|
حكمتين متناقضتين ايهما ستختار ؟؟ حكمتين متناقضتين ايهما ستختار ؟؟ [IMG]http://mokhlesss.******.com/friend9.jpg[/IMG] قال الشاعر : ان الصديق الصدق من كان معك الذي يشتت شمل نفسه كي ينفعك لكل منا اصدقاء في حياته ولا نستطيع العيش ربما بدونهم . ولكن هناك حكمتين متناقضتين اصبت بالحيرة معها كثيرآ فأنا ارى انهما جميلتين وتمثل الواقع اليوم . 1-<< الصديق وقت الضيق >> 2 -<<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >> تلك العباراتين واضحه .. ولا تحتاج أي شرح .. لكن هناك سؤال .. هل أنت مع العبارة الاولى أم الثانية ..؟ ولماذا ..؟ مقولتين متناقضتين .. في زمن نبحث فيه عن الصديق الحقيقي انتظركم احبائي لمعرفة ارائكم |
رد: حكمتين متناقضتين ايهما ستختار ؟؟ بارك الله فيك أخي أبو عمران لا أرى أن هناك تناقضا بين الحكمتين ، فلك مجالها و معناها لا يجعلهما بالضرورة على طرفي نقيض . فالصديق الحقيقي هو من تجده يقف بجانبك أوقات الشدة يواسيك و يؤازرك و يساعدك و يوجهك . . . و هذا الصديق نفسه لا يلزم أن تنبطح له كليا فتصير كالعاري أمامه يطلع على كل كبيرة و صغيرة من حياتك و شخصيتك ، فلكل شيء حد . و هكذا أرى أن العبارتين صحيحتين معا . |
رد: حكمتين متناقضتين ايهما ستختار ؟؟ merciiiiiiiiiiiiiii mon cher frere omar pour le passage et pour les explications...mes salutations |
رد: حكمتين متناقضتين ايهما ستختار ؟؟ سلام الله عليكم٠٠ حسب اعتقادي المتواضع٠٠ إن كل مشروع صداقة هو امتداد لأنانيتنا٠٠ نختار أصدقائنا لكوننا نحس بشيء من الراحة في حضورهم٠٠ لأنهم يملؤون بعض فراغاتنا على اختلافها٠٠ شعور إنساني يفرض نفسه رغم كل ما يمكن قوله في هذا المجال٠٠ إن الصديق امتداد لنا ٠٠ خزان لكل ما ينقصنا٠٠ أما اعتقادنا بأن الصديق الوفي هوذلك الذي لايرد سؤالنا ساعة الشدة٠٠ لخير ذلك على هشاشة علاقاتنا٠٠ أعتقد شخصيا أن وفائي للصديق يجبرني أن أذكره ساعة اليسر٠٠ أن أحيطه بكرمي وعنايتي٠٠ أن أجنبه ما أمكن همومي حفاظا عليه ٠٠ قد تكون له أيضا هموم يخفيني إياها٠٠ من يدري؟؟؟ قد تتعدد الصداقات٠٠ في أغلب الأحيان لا نظفر إلا صداقة تشبهنا٠ فقط للتذكير٠٠ أفضل وحدة قاتلة من صديق يجبرني أن أحتاط منه٠ لاحرمني الله مواضيعك القيمة٠ لاحرمني الله خروجك من صمتك٠ |
رد: حكمتين متناقضتين ايهما ستختار ؟؟ أشد الواضيع إيلاما بالنسبة لي هكذا موضوع ،لأنه للأسف الشديد كثيرا ما تختار صديقة وتقول هاهي ذي من كنت أبحث عنها لكن تتفاجأ مع الأيام بعكس ذلك ويتحول الحماس والحب والاندفاع الى برودة ونكران لا تكاد تستوعب حقيقتهما ، ولا تملك أحيانا غير الصمت . لهذا أنا أتفق مع من يقول بضرورة الحذر ممن نختارهم كأصدقاء ، طالما النوايا لا تزال تشوبها الشوائب ، المهم أن تحاول أن لا تكون السبب في بتر أية علاقة ، أو أن تتسبب بالألم لأي كان ، وإن اختار الطرف الآخر الانسحاب فله ذلك وبدون تعليق. وكما تفضل الأخ عمر أبو صهيب ، قد لا يبدو هناك تناقض بين القولين ، فالمفروض أن الصديق مادام صديق فيجب أن يكون معك في أفراحك وأتراحك طالما يقدر على ذلك ، وإن عجز فله عذره وتبقى الصداقة ، ولكن لأننا في عصر فقد فيه الأمان يجب أن تحتاط فلا تبح بكل ماعندك لأي كان ..واحذر صديقك الف مرة.. http://www.elwdad.com/vb/imgcache/90777.jpg |
| الساعة الآن 23:23 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd