ما خلصت له من تجربتي في ميدان التدريس و هو قولي : تبا تبا و بئس الأقسام المشتركة.
تجديد طرق التدريس داخل نفس البيداغوجيا يعطي ثمارا و ان كانت على قلتها.
ظروف العمل في الجبال محبطة جدا و لا تشجع على العمل بتاتا. و اني لا زلت أعيش على بشارة المؤسسات الجماعاتية.
الويل كل الويل لكل من يدعي أنه مفتش أو مؤطر تربوي الا من رحم ربنا
أنت مدرس جيد مادامت وثائقك جميلة و جذابة و منظرك هو هداك
.........................................
....................................

ما شاء الله تعليقاتك أخي تحمل التحفيز والإيجابية، وهذا أمر جميل، بالرغم من واقع ممارستك، وأشير إلى أن مناقشة الشأن البيداغوجي يتطلب الإحاطة بأغلبية المتغيرات، وانا من خلال موضوعي أود أن أطرح مشكل أساسي غاب عن كل ((التجديدات البيداغوجية)) وهو: غياب العدة المادية والتكنولوجية لإنجاح أي مشروع ، بما فيه الكتاب المدرسي، وأظنك تتفق معي، ,اضيف أنه آن الأوان لكي نقول: لامجال في زمننا هذا للتلاعب والديماغوجية في حقل خطير ودقيق جدا يتطلب الحذر والمهنية والحكمة الجيدة.
بارك الله فيك.*