وزارة التربية الوطنية تعيش في سنوات الضياع وتنسيقية المجازين لا للتراجع وزارة التربية الوطنية تعيش في سنوات الضياع وتنسيقية المجازين لا للتراجع إن الساحة التعليمية في المغرب في منعطف التغيير و التأثر بسبب ما يجري من أحداث على المستوى العربي و حتى ما يعانيه رجال التعليم داخل المنظومة التربوية من فساد إداري تتزعمه النقابات و فساد مالي كبير تتزعمه الوزارة بمباركة النقابات هذه الأسباب و غيرها كانت تشير إلى بداية انهيار العمل النقابي الذي كرسته التنسيقية الوطنية للأساتذة المجازين بمباركة جمعية أباء و أولياء التلاميذ و العائلات المغربية إبان إعلان التنسيقية الوطنية عن إضرابها المفتوح المرفق باعتصام كبير أمام جميع الأماكن الحساسة في الرباط كخطوة أولى أربكت الوزارة من جهة و النقابات من جهة ثانية و الأمن الوطني من جهة ثالثة و كعادته في المغرب الضغط ينتج ما ينتج و ما أنتجه ضغط التنسيقية هو الخروج باتفاق ثلاثي بين الوزارة و التنسيقية و الداخلية يوم 14 فبراير 2011. وكرد فعل على النقابات التي كشف تواطؤها ضد المجازين بإعلانها للاضطراب أيام 9 10 11 مارس 2011 أخرجت التنسيقية بيانا جديدا تحذر فيه الوزارة من التخلف عن الاتفاق الثلاثي الذي سيعرف جديده ابتداء من 15 مارس 2011 و ان التخلف و سيعيد كافة الترددات إلى الوراء خاصة و أن ثورة 20 مارس 2011 قادمة فمن الممكن جدا و الذي لا يتنازع عليه اثنان ان الخيانة ستفتح المجال للتنسيقية لتزعم الاحتجاجات التي قد تؤدي الى ما لا تحمد عقباه خاصة و ان المجازون قادمون من مختلف أنحاء المغرب كعادتهم و أنهم عازمون على الاستمرار و اقسموا على عدم التراجع. فيا ترى هل ستساهم الوزارة في رفع وثيرة الاحتجاجات التي قد تؤدي إلى إسقاط بعض المسؤولين أبرزهم اخشيشن؟ |
رد: وزارة التربية الوطنية تعيش في سنوات الضياع وتنسيقية المجازين لا للتراجع لا نملك إلا تشجيعكم ومدكم بالدعم النفسي إلى الأماااااااااااااام |
الساعة الآن 09:12 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd