|
أفتوني في امري...قرض السكن المرجو من الإخوة الكرام التحلي بشيء من اليقين و الموضوعية من اجل كشف ما يجول و يدور حول قروض السكن ...ا هي حلال ام خرام في هذا المغرب |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن أتمنى أن تجد تساؤلات الاخ اجوبة شافية و مقنعة |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن السلام عليكم ما دمت طرحت السؤال بهذه الطريقة، فأنت تعلم يقينا أن القروض الربوية حرام، لذلك تبحث عن من يفتي لك بحليتها، اصبر أخي فما صبرنا إلا بالله، و من يتق الله يجعل له مخرجا... صحيح أن إكراهات الواقع و غلاء الكراء و ضغط الأسرة و العائلة من أجل التوفر على سكن شخصي، لكن لا تنسى أنه لا تزر وازرة وزر أخرى..و نطلب الله و ندعوه دائما أن يسهل علينا كل صعب و يغنينا بحلاله عن الحرام. المهم حاول البحث عن بدائل أخرى لبناء سكنك، كالدخول في مشروع تجاري مثلا، أو الذهاب الى الخارج من أجل العمل في العطلة الصيفية، أو البحث عن تمويلات أو سلفات من الأصدقاء و العائلة، أو الدخول في جمعيات الموظفين (دارت)..... تحياتي |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن التورع |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن إذا قلنا لك بانها حلال هل ستلجأ إليها ... الربا يا أخي حرام ... لا يحق لي و لا لك ان يحلل ما حرم الله ... أبسط الأمور في الربا كناكح أمه و العياذ بالله ... و ما دامت القروض اللاربوية لا زالت تعرف عراقل فعليك بالصبر و استفت قلبك و إن افتاك الناس و أفتوك |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن يقول الله عز وجل :" ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين ، فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله و إن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تَظلمون و لا تُظلمون " ( سورة البقرة الآيتين 278-279) فالربا والعياذ بالله حرب معلنة ضد رب العالمين ، ومن حارب الله فهو مهزوم لا محالة ، مهزوم في الدنيا و مخذول في الآخرة . والرسول عليه الصلاة و السلام ذكر أكل الربا من السبع الموبقات، و قال أيضا في حديث صححه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح الجامع " الربا سبعون بابا ادناها كالذي يقع على أمه " ( صحيح الجامع رقم الحديث 3541) فالمسألة خطيرة إخواني ، فمنهم من بنى منزلا ولم يستطع إكماله ويعيش بعد ذلك في ضيق شديد ، ومنهم من يصاب هو أو زوجته أو أطفاله بمرض ... فعلينا جميعا أن نتقي الله ونصبر حتى يفرج الله علينا " ومن يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب " |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن أخي الكريم ..لن اضيف أكثر مما أضافه الإخوة : "مصطفام"،"أبو حسام الهواري" و "أبو عبد الفتاح"..جزاهم الله خيرا على غيرتهم على أمور ديننا.و على حبهم الخير لإخواننا..فلا تدخل أخي في حرب مع الله و العياذ بالله..و اعلم أن اكتراء منزل أفضل من شر القروض الربوية..فلنفكر في آخرتنا دار القرار.. وقاك الله - أخي الفاضل- من كل الشرور.و وفقني و إياك لما فيه الخير و الصلاح.إنه سميع مجيب و صلى الله وسلم على نبينا و على آله و صحبه.و الحمد لله رب العالمين. |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن اظن و الله اعلم بذل اللجوء الى القروض و الربا من الافضل اللجوء الى الايجار المنتهي بتمليك فقد حلله مجموعة من العلماء استنادا الى مجموعة من الادلة الشرعية |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن يقول الله عز وجل :" ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين ، فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله و إن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تَظلمون و لا تُظلمون " |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن هذه ليست فتوى وإنما مجرد رأي شخصي لمتضرر من مؤسسات القروض، صار يرىاها شركات صهيونية داخل جسد الأمة الإسلامية: كل شركات القروض هي شركات يهودية الأصل والمنشأ، نعلم أن اليهود منذ فجر التاريخ كانت الربا معروفة عندهم، وغير محرمة لديهم، ولزمتهم حتى اليوم. وحين قام كبراء أثريائهم بإنشاء بنوك في أوروبا وأمريكا، ما كانت لتحيد عما يعتقده اليهود، حلالا مشروعا. وبالتالي فالقروض الاستهلاكية حرام، وعلى المسلم تجنبها من باب كم حاجة قضيتها بتركها. أما قروض السكن، فأباحها أغلب المفتين، درء للضرر الحاصل عن الإيجار. لأن الواحد منا يجد نفسه قد دفع ثمن المسكن كاملا في الإيجار، ويبقى دائما ملكا لصاحبه. والأفضل اقتناءه قرضا، ودفع ما يقارب سومة الإيجار ليصبح في الأخير ملكا لك. وبالتالي المصلحة المترتبة عن القرض أعظم بكثير من وزر الفائدة الربوية الموجودة في القرض. اللهم إلا إن كانت مبالغا فيها. وعموما، فالقيم الاسلامية في التجارة صارت مُقْبرة، ولا يعمل بها. حيث صرنا نجد الاحتكار والمضاربات...والربا. والرشوة....وقل على الانسان وقيمه السلام. |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن قال صلى الله عليه و:* درهم ربا يعدل الله 36 زانية*سلم وقال ايضا:اجتنبو ا السبع الموبقات السحر واكل مال اليتيم والربا... احدر فادنوا بحرب من الله ورسوله... |
رد: أفتوني في امري...قرض السكن جزى الله كل الرادين فقد أجمعوا على عظم هذه المعصية فو الله خير للمرء أن يقضي حياته في غار و يلقى الله على ذلك محتسبا صابرا خير له من أن يلقاه و في يده سيف يريد أن يبارزه به . |
| الساعة الآن 11:09 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd