الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى النقابات التعليمية > النقاش النقابي الهادف


النقاش النقابي الهادف المرجو احترام القوانين فلا تجريح ولا سب ولا قذف ولا ذكر اسماء اشخاص

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-12-07, 18:24 رقم المشاركة : 1
sahnoune
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية sahnoune

 

إحصائية العضو







sahnoune غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر أبريل

a3 في ذكرى تأسيسها الثانية والثلاثين: إلى أين تسير الكونفدرالية الديمقراطية للشغل؟



في ذكرى تأسيسها الثانية والثلاثين: إلى أين تسير الكونفدرالية الديمقراطية للشغل؟
الخميس 2 كانون الأول (ديسمبر) 2010
علاء لمين
يوم 26 نونبر 2010 تدخل الكونفدرالية الديمقراطية للشغل (كدش) سنتها الثالثة والثلاثين؛ فسنة 1978 اجتمع بالدار البيضاء يومي 25 و26 نونبر مندوبون عن ثماني(8) نقابات قطاعية وطنية لتأسيس "مركزية نقابية بديلة" عن الاتحاد المغربي للشغل (إمش) الموصوف بالبورصوي والمرتشي والمتعاون مع الباطرونا والرجعية. مركزية نقابية «تستجيب لمطامح الطبقة العاملة في التحرر من كل أنواع الاستغلال»، وتسمح للطبقة العاملة بلعب دورها «الطبيعي في النضال الطبقي والوطني والنضال القومي والعالمي». مركزية نقابية تكون «ركائزها الأساسية احترام الديمقراطية الداخلية وتوسيع المبادرة القاعدية المسؤولة وإعادة الوحدة النقابية، والنضال ضمن الأهداف العامة للحركة التقدمية في بلادنا» (مقتطفات من بيان التأسيس الذي تجدونه على موقع «كفاح نقابي»).
الكونفدرالية من الكفاح الطبقي...

لقد ولدت كدش ودخلت الساحة النقابية من باب الكفاح العمالي. فحتى قبيل التأسيس، ورغم الدور الكابح لبيروقراطية إمش وبالرغم من شعارات الإجماع الوطني، أطلقت النقابات التي ستشكل الكدش سلسلة نضالات كفاحية بأساليب وأشكال كان الاتحاد المغربي للشغل قد طلقها منذ زمن بعيد[إضراب 10000 منجمي بقطاع الفوسفاط بدعوة من النقابة الوطنية للفوسفاط من 28 دجنبر الى 19 يناير 1978، إضراب النقابة الوطنية للتعليم يومي11 و 12 أبريل 1978 الذي امتد إلى الجامعات والمدارس العليا يوم 20 ابريل، إضراب عمال النقل يومي 18 و 19 أبريل، إضراب عمال ومستخدمي "مكتب التسويق والتصدير" وعمال "لاسمير" وتقنيي الطيران يوم 25 ماي 1978، إضراب عمال مصاهر الرصاص بواد الحيمر يوم 17 يوليوز].
وبعيد التأسيس تعمق المنحى الكفاحي لتخوض الطبقة العاملة المغربية بتأطير من النقابات المنضوية في إطار كدش نضالات قطاعية عديدة أهمها: اضراب لامحدود لـ 10000سككي استمر من من 4 الى 19 يناير، اضراب 4000عامل بجرادة لمدة اسبوعين خلال فبراير 1979، اضرابات شغيلة التعليم خلال ابريل 1979، اضراب شغيلة قطاع الصحة يوم 7مارس 1979.
وقد ردت الدولة على هذه النضالات بالقمع والطرد (طرد وتوقيف أزيد من 1600 عامل)، وذلك بتواطؤ من بيروقراطية إمش التي سعت إلى عزل كدش مؤسسة لتقليد لا زال ساريا الى اليوم في كسر الاضرابات العمالية [مكاتب نقابية تنتمي لإمش تقوم بكسر اضراب عمال ايميني 2004 وجبل عوام2007] وإثر موجة القمع هاته قادت الكدش حملة فريدة في تاريخ الحركة العمالية بالمغرب للتضامن المادي مع مطرودي إضربات 1979 بالتعليم والصحة.
كما كان للكونفدرالية شرف نفض الغبار وإعادة الاعتبار لأحد أهم الأسلحة العمالية: الإضراب العام. فقد دعت الكدش للإضراب العام في مناسبات عديدة: تضامنا مع الشعب الفلسطيني [30 مارس 1979]، دفاعا عن القدرة الشرائية للكادحين [20 يونيو81]، وعن الملف المطلبي [14 دجنبر1990]. هذه الاضرابات التي كانت الشرارة التي اطلقت نار الانتفاض الشعبي ضد القهر و الجوع. وخاضت اضرابات عامة، ضمن شروط مختلفة، للمطالبة بالحوار الاجتماعي المركزي أو لتنفيذ اتفاقات سابقة [اضراب 05 يونيو 1996، 29 اكتوبر1997، 05 و 28 يونيو 2002].
لقد كانت الكدش خلال سنوات النضال هاته فضاء لديمقراطية نسبية تسمح بوجود توجهات سياسية داخلها وبنقاشات فعلية. وهي ديقراطية اتسعت بقدر ارتفاع درجة الكفاحية والعكس بالعكس. ان هذه الكفاحية والديمقراطية النسبية التي عرفتها كدش البدايات مرتبطة أساسا بأمرين أولهما أن النقابة الجديدة كانت في حاجة لتبرير وفرض وجودها إزاء نقابة إمش، وثانيهما أن الاتحاد الاشتراكي المهيمن داخل النقابة لازال آنذاك مطبوعا ببقايا ماضيه الشعبوي الراديكالي.
....إلى الانخراط في مأسسة السلم الاجتماعي

ارتبط مصير الكدش وتاريخها ارتباطا وثيقا بحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وبتحليله للوضع السياسي ولمهام "النضال الديمقراطي" الخاصة به. فقد كان الحزب الحافز لتأسيس النقابة وسعى دوما إلى إخضاعها واستعمالها وفقا لأولوياته السياسية بتنسيق وثيق مع بيروقراطية النقابة المرتكزة إلى القاعدة الواسعة للحزب في الوظيفة العمومية أساسا، مستعملا هكذا نضالات الطبقة العاملة لمناوشة النظام وفق منظور يروم دفع هذا الأخير إلى تقديم تنازلات طفيفة، مع حرص شديد على تفادي أي انفلات لتلك القوة واستقلالها وفق خط مصلحتها الطبقية الخاصة. ان هذه التبعية وهذا التحكم وهذا الاستعمال هو ما سمته وثيقة تأسيس الكدش بـ«النضال ضمن الأهداف العامة للحركة التقدمية في بلادنا» واعتبرته ركيزة من ركائزها الأساسية.
ان هذه التبعية، في ظل غياب معارضة نقابية ديمقراطية وازنة، هي التي رسمت حدود كفاحية وديمقراطية الكدش، وأدت إلى التطور اللاحق للكدش وابتعادها الحثيث عن ركائز التأسيس الأخرى لاسيما النضال وفق منظور طبقي ديمقراطي كفاحي.
وهذه التبعية هي التي أدت إلى المسلسل الذي ابتدأ بالتنسيق مع نقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب انطلاقا من سنوات التسعينات وعقد اتفاق فاتح غشت 1996 الذي أعلن رسميا التحاق الكدش بركب السلم الاجتماعي والتعاون الطبقي ومهد لدخول الاتحاد الاشتراكي لما سمي حكومة التناوب، وانتهى بتنظيم حزب الاتحاد الاشتراكي لاكبر عملية انشقاق داخل الكدش أسفرت عن تأسيس نقابة الفدرالية الديمقراطية للشغل (فدش).

قيادة كدش على طريق المحجوبية

بعد انسحابهم من المؤتمر السادس للاتحاد الاشتراكي شكل الأموي ورفاقه حزب المؤتمر الوطني في أكتوبر 2001. لقد كانت الغاية أن يلعب الحزب الجديد الدور الذي لعبه الاتحاد الاشتراكي سابقا، أي موجها سياسيا للنقابة ومرتكزا لضمان التفوق العددي للخط البيروقراطي للقيادة النقابية. وبعد تسع سنوات من تأسيسه انكشف أمام الجميع الضعف السياسي والعددي لحزب المؤتمر الوطني، وهو ما عكسه انعدام أي أفق سياسي بديل عن ما يسير عليه حزب الاتحاد الاشتراكي [أنظر-ي مقال "حزب المؤتمر الوطني الاتحادي: من أين؟ والى أين؟"، المناضل-ة عدد11]، ونتائج انتخابات 2002 و2007 و2009. لقد أصبحت بيروقراطية كدش الملتفة حول الأموي في حالة لم تعرفها من قبل من التيه والضعف السياسي يشكل مؤتمر العيون 2001 تعبيرا صارخا عنه. وهو ضعف سيتكرس بانشقاق بوزوبع سنة 2006 وتأسيسهم للحزب الاشتراكي والمنظمة الديمقراطية للشغل، والانسحابات المتتالية من نقابة الكدش في قطاعات عديدة لاسيما التعليم [مراكش ومكناس مؤخرا] والصناعة التقليدية والسكنى والتعمير واتحادات عمالية هامة كما هو الحال في فاس حيث التحقت اغلبيته بنقابة الفيدرالية.
إن هذا التيه السياسي والضعف العددي لبيروقراطية كدش يؤدي بالضرورة إلى أمرين مترابطين: مزيد من التوغل في سياسية التعاون الطبقي ومزيد من العسف البيروقراطي. إن كدش سائرة للالتحاق بالركب الذي سبق ودشنته بيروقراطية المحجوب بن الصديق. فلم يعد للبيروقراطية النقابية أي مشروع سياسي مستقل ولو نسبيا عما تسير عليه أجهزة الدولة. لم يعد أمام بيروقراطية كدش أي محرك سياسي. لم يعد لها من هدف سوى الحفاظ على امتيازاتها الخاصة والسعي لتوسيعها.
ان هذا هو الأساس لفهم ما يجري داخل كدش من انتظارية وصمت ومسايرة لما هو جار على قدم وساق لتحطيم ما تبقى من المكتسبات التاريخية للشغيلة المغاربة في القطاعين الخاص والعام. وهو أيضا الأساس الذي ينبغي ضمنه ان نفهم الحدة المتزايدة لقتل الديمقراطية داخل كدش: مؤتمر لم ينعقد منذ أزيد من تسع سنوات، مجالس كونفدرالية شكلية ولاتنعقد إلا لماما، تزايد حالات الطرد من النقابة وآخرها طرد جهة الشرق بكاملها من نقابة البلديات، طرد ثلاثة مناضلين من قطاع البلديات بورززات، طرد عضوين من الاتحاد المحلي لمكناس وحل فرع نقابة التعليم بمكناس المنزه. وهو أيضا الأساس لمظاهر التسيب المالي وللصراعات على خلافة الأموي ولكل الفضائح المتواترة المنبعثة من مطبخ قيادة كدش والتي كشف جزءا منها عدد من المنسحبين من قيادة كدش(بنصالح، نجية مالك، افرياط...).
على طريق بناء الكدش..على طريق جبهة نقابية موحدة ضد العدو الطبقي

ان الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ورغم مسلسل الإضعاف الذي تعرضت له، لا زالت مكسبا وأداة بيد الطبقة العاملة للنضال من اجل تحسين شروط استغلالها على طريق تحررها النهائي؛ فلازالت الكدش قوية بخبرات كفاح عقد الثمانينات وبداية التسعينات وبالعديد من الكوادر التي أطرت تلك النضالات. لازالت قوية بوجود معارضة نقابية ديمقراطية كفاحية.
وواجب النقابيين الديمقراطيين الكفاحيين بداخلها ان يعوا طبيعة المنعطف الذي دخلته كدش، وان يسعوا بكل قواهم إلى إعادة بنائها على أسس الديمقراطية والكفاح استرشادا بجزء من تاريخ الكونفدرالية نفسها والحركة النقابية المغربية ككل. وهو ما يستدعي تقييم مختلف تكتيكات عمل اليسار داخل النقابات، لاسيما أن قسما منه وبعد أن ظل عقودا على هامش النقابات تحول، في ظل عدم امتلاكه لأي منظور بديل للبناء النقابي، إلى مجرد خادم للبيروقراطية مقابل مقاعد بالأجهزة.
وعلى النقابيين الكفاحيين الكونفدراليين وهم يعملون من اجل بناء وتقوية الكونفدرالية، ان يرفعوا عاليا راية الوحدة النقابية، عبر السعي بصبر وأناة إلى بناء جبهة نقابية موحدة ضد العدو الطبقي. جبهة تضم مختلف المركزيات النقابية المناضلة. وان يعملوا، منذ الآن، على تجسيد تلك الوحدة النقابية ميدانيا عبر تطوير أشكال التنسيق بين النقابات على المستوى المحلي والقطاعي وإحياء تقاليد التضامن العمالي على كل المستويات، وتعميق النقاش بين كل المناضلين النقابيين، ايا تكن نقاباتهم وانتماءاتهم السياسية، حول واقع وآفاق الحركة النقابية المغربية.
هذا هو طريق الوحدة النقابية الممكنة والضرورية. وهذه الوحدة غير ممكنة دون تجديد الخطاب والممارسة النقابيين: برنامج النضال وأشكاله، المطالب القادرة على التوحيد، الديمقراطية في تسيير المعارك.
لقد عرفت الكدش انشقاق كل من الفدش(2002) والمدش(2006) وشهدت انسحابات عديدة ومسلسلا من الطرد متواصلا، وستظل معرضة لانشقاقات أو انسحابات أخرى في أي وقت ما لم يتم التأسيس لتدبير التعدد السياسي الذي تحتويه بشكل ديمقراطي شفاف. ان التعدد السياسي مصدر غنى وثراء للكونفدرالية اذا ما تم تدبيره بشكل ديمقراطي. وهو ما يقتضي الاعتراف بحق وجهات النظر المختلفة في التعبير عن رأيها والدفاع عنها في هيئات النقابة وإعلامها، وحقها في التشكل في تيارات نقابية والتمثيل النسبي لوجهات النظر تلك، عبر التصويت السري على اللوائح النقابية، في كل الأجهزة.
ومن بين الأمور التي تطرح نفسها على كل الكونفدراليين هي مؤتمر النقابة الذي لم ينعقد منذ مارس 2001، علما ان قانون النقابة ينص على انعقاده كل أربع سنوات. إن انعقاد المؤتمرات في آجالها والعمل على أن تكون محطات حقيقية للتقييم والنقاش ورسم الآفاق هي أس من أسس بناء نقابة الكفاح القادرة على صد هجوم الباطرونا وحكومتها. ان واحدة من بين المهام التي ينبغي ان توجه عمل كل الكونفدراليين الكفاحيين هو الدعوة والمشاركة في الإعداد لمؤتمر خامس يعيد الكدش إلى سكة الكفاح الطبقي المدبج في بيان تأسيسها.
المناضل- ة -






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=302883
    رد مع اقتباس
قديم 2010-12-07, 21:46 رقم المشاركة : 2
ait hamou
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







ait hamou غير متواجد حالياً


افتراضي رد: في ذكرى تأسيسها الثانية والثلاثين: إلى أين تسير الكونفدرالية الديمقراطية للشغل؟


اتحاد الشركات جر الويلات على العمل النقابي والسياسي وعرض البلاد والعباد للهلاك، فكما عتوا فسادا في الكدش هاهم في الفدش يعيدون الكرة. فيصوتون على قانون المالية المجحف والذي لا فائدة منه ويخرجون من خلال نقابتهم الحزبية لللاضراب. المسؤولية التاريخية للاتحاديين والفدشيين في تمزيق الشغيلة وجر الويلات على الشعب المغربي قائمة فلا داعي لستر الحقيقة بغربال النفاق. فلا خير يرجى في نقابة اتحادية .






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للشغل؟ , محو , الثانية , الديمقراطية , الكونفدرالية , ذكرى , تأسيسها , تصدر , فى , إلى , والثلاثين:


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 06:34 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd