الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الثقافة والفنون والعلوم الإنسانية > الفكر و التاريخ و الحضارة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-02-15, 20:59 رقم المشاركة : 1
abounada
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية abounada

 

إحصائية العضو







abounada غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

a8 تأملات في فوضى الضمير الجمعي









تأملات في فوضي الضمير الجمعي العربي و الاسلامي


بعد فتح مكة المكرمة و حين كان الرسول (ص) يبايع النساء كان يقول لهم : على ألا تشركن بالله و لا تقتلن أولادكن و لا تزنين...,. استوقفته "هند بنت عتبة " و قالت : أي رسول الله ، أو تزني الحرّة !؟ ـ سؤال يبدو لنا منذ الوهلةِ الأولى مفرطاً في " الاعتبار الذاتي " و الاستنكار الخارج عن حدود البشرية المعرّضة لكل المخالفات و النكوسات في أي مجتمع ـ يستوي في ذلك الحر و العبد ... غير أنّ إشارةً أخرى تتجلى في هذا التساؤل العجِل ، و الغير مصطنع في الوقت ذاته .. لقد كان ضمير هذه السيدة الفردي ، و المعبر الحقيقي عن الضمير الجماعي ، سليماً من الانحراف و الزلل ، فالحرّة لا تزني ، في تصوّرها ، ليس لأنها " حرة " فهي تمتلك أجهزة بشريّة تختلفُ عن لداتها في مجتمعٍ لا يفرّق بين الأحرار و العبيد .. بل إنما لأن المجتمع لن يسمح لها بخرق عاداته و عرفه ـ و قيمه الثابته . كما أنّها ذاتها لن تسمح لبشريّتها و رغائبها الذاتية في خرق ستار المجتمع من الناحية التي تحرسها هي ـ و فوق ذلك ، هناك رقابة " ضمير " داخلي كبرى تستوعبُ كل تصرّفاتها و حاجاتها و إصاباتها ـ و بناءً عليه فهي تنطلقُ وفق وازعٍ من الضمير الرقابي الحتمي . و ما يعنيني هو " اختفاء " حالة الاستتنكار و الاندهاش ـ أو حتى مجرد الشجب القلبي لأي ممارسات دخيلة على ضمير المجتمع المعا ش والتسطّح في شعورنا بالخاصية الجماعية و الحفاظ على المكوّن العام لشخصيتنا الحضارية و الواقعيّة ، و نسيجنا الواحد .. كيف انحدر ضمير المجتمع إلى هذا المستوى من التنازل عن الثابت ، بل و حتى إهمال الثابت و إلغائه مقابل العيش " في الظل " ؟ لم تترك الميكانيكا أرواحنا في مقاماتها الأصيلة حول العرف و التقليد و العقائد ، بل جرّتها معها حتى سلبتها صيغتها الإيمانية و حوّلتها إلى" معامل ٍ " قابلٍة للتغيير و التحديث ، و الانخلاع عن كل أرضيةٍ ثابتة !.. هذه التصدّعات الكبيرة التي نالت جسد هذا المجموع ـ الإنسان ، ليست نتيجةً و حسب ، بل هي مبتدأ لميلاد عاري من القيمة الثابتة ، يكون فيه " الهرج " سيد الحضارة ، و يضيع الاستنكار القديم " أو تزني الحرة ؟ " في لجّة التماوجات الحضارية الجديدة التي صنعها التمثال المادي العصري ـ ! ، انه مشهد عام لحالة من الترهل في القيمة المحورية للمجتمع ـ و خلاصة لانعدام الضمير الفردي الذي يشكّلُ رافداً مهماً للضمير الجماعي . و بناءً عليه ، صارت الإماء و الجواري و الغلمان نجوم المجتمعات و أرقامها الفلكية .و أصبح الكذب السياسي ذكاءً دبلوماسيّاً ـ و أصبح التديّن مجرد طقوس ، و حسب .

و في ظل اتساع رقعة " الممنوع " و " المحرّم " ، و تطوير مكائن صناعة " الكمّامات " باسم الكهنوت الديني و الآخر السياسي ، و تسمين الكلاب المدرّبة من التجارة بقضايانا القوميّة و الاسلامية .. و في ظل سيطرة الطبقة " الكوربوراتية " و تحكم رجال الأعمال في ترتيب أجندات اليوم و الليلة للفرد المسلم ، و وقوفنا أمام سفك الدم المسلم مقعدين .. نبتلع دماءهم ، و على قلوبنا مليون غصة ... هنا يصبح " حج... " عمدة المتعة ، و مهبط الهروب المقدّس . " حج... " يمثّلُ عندنا مخدراً موضعيّاً ، ننسى مع " غبائه "
القدر اللانهائي لسلبياتنا و غبائنا .. و ننشغلُ في التعليق على جهالته الماتعة ، لنداري عن أنفسنا هزيمتنا النفسيّة ، و سلبيتنا القاتلة .. هناك نوعٌ من الاضطراب اللاإرادي في المستوى الواعي للشخصية ، يسمى في الطب السلوكي :
Passive agressive personality disorder
يميط هذا التوصيف النقاب عن حقائقنا المعرفيّة و جوانحنا الثقافية .. ففيه نجد صورة المجتمع كائناً سلبياً ، يعبر عن ضيقه بعدوانية غير منظمة و لا موجهة ، فيصيغ النكتة السياسية ، ليخفي ملله من تكرار ذات المشهد القميئ ، و يعبر بعملية غير واعية ، عن توجه عدائي ناحية المجموع المعايش و الدولة التي تمارس عليه شتى أنواع القهر المادي و العاطفي ، فلا يحترم الرأي العام ، و لا الموروث ، و لا المال العام ، و لا القانون ، و لا الحقوق العامه... بمعنى يتحوّل كل فرد إلى " ثقبٍ " خطرٍ على شبكة نسيج علاقات المجتمع .. تهدده بالتصدّع و الفناء الحتمي .. ! هذه الفوضى ، نجدُها إلى حدٍّ كبير في أغاني " حج... " ، وهو ينتقد " باراك " و " شارون " و " بوش " بأسلوب سوقي فيه من النكتة الشيئ الكثير .. لكنه يدلل على مقدار كبير من " عزائم " الغياب و الهروب في قلوب المجتمع المتربّص بأغاني حج .. الممثل السافر لما يراوحُ في شخصياتنا من رغبات جامحة ، توشكُ أن تهدم كل شيء

مشهدٌ آخر من مشاهد الفوضى الروحية التي نعيشها يتجلى في حركة الشارع المعاصر ، و كائناته الآدمية العبثية... فوضى اللباس العاري للفتيات ، و الموضة السطحيّة الساذجة لشبابنا ! تذكّرني هذه الفوضى بما جاء في " المنثورات و الملح " عند النووي عن أقوامٍ يعيشون في آخر الزمان ، يسود بينهم الهرج ، فلا يدري القاتل لماذا قتَل ، و لا المقتول لماذا قتِل ! هذه الإشارة النبويّة كلّيةٌ تشخّص النكوس الاجتماعي القيمي عند منتهاه لكنها حتماً تلقي الكثير من الضوء على الصورة منذ منشئها البكر ، و هذه الفوضى العامة هي بداية النهاية لضميرنا القومي الجماعي .. الفتاة التي نراها تخرجُ صارخةً في زينتها و لباسها الذي يعدّ في فلسفة " التصميم " نوعاً من النافلة ، فلا يكاد يسترُ شيئاً ، هذه الفتاة لا تقصدُ إزعاج شبان المجتمع المعدمين ـ و لا إسالة لعاب أصدقائنا الشعراء الذيين لم ينفكوا يجيلون النظر بين هذه و تلك.! إنها الفوضى الروحية التي تحياها مجتمعات ما قبل الانهيار ، أو ما قبل التغيير الجذري . و بالرغم من أنّ هذه المظاهر تمثّل في تصوّري نوعاً من التحلل الذاتي " autolysis " ، إلا أنّ المشهد الأكثر تجسيديّة في محياها هو " الفوضى " التي تمثّل ثقوباً في الضمير الاجتماعي ، بما يهدد شبكة علاقاته بالفشل ، و لو بعد حين ..


لفت الدكتور " احمد عكاشة ـ رئيس الجمعية العالمية للأطباء النفسيين " انتباهي إلى قضية هامة حين تحدّث عن الضمير الجماعي ـ و كثافة الثقوب التي أوغلت فيه ، فقد أشار إلى قضية " التبلّد " في المشاعر تجاه القيم الدخيلة على المجتمع ، و اختلالاته .. و ضرب لذلك مثالاً في " الرشوة " . فهو يقول أنّنا لم نكن نسمعُ من زمنٍ أحداً يتباهى أمام الناس بأنه ذهب إلى المصلحة الفلانية ثم رشا صاحب الأمر
مبلغاً من المال من أجل قضائها ، و أننا إذا ما سمعنا حديثاً من مثل هذا فإننا و لا شك نستنكره أيّما استنكار .. أمّا الآن ، فأنت تجد أحدهم " يتباهى " بذلك ، بينما تتجه حواسنا بشكل درامي إلى تصور الأمر كتصرف مبرر جداً ، بل و حتى قانونيّ ! إن هذا الانفلات عن " الضوابط " يهدد مواطنتنا بالفناء ـ و أخلاقنا العامة بالانتكاس ..و يخلق أجيالاً تجد في تفلّتنا و انتهاكنا لمنظومة الثوابت المجتمعية شريعةً لها .. لم يدع النبي المصطفى مثل هذه القضيّة تمرّ على أجيالٍ تأتي مرور الكرام ، بل نوّه لها مشدداً في حظّه على " الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر " و هو المعروف الجماعي و المنكر الجماعي ، للحفاظ على تماسك القيمة الاجتماعية العليا ، و الثوابت القومية و العقدية في مستوى الاستقرار .. فقد وصف أقواماً ينأون عن النصيحة و الأخذ " بقوة " على أيدي أولئك المتسيبين من أبناء مجتمع ما ، بأن قلوبهم تستحيلُ كالكوزِ مجخيّاً ، لا تعرفُ معروفاً و لا تنكرُ منكرا .. " فالكوز المتجخي " في الوصف النبوي هو تلك الحالة العدمية فيما يخص الضمير العام ، و مدى تقبّله لقيم مختلّة و مخالفة لنسقه الثوابتي . كما نجد حديثاً في صحيح الامام مسلم يشير إلى هذه القضية الجماعية بمنتهى الدقة : و إنّ قوماً استهموا على سفينةٍ فصار بعضهم أسفلها ، و صار بعضهم أعلاها ، فقال الذين أسفلها : لو أننا خرقنا في نصيبنا خرقاً و لم نؤذِ من فوقنا ، فإن تركوهم و ما أرادوا هلكوا و هلكوا جميعاً ، و إن اخذوا على أيديهم ، نجوا و نجوا جميعا ً..

لا يوجد وصفٌ يمكن أن يتناول شبكة هذا المجتمع و الخروق التي تطرأ فيه من بعض العدوانيين و المتسيبين مثل وصف " السفينة ـ و الخرق " .. و هي حالةٌ قريبةٌ جداً من الغرق ، و ربما الاندثار الحضاري .. كما حدث مع أمم كثيرةٍ لم يذكرها التأريخ لأنها لم ترتفع إلى مستوى " الجدّية الاجتماعية " في سلوكها الروحي والحضاري . و لعلّ هذا هو المعنى الذي أراد الفيلسوف " فولتير " أن يشيرَ إليه حين قال : لو لم يكن الله موجوداً لأوجدنا الله ! و المعنى إيجاد قضية معيارية و نسقاً ثوابتيّاً يحافظ على مستوى دوران الآلة الجماعية وفق أطره العليا ـ و بما يضمن المحافظة على المعنى الإجمالي لمعيشات المجتمع و مراعاة كلّياته الخمس ( النفس و المال و الدين و النسل و العقل ) !


المواطنة ، هي الأخرى خرقٌ آخر في محيط الضمير الجماعي .. يشير الدكتور " أحمد عكاشة " إلى أنّه لم يكن لأحد أن يتحدّث عن المواطنة كقضية " اجتماعية " منذ سنين ماضية صادفت ثورات التحرر و التغييرات الكبرى ، فلقد كان الهم الاجتماعي واحداً ، و إن لم تكن خطوط هذا " الهم " واضحةً تماماً ، لكن الانخراط ضمن هدف أكبر ميّـه َ الكثير من التمايزات و صهر الجميع في المعنى الرسالي لقضية " المواطنة " .. الأمر الآن يختلف تماماً . فالشعور بالمواطنة إذا لم يكن نابعاً من " خانة " المقدّس ، فستعصفُ به الحاجات و الظروف و المصلحة الذاتية المقدّمة قطعاً على المصلحة الجماعية عند الأكثرين . و إنهُ لمن العبث الحديث عن مواطنةٍ لا توفّرُ رغيف الخبز في ظل انعدام المقياس القدسي لهذا الشعور .. هذا الاحساس المتعاظم في التصوّر المادي للمواطنة مثّل صفعةً أخرى لبنية المجتمع ، و خلق مساحاتٍ

للكفران بكل شيئ ، فلم تعُد الأرض في عرف الكثيرين تمثّلُ أكثر من مادة " للارتزاق " ، و إن هذه القيمة النفعية هي المحدد الأول لمعنى " المواطنة " ... هذه النظرة أوشكت أن تكون عامةً من درجة الساسة إلى مستوى الفقير المعدم ..

الضمير السياسي ، و الثقافي هو الآخر بحاجة إلى إعادة ترميم و توطين . فالمعارضة السياسية في مجتمعاتنا تهتم بـ " نشر الغسيل " أكثر من اهتمامها بـ " نشر المعرفة " و " الحقيقة " . كما أنّ تصوّرنا لمعنى " المعارضة السياسية " في مجتمعاتنا الثقافية على أنّها " فزّاعة " تثير الرعب و الغبار في قلوب الساسة ، و صنّاع القرار ، و تقفُ ضد كل شيئ من أجل " عدم تمكين " الآخر من الظهور بمظهر المسؤول أمام طائفة الناخبين ، بل و حتى التقليل من شأن كل عملية إصلاحية أو تغييرية أو بنائية ـ سواءً على الصعيد الداخلي " كما هو الحال ماثلٌ أمامنا في مجتمعنا المدني اليمني " أو على الصعيد الخارجي و ما نلمسه من حركة دبلوماسية لافتةٍ " .

لم يسلم الضمير السياسي في شقّه الرسمي كذلك من مثل هذه الشقوق ، فنحن نشاهد في الرقعة المجتمعية الحضارية الواسعة مصادرةً لأحقّية المعارض غير صاحب القرار في المشاركة " الفاعلة " في إعادة التأهيل و البناء ، و وضع لبنات التغيير في المجتمع ـ لأن أطروحات الآخر " الناجحة " تمثّل هي الأخرى " خيال ... " لدى صانعي القرار المتربّصين بالناخبين عند أقرب موعد للانتخابات ..و لعلّ حركة الجمعيات الغير رسمية و ما لمسناه من ظهورها الأخير و الذي فاق في قدرته على الطرح و المعالجة و اقتراح الحل و الحل البديل ، فاق الكيانات الرسمية كلّها ، أو - مثّلت هذه التحركات صحوةً أو ولادةً جديدةٍ لضمير شعبوي ينطلق من ثوابت قومية و عقائدية راسخة ، بعيداً عن لعب الساسة الخاضعة لورقات الضغط من كلا الطرفين ، في سدة القرار و في المعارضة .....


الأمم التي تعيشُ خارج دائرة الثوابت المعيارية ، لن تقدّم شيئاً للآخر ، و في الوقت نفسه ستراوح مكانها في مهب الريح لانعدام القيمة المطلقة التي تمثّل الدعامات الحامية للعلاقات العامة ..و المعنى أن توجد قيمة مقدّسةًٌ تمسك المجتمع و تحاكمه إلى بنيتها الثوابتيّة .. هذه القيمة المطلقة هي ما نفتقده في ضميرنـا الاجتماعي العام ، فتظهر علامات الفوضى صارخة في كل جزئيات حياتنا من اللباس حتى الفن ...


إن شبكة العلاقات العامة ، و الضمير الجماعي بحاجة إلى إعادة ترميم بعوامل تلامسُ مادته الأولى ، و طوره الذي لا يتغيّر مهما تغيّر حالُ المكان و الزمان .. و قديماً قال إمام دار الهجرة " لا يصلحُ حالُ آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها "..!؟

تنقيح و تصرف أخوكم أبوندى







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=341490
التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2011-02-17, 17:11 رقم المشاركة : 2
رشدية جابرية
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية رشدية جابرية

 

إحصائية العضو







رشدية جابرية غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: تأملات في فوضى الضمير الجمعي


موضوع مميز جدا ورائع بوركت أخي الفاضل





التوقيع

"لا شيء يعتم الرؤية ويوقع في التيه الوجداني والضلال الفكري كالأسئلة المزيفة. الأسئلة المزيفة هي، كأسئلة الأطفال، أسئلة تطرح مشاكل مزيفة يعيشها الوعي على أنها مشاكل حقيقية"
محمد عابد الجابري
    رد مع اقتباس
قديم 2011-02-17, 19:45 رقم المشاركة : 3
abounada
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية abounada

 

إحصائية العضو







abounada غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

افتراضي رد: تأملات في فوضى الضمير الجمعي


شكرا جزيلا أختي الفاضلة على مرورك





التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2011-02-17, 20:07 رقم المشاركة : 4
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: تأملات في فوضى الضمير الجمعي


مقال قيم ومفيد
شكرا لكم اخي الفاضل على المجهود الكبير





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2011-02-19, 23:41 رقم المشاركة : 5
abounada
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية abounada

 

إحصائية العضو







abounada غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

افتراضي رد: تأملات في فوضى الضمير الجمعي


شكرا جزيلا على مساندتكم

فالواقع واقع





التوقيع

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 04:19 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd