|
عنف القصيدة "استرخيت الآن ولن أخضع للترتيب كلامي فليكشف عن عاهاتي علماء التحليل النفسي ونقاد الشعر" عبد الله راجع .................................................. ......................................... http://shup.com/Shup/455950/3onf-alkassida.JPG عندما أنسل من عرس المدينهْ تحتويني راحة الحزن الأليفْ أتعرى من تلابيب السنينْ أتسلى بسؤال يثقب الرأس ويعلو شامة فوق الجبينْ وأهيمْ مشرئبا نحو أوطان بعيدهْ هي بستان القصيدهْ ----- أتمدد مقتولا في باب القصيدة يسري النزيف وتلعقه الكلمات أحطم قاعدة الوقت: أصحو وأكتشف الرأس قد صار مقبرة يتناسل فيه الجنون أطاعن حلمي أسافر في ملكوت الكلام أسافر مزهوا بانتحاري ----- تجيئين من فتحة الناي لحنا تدفق من برجه الذهبي هلامية آه .. لا شيء يقدر أن يتحلى بأشيائك السوسنيهْ أبعثر لحنك فوق المرايا ويبدأ مشروع حلم بديع أسافر نحو ابتهاج وديع وأفتح بابا إلى لحظة لفظتها شفاه المنايا عسى الظل يسكن ظلك هل يسكن الظل أشياء لا تقبل النعت؟ أشياء لا تقبل الحال ؟ كل القواعد مرفوعة لتعذر رصد المقام لأنك أرفع من صهوات الكلام وأجدر أن لا تحيل عليك حروف عليلة ! |
رد: عنف القصيدة بكل الألوان ازدانت الحروف فأتت كلماتك كسرب نوارس تفتح الآفاق على لحن الوجود عزفت وأجدت العزف أخي عصي الدمع شكرا لك |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
ما الحرف إلا مفتاح هذا الوجود! بكل اللغات أحييك أخي العزيز عز الدين وأشكرك على تشريفك لهذا النص المتواضع بكلماتك البديعة. تقبل خالص مودتي وتقديري. |
رد: عنف القصيدة هكذا خر الإبداع ساجدا٠٠ اخضر العشب ليمتد بساطا يحتفي بقلمك٠٠ قلم أهدى القصيدة بر أمانها٠٠ تطارد هواجسك وتطاردك٠٠ تمارس صمود الذات أمام صمت تشهقه مقبرة الإغتراب٠٠ مازلت ترفض أن تكبلها المعاني٠٠ أن يحتويها زمن كفر بجنونك٠٠ ألغى مشروع السؤال٠٠ سعدت أخي بأناقة حرفك٠٠ سعدت أيضا بجمال مخيلتك٠ مودتي واحترامي٠ |
رد: عنف القصيدة شكرا لك اخي .عنف قصيدتك تسرب الى الوجدان .فانتحرت الاحاسيس من شدة قوة هدا العنف .بالتوفيق. |
رد: عنف القصيدة سلمت وسلم إبداعك كم رائع هذا النص كن بخير أيها الشاعر |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
وهكذا طفق الحرف يذرع النص باحثا عن فسحة ينشر فيها ظله المثقل بأنين السؤال، حاملا حفنة عزاء لحروف ماعادت تطاوع حلم الخطاط. كم سعدت بسعادتك أخي رشيد، وبتحليقك الرشيق في هذا الفضاء المتواضع. لك من تخوم القلب أشرعة الود والإخاء. دمت وفيا. |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
بل لك الشكر الجزيل أختي الفاضلة وجدان على مرورك العطر . كم سرني أن يرتج وجدانك تفاعلا مع هذا العنف الوديع ! ولكن لا تدعي أحاسيسك تنتحر، لأنها الضمانة الكبرى لاستمرار تفاعلك مع ما يوشح صدور صفحات هذا المنتدى . ههههه. مع خالص مودتي واحترامي. |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
بل الأروع كلماتك الطيبة أختي الفاضلة أم طه. منك ولك كل الخير . شكرا على التشجيع المستمر. مودتي وتقديري. |
رد: عنف القصيدة للقتيل ان يشارك في وجبة اللعق لعق الدم الهادر احيانا يخيل الي ان نصوصك قصص تحكي ذاتها تمت اشياء مشتركة بين كل المبدعين سلمت أخي عصي الدمع |
رد: عنف القصيدة نص بديع وجميل جدا شاعرنا القدير عصي الدمع ولكن لا أدري لم غيرت طريقة الإخراج ..كان العرض الأول رائعا جدا .. حبذا لو أعدته . دمت متألقا أستاذي الكريم تحيتي وتقديري |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
ملاحظة في محلها، ولها - ربما - ما يبررها. شكرا أخي أحمد على هذا التوقيع البهي. دمت وفيا للكلمة . مودتي وتقديري. |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
لم أغير شيئا أختي الفاضلة بلابل السلام. الأمر كان خارجا عن إرادتي، مما اضطرني إلى تصحيح الخلل بإدراج البديل، ولكن يبدو أن الوضع عاد الآن إلى حاله. شكرا جزيلا على حسن التتبع وعلى التشجيع المستمر. دمت وفية أستاذتي الفاضلة. ولك فائق احترامي وتقديري. |
رد: عنف القصيدة تحتدم الأبواب في علة سؤال لفظه الزمن المنتحر من غياهب الأحزان .. ..شذرة جنون ألهبت عتوَّ صمتِ قصيدٍ سكب خيالهـــا دفقَ لحن أغرق اللحظات بريقٌه في أسر الكلمات. مقامك أستاذي عصي الدمع يعلو عن وصف تعجزه لوحات شاعرية ما فتئت تنطق بالحِرَفية وأقصى درجات الإتقان. طابت أيامك سيدي بالخير والمسرات إن شاء الله. تحيتي لك وأجل تقديري |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
عذرا سيدى المربى. أنت الجدير بكل مقام. وحروفك شارة عز على جبين هذا النص المتواضع. إننا لا نملك غير حروفنا تميمة ضد صروف الدهر. شكرا جزيلا سيدي على الكلمات الطيبة، ودامت لك الصحة والعافية. مودتي وتقديري. |
رد: عنف القصيدة لأنك أرفع من صهوات الكلام وأجدر أن لا تحيل عليك حروف عليلة ! ******************** والأجدر بحق.. يامنيع الحرف ألا ينتحر بباب القصيدة إلا من تستهويه بساتينها الغنّاء إلى حدّ التورّط.. ويرنو لجني قطوفها لا تدنو لغيره فكأن انتحارك ببابها شهادة أو قربان بغيةَََََََ سموّ الرّؤى وما زهوّك به.. إلا خير دليل على رغبتك السامقة باجتراح معجزة تمكّنُك من عبور عنق الزجاجة تخلّصُك من حروف العلّة.. وحمّى الاستفهام عساها تمنح لغتك حياة جديدة خالدة اللحن . . هكذا أراك شاعرنا العصيّ وقد انفردتَ كالموت بالجبروت وتلك الهلامية المتفردة بصفاتها إذ تجيئك من فتحة ناي محمّلة بإشارة أو بشارة ماهي إلا منك وإليك ظلاًّ تفيء إليه وتسكن تتشكل من غزارة أمطارك تنهيدة ومضة.. من عمق جرحك الغائر تفقأ عيون الصّمت تنير حلكة النيض تعلّق مراسيم تأبينك وتمنحك ملحمة اشتعال . فما أبهاه عنف ذي القصيدة يعفّ ويسمو عن السادية يحث خطاك صوب انعتاق انبعاثا بعد تمام احتراق إشراقة ربيع.. تتحدى كل الفصول. فهنيئا لك شاعرنا انتحارا يفتح لك القصيدة على مصراعي حسناتها . محبّتي وكل البياض . . فـوزية أميـن. |
رد: عنف القصيدة هكذا هي القصائد , بساتين متناثرة في كل الأوطان , قلّة تعرف مداخلها دون أسئلة ...دون نزيف ... جميل ما سطّّرت أخي الكريم عصي الدمع . |
رد: عنف القصيدة ما أروع أن نرتشف من نبع عذب فرات يسطر كلمات بصدق ووفاء بين الحين والاخر فقلمك ما هو إلا سحابةمبللة بالإبداع تهطل علينا من بيان اللغة وفصيحها نزين به أفكارنا وأعيننا أستاذي المقتدر عصي الدمع جميل بوحك كلماتك كانت وماتزال للروعة عنوان علمت ذلك منذ قراءتي لعنوان النص مدهش كيف تنساب الكلمات بين أناملك فتصير مثل السماء موشحة بالنجوم مررت من هنا كنت في حضرة القريض البليغ الكامل حسا ومعنا ولغتا كنت آمل أن أستمتع ببعض الاحاسيس الندية فوجدت نبعا تتراقص فيه الكلمات على أنغام أوبرا المشاعر النقية نسقها مايسترو مبدع تقتحم خدر الأرواح تقيم فيها مهرجانا تهدم الحواجز والحدود بورك يراعك الجميل المبدع لك حدائق الياسمين |
رد: عنف القصيدة أحبتي مرآة الروح والشريف السلاوي وفاطمة الزهراء. لقد تأخرت كثيرا في الرد على توقيعاتكم البهية على هذا المتصفح. معذرة فالأسباب قاهرة. |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
سميه ما شئت : انتحارا أو شهادة أو قربانا. وإن تعددت الكلمات فالفعل واحد. كلامك أيها البنفسجية خير دليل على أنك متورطة بدورك في هذا الارتماء الحر في هاوية القصيدة ! شكرا أختي الفاضلة مرآة الروح على هذه المحاورة الشيقة. لك مني كل المودة والتقدير. |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
وأنت - بالطبع - واحد ممن يملكون مفاتح الكلم أخي الفاضل الشريف السلاوي. شكرا على الكلمات الطيبة. ودمت وفيا. مودتي وتقديري. |
رد: عنف القصيدة اقتباس:
أختي الفاضلة فاطمة الزهراء: أسعدني أن تحرك حروفي شيئا من خواطرك ، وأسعدتني أكثر كلماتك العطرة. ولا أستطيع في هذا المقام أن أقول أكثر من كلمة شكر صغيرة. فتقبليها مني محفوفة بفائق الاحترام والتقدير. |
| الساعة الآن 12:06 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd