الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-01-15, 23:54 رقم المشاركة : 1
أم طه
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية أم طه

 

إحصائية العضو







أم طه غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

وسام المنظم مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

مسابقة المبشرون بالجنة

الشخصية المتميزة رمضان 2014

وسام المنظم

وسام المنظم

وسام تحدي الصور2

وسام المركز الثالث مسابقات أم علاء

وسام المرتبة الرابعة في المسابقة الرمضانية الكبرى

c1 العادات والتقاليد قانون وضعه الأموات للأحياء....



العادات والتقاليد قانون وضعه الأموات للأحياء....فلا تقتلوا أنفسكم بأيديكم!


الكيل بمكيالين، وازدواجية المعايير.. هي السمة السائدة في مجتمعاتنا المشرقية، التي حكمتها ومازالت تحكمها عادات وتقاليد اهترأت وصدئت، وضعها أناس ماتوا وشبعوا موتاً، إلا أنها أصبحت قانوناً ونظاماً يتبعه الأحياء بشكل أعمى ولا يستطيعون التمرد عليه، أو الخروج عنه.

ولعل هذه التقاليد والأعراف لا تطبق إلا على النساء، ولا تحاكم أو تدين إلا المرأة أينما كانت، وحيثما وُضعت، في حين تغفر للرجل وتسامحه وتغض الطرف عن هفواته ونزواته وتصرفاته غير السوية، والأمثلة في مجتمعنا كثيرة وحاضرة:

البداية من الأسرة:

تبدأ المشاكل الاجتماعية من الأسرة نواة المجتمع والخلية الأولى التي ينطلق منها الفرد إلى المجتمع الأكبر، وعلى عاتق الوالدين تقع مسؤولية بناء شخصية الأطفال وفكرهم ووعيهم....

فيبدأ الأب والأم بالسماح لابنهم الذكر بالخروج والدخول من وإلى البيت متى وأينما وحيثما يشاء، في حين نجد خوفهم مضاعفاً على ابنتهم فيراقبونها متى تخرج ومتى تأتي، ويحاسبونها على أجزاء الدقيقة وعلى أدق تصرفاتها.

وعندما تتحدث الفتاة على الهاتف لأكثر من 10 دقائق يقوم البيت ولا يقعد لمعرفة مع من تتحدث طوال هذا الوقت، في حين أخيها يجلس لساعات وساعات ويتحدث مع جميع صديقاته دون حسيب أو رقيب.

والمواقف والأمثلة كثيرة داخل البيت والتي لا تعد ولا تحصى.

ممارسة الجنس خارج إطار الزواج

حكم الزاني كحكم الزانية في كافة الشرائع والأديان السماوية، فينال كلاهما العقاب نفسه، أما عاداتنا وتقاليدنا الاجتماعية فحكمها أقسى، وعقابها أكثر إيلاماً، ولكن لا تناله إلا المرأة، وكأنها تمارس الجنس مع نفسها أو مع امرأة مثلها، فينسى المجتمع أن الرجل شريك أساسي في العملية الجنسية غير المشروعة، إلا أن حججه جاهزة دائماً... أولها أنه شاب ولا يعيبه شيئاً، ومن حقه أن يغرب ويشرق حتى يصاب بالتخمة من التجارب النسائية، ليتزوج بعدها ويستقر.

أما الفتاة فيكفي المحيطين بها أن يروها في مكان عام مع رجل غريب، ليصبح عشيقها.. والمخفي أعظم، فتكثر الأقاويل حولها، خاصة بوجود الألسنة الطويلة، والذمم الواسعة، والضمائر يرحمها الله.


الحب حق مشروع لكل البشر ودونه لاطعم للحياة ولا لون، وقد تدخل الفتاة بعلاقة حب عذري لا يكتب لها الاستمرار، وبحكم أن الحياة مستمرة ولا تتوقف عند شخص مهما كان، فتدخل بعلاقة أخرى فتفشل بها، ليضع عليها المجتمع إشارة ×، ويعتبرها فتاة "ألعوبانة" ومن شاب إلى شاب وغير مناسبة للزواج، في حين الشاب يخرج ويدخل كما يحلو له، ويرافق العشرات، ويمارس الجنس مع من تعطيه الضوء الأخضر، وعندما يريد الزواج، تُفتح أمامه أبواب بيوت العائلات ليختار الفتاة التي تعجبه.

الزواج التقليدي

الزواج سنة البشر وهو أمر لا بد منه حتى يعمر الكون، وتتعدد الطرق التي تتبع للخطوبة، فقد يتعرف الشاب على الفتاة في الجامعة أو العمل ويتبادلان الحديث ومن ثم يرسل أهله إلى بيت أبيها لطلب يدها، ورغم منطقية التعارف إلا أن هناك شريحة كبيرة من المجتمع تستنكر هذه الطريقة وتعتبرها خروجاً عن المألوف وكسراً للتقاليد رغم شيوعها في السنوات الأخيرة بشكل كبير.

فقد جرت العادات والتقاليد أن تدخل أم العريس على عشرات البيوت لتختار عروساً تناسبها وتناسب مدللها، وهو أمر اعتادت عليه الأسر معتبرة أنه حق للأم وابنها بغض النظر عن الفتاة ومشاعرها وحرمة البيوت وقدسيتها.

بداية القصة تبدأ عندما سألت «حماة المستقبل» جارتها أو إحدى قريباتها عن فتاة مؤدبة «ومربية» وأهلها ناس «لا باس» ميسورو الحال. وأحياناً تذهب أم العريس إلى حفلة زفاف أو استقبال لإحدى قريباتها لتبدأ بالبحث بين المدعوات عن عروسة رسمت تفاصيلها قبل أن تراها.

في جلسة عائلية مع بناتها تبدأ أم العريس بالإشراف على عملية الاتصال بعشرات الأرقام التي جمعتها، بطرقها المخابراتية الخاصة، لتحديد مواعيد مع أهالي الفتيات لتقوم بزيارتهم.

أهل الفتاة يقبلون بإعطاء موعد بعد إلقاء عدد من الأسئلة الغبية والمتخلفة أكثر من طريقة الخطبة هذه «السؤال الأول والأهم: ألديه بيت؟ وأين مكانه؟» فإذا كان الشاب لديه بيت في مكان محترم، فستنال والدته شرف زيارة أهل الفتاة للمرة الأولى. تذهب أم العريس في الموعد المحدد لترى الفتاة التي لم تتجاوز الـ17 سنة وكلما كانت أصغر كانت مناسبة أكثر حتى يربيها «العريس على إيدو» بعد ما شرق وغرب وما ترك بنت من شره.

تقوم أم العروس باستقبالها بالـ «أهلاً وسهلاً» وبعد ربع ساعة تقريباً تدخل الفتاة بكامل أناقتها تبدأ أم الشاب بتفصيلها، ومن ثم تنهال عليها بأسئلة تكسر بها جمود الجلسة وتبدو من خلالها حماة لطيفة وتتمتع بروح شبابية

«شنو إسمك حبيبتي؟، كم عمرك ؟ شنو تدرسي؟ووووووو؟؟؟؟؟؟». الإجابات تأتي قصيرة وعلى حجم السؤال لأنها إذا زادت كلمة أو أضافت تعليقاً فستكون في نظر الضيفة «مجهدة» وقوية وهذا الوضع لا يناسبها.

إذا اجتازت العروس المرحلة الأولى من طقوس الخطبة ونالت رضا وقبول حماتها، يأتي دور العريس وموعد ترتيبات الزيارة الثانية، وهنا الامتحان الأصعب حيث يحق للشاب بالنظر إليها والتمعن بتفاصيلها بكل عين قوية لتسترق هي النظر إليه كلما سنحت لها الفرصة بذلك.

بعد نهاية هذه الزيارة.. يكون الشاب هو سيد المبادرة فإذا أعجبته الفتاة فستسير الأمور بغض النظر عنها.. فقد يكون الشاب أعجبها وهو من رسمت تفاصيله في مخيلتها؟ ربما ارتاحت له وأحبته!إلا أنه لا يجب عليها إلا الانتظار على أمل أن تعاود أمه الاتصال لتعلن القبول والرضا...

وفي حال لم تنل الفتاة رضا الشاب واستحسانه، فسيغض النظر عن موضوعها ليبدأ عملية بحث جديدة بمساعدة الوالدة المصونة، وتبقى الفتاة التي أعجبها الشاب بمتابعة نسج أحلامها ليمر وقت كاف يثبت لها أن الانتظار لم يعد ينفع.

هذه العادات العفنة التي انتهت مدتها منذ أعوام غابرة ولم تعد تتوافق مع يومنا هذا، لا تحمل إلا الإهانة والخزي للفتاة التي لا يحق لها إلا انتظار الرد إذا جاء الرد؟؟!!

الله يجيب ليك ابن الحلال، اللـه يجيب ليك رجل مرتب يستر عليكي.. دعوات الأمهات والجدات للفتاة منذ أن تبلغ الرابعة عشرة، لتظل هذه الدعوة تتردد على مسامعها حتى يأتي ابن الحلال المزعوم.. ليرتبط مفهوم الاستقرار والستر بذهن الفتيات بوجود الرجل فقط، رغم أن أيامنا هذه وبسبب كثرة حالات الطلاق والاستهتار واللامسؤولية التي يتصف بها بعض الشباب جعل الفتيات يرددن (تزوجنا لننستر رزق اللـه أيام الفضيحة).

المطلقة والأرملة

وبسبب ظروف الحياة وقسوتها وانعدام التفاهم، وتنصل عدد كبير من شبابنا من التزاماتهم، واستهتار عدد لا بأس به من فتياتنا، وعدم إدراك وتفهم تفاصيل الحياة الزوجية، ارتفعت في السنوات الأخيرة نسبة الطلاق وفشلت بعض العلاقات الزوجية..

وهنا تبدأ مأساة المرأة المطلقة مع عادات مجتمعها التي ترسخت وتقوقعت في عقول أبيها وأخيها الذين سيحاسبونها على تصرفاتها: أين ذهبت؟، متى خرجت؟، متى عادت؟ في حال سمحوا لها بالخروج أصلاً.

و إذا كان أهلها متفهمين فستتوجه لها أصابع الاتهام من الخارج، فأصحاب النفوس الضعيفة باتوا كثيرين، وفي حال حققت هذه المطلقة أي نجاح في عملها أو في دراستها فسيعزى الأمر إلى تنازلات قدمتها هذه المرأة لفلان وفلان!

وبالرغم من أنها حاولت أن تتجاهل ظروفها وأن تشق طريقاً لها من جديد تجد التهم الباطلة في أغلب الأحيان تلاحقها أينما ذهبت كونها مطلقة في مجتمع بعض أفراده مجبولون بحجم تخلف غير طبيعي.

وفي حال قررت أن تكرر زواجها فستعدsecond hand أي بضاعة مستعملة مما سيؤثر على قيمة نقدها، وإذا تقدم شاب لخطبتها وفق الطريقة التقليدية التي أشرنا لها سابقاً، فلابد أن يكون أباً لخمسة أو ستة أولاد، فما على هذه المطلقة إلا أن ترمي أولادها حسب رغبة الزوج الثاني غير المجبور على التكفل بأبناء غيره، لتكن هي مربية لغير أولادها وخادمة وربة منزل لا غير..

وإذا تعرفت على شاب في عملها أو جامعتها فستحارب من قبل أهله الذين لن يقبلوا بتزويج ابنهم العازب لامرأة مطلقة، وكأن العازب ميزة لم تكن تدركها، علماً أن هذا الشاب قد خاض تجارب وعلاقات جنسية غير مشروعة بعدد شعر رأسه.

أما الأرملة فلا يختلف وضعها كثيراً عن وضع زميلتها المطلقة إلا أن مجتمعنا ينظر لها نظرة شفقة وحزن خاصة في حال وجود أولاد معها لأن اللـه هو من اختار لها هذا الوضع، في حين المطلقة امرأة متمردة ليس لديها قدرة على التحمل!.

العانس والعازب

يطلق مصطلح عانس على الفتاة التي تعدت عمر الزواج ولم تتزوج، لتلاحقها هذه الصفة مدى حياتها، فقد تكون هذه الفتاة ناجحة في عملها ومميزة في دراستها، وتبوأت مناصب مهمة، والأهم من هذا كله قد تكون هي من رفضت الزواج والارتباط من أصله إلا أنها تبقى عانساً مهما كانت الأعذار والأسباب والظروف، ومهما كانت ميزاتها وصفاتها الأخرى..

بينما الرجل الذي لم يخض تجربة الزواج يلقبونه بالعازب خوفاً على أحاسيسه ومشاعره..

ختاماً

العادات والتقاليد والأعراف والثقافة المجتمعية التي أخذناها عن آبائنا وأجدادنا الذين اقتبسوها بدورهم عن أجدادهم وأجداد أجدادهم.. لم تكن خيارنا، خضعنا لها رغم إرادتنا سواء تناسبت معنا أم لم تتناسب دون أن يسألنا أحد إذا كانت ضمن قناعاتنا أو مبادئنا.

وبالرغم من وجود عادات أصيلة تحفظ كراماتنا وحقوقنا، إلا أنه يتوجب على كل واحد فينا أن يقمع أي عادة أو تقليد من شأنه أن يلحق الأذى بمشاعر الآخرين، فليبدأ كل شخص من نفسه أولاً ومن أولاده ثانياً من خلال أسلوبه في تربيتهم، ولنتجرد أمام أنفسنا من عقدنا، ولنلامس ذاتنا الداخلية، ولنقبل للآخرين ما نرتضيه لأنفسنا وأولادنا وبناتنا..

فمشوار الألف ميل يبدأ بخطوة.
يقول ابن خلدون: اتباع التقاليد لا يعني أن الأموات أحياء.. بل أن الأحياء أموات!!!!
السؤال:هل هذا ينطبق على مجتمعنا المغربي؟؟؟؟






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=325148
التوقيع








آخر تعديل خالد السوسي يوم 2011-01-16 في 11:31.
    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-16, 00:09 رقم المشاركة : 2
عبدالعزيزالمرابط
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيزالمرابط

 

إحصائية العضو







عبدالعزيزالمرابط غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العادات والتقاليد قانون وضعه الأموات للأحياء....


دون ادنى ريبة او شك
تمور مجتمعاتنا العربية الاسلامية بهكذا قيم
عادات محكمة
استحكمت واستقوت حتى صارت جزءا من اعراف المجتمع فلم يعد يصلح معها سوى الرجوع الى ديننا الحنيف والنظر الى موقف الشرع
فالشرع يؤطر كل ميادين الحياة ولابد من مسالك ومخارج تعد بتسويات وحل لكل مشكلات العصر
شكرا اختي زينة






    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-16, 00:15 رقم المشاركة : 3
تسنيــم
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية تسنيــم

 

إحصائية العضو







تسنيــم غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العادات والتقاليد قانون وضعه الأموات للأحياء....


ليس كل ما خلفه الأموات من تقاليد هي سلبية على الأحياء والعكس صحيح
أتفق مع وجهات نظر متعددة تم طرحها بالموضوع،لكنني لا أتفق مع أخرى...
حتى ولو كانت بعض التقاليد قاسية على الفتاة مقارنة مع الشاب، يظل الهدف من ورائها حمايتها والحفاظ عليها لا غير...
أشكر لك طرحك المتميز هذا أستاذتي أم طه.
سلمت أناملك.





    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-16, 20:08 رقم المشاركة : 4
أم طه
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية أم طه

 

إحصائية العضو







أم طه غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

وسام المنظم مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

مسابقة المبشرون بالجنة

الشخصية المتميزة رمضان 2014

وسام المنظم

وسام المنظم

وسام تحدي الصور2

وسام المركز الثالث مسابقات أم علاء

وسام المرتبة الرابعة في المسابقة الرمضانية الكبرى

افتراضي رد: العادات والتقاليد قانون وضعه الأموات للأحياء....


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيزالمرابط مشاهدة المشاركة
دون ادنى ريبة او شك
تمور مجتمعاتنا العربية الاسلامية بهكذا قيم
عادات محكمة
استحكمت واستقوت حتى صارت جزءا من اعراف المجتمع فلم يعد يصلح معها سوى الرجوع الى ديننا الحنيف والنظر الى موقف الشرع
فالشرع يؤطر كل ميادين الحياة ولابد من مسالك ومخارج تعد بتسويات وحل لكل مشكلات العصر
شكرا اختي زينة






التوقيع








    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-16, 21:36 رقم المشاركة : 5
ابوعمران
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ابوعمران

 

إحصائية العضو








ابوعمران غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العادات والتقاليد قانون وضعه الأموات للأحياء....


الطريق التى دهب فيها اجدادنا و يمكن ان يمشي فيها اولدنا اردنا ام كرهنا



شكرااااااااااااااااا اختي ام طه على الموضوع المتميز الدى لازال الجميع يسير بنفس






التوقيع

لآ يتواضع إلا كبير ولآ يتكبر إلا صغير
==================
من وجـد الله فمـاذا فـقـد ...ومن فـقـد الله فمـاذا وجد
------
(انا رجلا لا انحنى لالتقط شيئا سقط من نظرى)


    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 12:29 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd