رد: رفقا بالجراح ! اقتباس:
|
رد: رفقا بالجراح ! اقتباس:
|
رد: رفقا بالجراح ! بارك الله فيك شريف السهول وفي طرحك المميز. |
رد: رفقا بالجراح ! اقتباس:
|
رد: رفقا بالجراح ! يا من انعم الله عليه بالمال بالصحه بالجمال بالحريه بالنجاح بالسمع بالبصر بالكلام باللمس بأي نعمه ملموسه اوp://www.p322428 بأي نعمه يفتقدها غيره تذكر أن الله هو ولي النعم التضامن مع الناس شئ جميل جرح المشاعر بقصد او بدون قصد شئ مخزي ومهين لا ترقص فوق جراح الاخرين وتذكر أنه حين ترقص فوق جراحهم فانها تزيد وتزيد ولكنك بجهلك تقتلهم لان للأسف جراحهم لا تحتمل المزيد مع خالص تقديري لكن الله أمر رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ، إسوتنا ، بأن يتحدث بما أنعم الله عليه بقوله :"وأما بنعمة ربك فحدث"،فقد ورد معنى هذه الآية كما يلي : إذا كان الإنسان لديه القدرة على العيش في رغد فهل ينطبق عليه هذه الآية الكريمة : " معنى الآية: إن الله أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتحدث بنعم الله ، فيشكر الله قولا كما يشكره عملا، فالتحدث بالنعم كأن يقول المسلم : إننا بخير والحمد لله ، وعندنا خير كثير ، وعندنا نعم كثيرة ، نشكر الله على ذلك . لا يقول نحن ضعفاء، وليس عندنا شيء . . لا . بل يشكر الله ويتحدث بنعمه، ويقر بالخير الذي أعطاه الله، لا يتحدث بالتقتير كأن يقول: ليس عندنا مال ولا لباس ..ولا كذا ولا كذا لكن يتحدث بنعم الله، ويشكر ربه عز وجل. والله سبحانه إذا أنعم على عبده نعمة يحب أن يرى أثرها عليه في ملابسه وفي أكله وفي شربه، فلا يكون في مظهر الفقراء، والله قد أعطاه المال ووسع عليه، لا تكون ملابسه ولا مآكله كالفقراء، بل يظهر نعم الله في مأكله ومشربه وملبسه. ولكن لا يفهم من هذا الزيادة التي فيها الغلو، وفيها الإسراف والتبذير". فهل من مانع من أن يشكر اللهَ الإنسانُ باالتحدث عن نعم المال والصحة والجمال والولد والحرية والنجاح ..وغيرها من النعم التي لا تعد ولا تحصى ، من باب الحمد والشكر لله ، وليس للافتخار والخيلاء ، أو جرح المحرومين الذين عليهم - بدورهم - أن يؤمنوا بما قدره الله عليهم ( من باب الإيمان بالقضاء والقدر )؟ محبتي وتقديري أخي المجتهد شريف السهول |
الساعة الآن 08:48 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd