الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-12-02, 16:16 رقم المشاركة : 1
بوجمع خرج
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
 
الصورة الرمزية بوجمع خرج

 

إحصائية العضو







بوجمع خرج غير متواجد حالياً


opinion إلى السيد وزير التربية : متحفية التفكير والعلوم الساذجة في كمين التقناوية



وميض:fficeffice" />>>
للإشارة لا أريد في هذه المداخلة الاعتماد النمطي للتجارب وما توصلت إليه المجهودات المبذولة في المملكة المغربية في إرساء ما اعتقده الجميع انه وإن ليس الحل كله فهو جزء منه ويتعلق الأمر بالمقاربة بالكفايات وبيداغوجيا الإدماج... ولكن أريد إثارة الانتباه حول بعض الأخطاء في المنطلق سواء على مستوى التصور باعتماد المنتوج الهائل لكزافيي رودجرز او على مستوى أدواتيته أو إنزاله بوظيفية ووظائفية ملائمة وكذلك على مستوى التوجه (مذكرة172 ) الأخير الذي تلا الملاحظة الملكية في شأن برنامج الإصلاح في خطاب عيد العرش>>
سؤال بريئ:>>
ما الذي يمكن لنا توقعه إدا لم نتدارك الأزمة التي لازالت قائمة بل ستزيد استفحالا في ما تقدمه الدلائل والكراسات وما تعنيه المذكرة 172 إذا فعلت بنفس العقلية ؟>>
الحدث>>
اليوم يتوحد الوعي التربوي حول مسالة أساسية في التربية والتعليم والتعلم ألا وهي أن التعلمات الأساسية لمواصلة تعلمات أخرى والتحكم فيها يبقى شرط ضروري في الصيرورة التعليمية التعلمية للمتعلمين.>>
إنها قاعدة مشتركة تحدد الكفايات والمعارف التي يفترض تعلمها طيلة مراحل التعليم الإجباري باعتبار متجهتين إحداهما تعني بتمفصل المكتسبات والثانية بكيفية تنمية التعلمات زمنيا.>>
ومنه يطرح السؤال المتعلق بالسياسة التربوية على مستوى نوعية البرامج وطبعا الترتيبات العملية لأجرأتها : كيف تبنى المعارف؟>>
أكيد أن مناقشة المقاربة الكفاياتية وبيداغوجيا الإدماج عرفت إسهابا وانسيابا ولكن بقي النقاش أسير التقناوية إلى درجة التدقيقات القاتلة للحيوية التي تسعى إليها في تحرير المعرفة من الموسوعية المتحفية العقمة على مستوى الإنتاج و الإبداع والمبادرة و الانخراط في الفعل التنموي. وهكذا من داخل هذه الحالة الذهنية تابعت الوزارة عملها في إنتاج الدلائل والمصوغات... باعتمادها على ما توصلت به من تراكيب واستنتاجات للأسف جلها كانت متمركزة في الذات التقناوية المتجاوزة حتى في المرجعيات العلمية أحيانا.>>
للأسف أن العقلية الديمقراطية التي تدبر الشأن التربوي لم تنتبه إلى أن الشروط التي أفرزت عددا من الموارد البشرية كانت بمعيار آخر غير كفاءة المهمة والمنصب وهو ما سبب تلوثا قاتلا في الانحراف والتمييع في انسياب عبر الهرمية التي عرفتها العملية الإصلاحية إن على مستوى الشكل أو المضمون أو الوظيفية وفي هذا السياق اعتقد أن أمانة الإصلاح تستدعينا لأن نتعلم كيف ننظر للأصلح .>>
الأزمـــــــــــــــة:>>
لقد قدم السيد كزافيي رودجرز أداة منهاجية "كوريكولية" curiculaire هامة جدا للعالم التربوي التعليمي والتعلمي وان صحيح تبقى مرجعيته الفكرية والإيديولوجية تلقى مدا وجزرا في الغرب نظرا لتحفظات لا تعني الاختلاف ولكنها تعني شخصية كل من التكتلات التي تتنافس هنالك. للأسف أننا وقد تحنطت لدينا الأداة العقلية الفكرية والتي نغترف بها من وعائنا الفكري وجودنا وشخصيتنا وهويتنا... بدل أن نهاجم أزمتنا في العمق اكتفينا بناقشات في مظهرها تبدو اشراكية ديمقراطية ولكنها في العمق ليست سوى شكلية التفعيل.>>
إن الأزمة التعليمية كانت تستوجب فتح نقاش صريح وشفاف مع جميع رجال التعليم في جوهر الاشكالية وليس وفقط للتحسيس بارادة التغيير ولكن لادماج كل من له قدرة المساهمة بمشروع معين يتعلق بكيفية التعامل مع هذا المعطى الكفاياتي والإدماجي بما يليق للخروج بتخطيط يحفظنا من التبعية الكلية التي قد تقتلعنا من الجذور أو تجعلنا في مشية الغراب خاصة وان المغرب منذ التسعينيات استقر في خياره للملكية. >>
إن المسئول المعرفي بما فيه الخبير المغربي الجاد و النزيه في ما قام به من مجهودات بغض النظر عن التلوث الحاصل في الهرمية لم يأخذ بعين الاعتبار أن جيل الأمس ذاته ليست له في الحاضر معرفة قابلة لنقلها حتى لأجيال اليوم فكيف لأجيال الغد؟ بحيث أن عددا من الفاعلين في علومهم الساذجة اختلطت لديهم الانبهارية الحداثية في الاستهلاك التكنولوجي العلمي و امتلاك آليات الحداثة المعرفية في النقل التكنولوجي والعلمي كحد أدنى لتوجيه التعلمات و إعداد كل ما يرتبط بها من البنيات التحتية المادية والغير المادية في ما سمي بالصناعة المعرفية في سياق المشروع ا القائل بقطبيات صناعية مبتكرة ومجددة.>>
ليس هذا لتجميل التصور ولكن لأثير الانتباه إلى أن مصوغة تكوين المدرسين بالتعليم الإعدادي في بيداغوجيا الإدماج لم تتناول الكفايات في ما كان الدافع الأساس للحاجة إلى المقاربة بها ولم تتناول بيداغوجيا الإدماج بما يحرر المعرفة من المدرسية علما أنه من بين المدرسين من لازالوا يعانون من التحكم في المفهوم الكفاياتي أجرأة ومنهم من لازال لم يتفاعل ذاتيا مع برنامج الإصلاح والاستعجال وطبعا لهذا انعكاسات سلبية خاصة وأن الشعباوية التي تميز السلوكات المغربية تنتهي في التحفظ ورفض الجديد.>>
إن هذا المنطق الذي حكم مصوغة تكوين المدرسين في ما ينطوي عليه من ملاكب نقص عند الخبير اللبناني الذي اشرف على تاطير اساتذة مركز تكوين المعلمين باكاديمية جهة كلميم السمارة هو الشيء الذي سينعكس سلبا على صفحات وفي مضامين دلائل وكراسات الإدماج التي هي الآن في طريقها إلى المدرسين بكل الأرجاء الوطنية... هذا علاوة على وقوع التوظيف الزمني وتجانس المواد في سجن النمطية التعقلية كما يلاحظ فقر حقيقي كان بالإمكان تجاوزه في ما قدمته كراسة المتعلم ود ليل المدرس في شان الكفايات الشفوية . ولعل ما يشد الانتباه هو أن "الصور" (عبارة عن رسوم) في الكراسات صارت كأنها هي المشكلة ذاتها بدل "الوضعية" علما أن هذه الصور فقيرة على مستوى التربية والتذوق الفني بل الأخطر في هذا هي أن التعليمات تتسم بالاستغبائية التي لن تأهل للإبداعية المفترض تنميتها وتوظيفها في ما جاءت به المذكرة الجديدة رقم172 أضف إلى هذا غياب الوعي التمدني والمشهد الحضري في الصور التي ليست لا ترقينية علاقة بالمهمة ولا ديداكتيكية علاقة بالتعليمات>>
هناك أيضا في بطاقات الاستثمار تناقضات غير لائقة علاقة بالصور والتعليمات المقدمة في كراسة الوضعيات كما هو الحال في وضعية "التحق بالمدرسة" للمستوى الأول على سبيل المثال وليس الحصر. ولعل المثير في هذا هو أنه يلاحظ في انجاز المهمة ما يعكس بجلاء لبس في الفهم العلمي للطفل إن لم أشدد على أن المعرفة العلمية للطفل ونموه وقدراته ليست محينة علاوة على عدم الوضوح في التعليمة وقابلية تأويلها...>>
هذه ملاحظات سريعة يليق تعميمها على كل المستويات.>>
فأما عن التربية التشكيلية فثمة ما يؤكد على أن الإصلاح التعليمي إذا كان يتوخى منه الاستجابة للتنمية المستدامة فيمكن القول على أنه فاشل حتى قبل تصفح هذه الدلائل وهذه الكراسات نظرا للوضعية المزرية التي تتخبط فيها هذه المادة وليس فقط على المستوى الابتدائي بل وحتى على المستوى الإعدادي في الوقت الذي نلاحظ فيه الغرب تجاوز تدريسها في الثانوي. وبصراحة إن هذه المادة تعاني من تسيب يسيء كثيرا إلى الكفايات والى الإدماج وإلى التعليم والتعلم بالمملكة المغربية... لقد اثبت المسئولون عنها منذ الثمانينيات على أنهم لديهم نقص كبير في القدرة المناجمنتية اللائقة بها كجهاز تعليمي تعلمي وتكويني بل وحتى الإحاطة بها في أكثر من التقنيات الصباغاتية. >>
السيد الوزير المحترم>>
كونوا واثقين أن هذه حجرة صغيرة في حداء الإصلاح والتي لا يمكن التقدم بها أماما بما تحدثه من الم وتصدع في الأرجل للجسد المنهاجي corps curruculare >>
>>
لأجل ذاكرة المستقبل:>>
نحن اليوم نعيش الحضارة الافتراضية في ما توفره من إمكانيات هائلة تنموية - بيئية في كل أبعادها الفكرية والطبيعية والصناعية... وهو ما يفتح آفاق تستوجب التفكير في كل ما يساعد على خلق أجواء ألما "بين- مهنية" لمواكبة المقاولة في قيمتها الكونية من حيث خلقها وإنشائها والرفع منها في قيمتها النسبية وطنيا في ما يلزم من تحديثها علما أن هذا يتطلب شبكة من المهارات maillage de compétences >>
إننا أمام لوحة قيادة فيها إدماج البيانات البنكية و الفاتورات والمنتجات الالكترونية التي تحمل في ذاتها شفراتها الخاصة ...إننا أمام توالد الأشياء الذكية وفي الوقت نفسه نشهد قوة تحررية هائلة بحيث المقاول-الذاتي Auto-entrepreneur وكذلك إشكالية المحاسبة وأدواتيتها التدبيرية علاقة بالتكاليف الإدارية وكل هذا يستدعي دولية وعولمة الزبون في متطلبات الغد وهو ما يطالبنا بان نتساءل عن أخلاقيات مبادرتنا التي هي ميزتنا.>>
إن المستقبل ليس ملكا أو حصرا على احد ولكنه يحدد اليوم في ما سمي مرة في برنامج خاص برأس السنة الميلادية 2000 بثته قناة "أرتيه" تحت عنوان : " الغد هو اليوم" « Demain c’est aujourd’hui » تدخل فيه علماء وباحثون ومفكرون من مستوى كبير جدا. لذلك كان لزاما التساؤل عن أين كراستنا ودلائلنا وتصوراتنا الإصلاحية من المعرفة التي أصبحت اليوم تتقادم لحظات بعد ظهورها في توالد سرعته اكبر من الإيقاعية التي سيهيئ بها برنامجنا الإصلاحي ألاستعجالي جيل الغد الذي نتوخاه قادرا على الرهانية . >>
قد تكون في هذه الحالة كل مفارقة أزمة عقلنا وقد تكون مرهبة إذا ما وقفنا غدا عند حقيقة مخجلة ومخزية تتجلى في استنتاجنا أن استعجالنا سيبطئ تغيير تراسبات تمييع "اقرأ" منذ سنوا الرصاص وفي المذكرة قولة للحسن الثاني في شان التعليم فيها اعتراف صريح: " لقد تأكد على انه لا يمكن التقدم بدون تعليم.. وقد يعرف المغرب سكتة قلبية ..." وان صحيح أن المتحكمين في الحكامة والمتمتعين ببريستيج الدولة حاولوا إبعاد مفهوم "السكتة القلبية عن التعليم" إلا أنها لازالت هي الحقيقة القائمة ذلك أن وزارة الاقتصاد تغرق البلد في ديون ليست سوى للإنقاذ في الحين انه كان يفترض حسب ما تقدمت به العشرة سنين للعهد الجديد أن تكون لدعم وتعزيز وتقوية ورفع الوثيرة .... لتأهيل المقاولة المغربية و جعل الحقائب النشطة ... قادرة على اختراق الفضائات وتقوية الموارد البشرية وتحقيق الشخصية المغربية من خلال تاريخها الحضاري عبر مدرسة مغربية.... >>
أعتقد أنه لو أدركنا أبعاد أمنية الملك الراحل الحسن الثاني طيب الله ثراه في ما تحدث فيه عن الاقتصاداوي économécus لربما كنا وجهنا إصلاحنا للتعليم في أفق إعداد اقتصاداويين متمدرسين قادرين على الصرامة انتاجيا وعلى التحرر من مثالية المفهوم الاقتصاداوي وهو ما يجعلنا نفكر في وضعيات نمذجاتية لتربية أكيدة على الإبداع قبل إصدار المذكرة 172 خاصة وان المعلومة أصبحت اليوم في المتناول خلافا لزمن بيير بورديو سيكولوجيا وكينيز والمدرسة النمساوية اقتصاديا.. الذين عارضو الرجل الاقتصاداوي homo économicus...يتبع >>
* بوجمع خرج/ باحث في الشأن التكويني / كلميم
ملاحظة: لقد تم نشره هذا المقال في جريدة ما وراء الحدث يوم 26-06-2010






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=299880
    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-29, 09:15 رقم المشاركة : 2
وليد جاسم
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
إحصائية العضو







وليد جاسم غير متواجد حالياً


افتراضي رد: إلى السيد وزير التربية : متحفية التفكير والعلوم الساذجة في كمين التقناوية





    رد مع اقتباس
قديم 2011-01-29, 09:15 رقم المشاركة : 3
وليد جاسم
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
إحصائية العضو







وليد جاسم غير متواجد حالياً


افتراضي رد: إلى السيد وزير التربية : متحفية التفكير والعلوم الساذجة في كمين التقناوية





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
متحفية , التربية , التفكير , التقناوية , الساذجة , الصيد , فى , إلى , والعلوم , وزير , كليو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 12:47 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd