شكرا على الخبر بالتوفيق

إن المتتبع لشؤون التعليم ببلادنا الكريمة سيدرك لا محالة احتقان الأجواء في الوسط التعليمي بين جميع الفرقاء خاصة في صفوف الشغيلة التعليمية نتيجة الأعباء الكثيرة التي جاء بها المخطط الاستعجالي. أما وقد فشل الحوار الذي يجمع بين النقابات والوازارة الوصية دون التوصل إلى نتائج مرضية، فإن جو الاحتقان سيزداد شدة وحدة مما سيزيد الطين بلة، وهذا ما ينبغي أن يدركه المسؤولون ويتنبهوا إليه لأن نجاح مختلف المشاريع والمخططات التي تهم التعليم يجب أن ترافقه أجواء بناء الثقة بين الإدارة والشغيلة عبر الاستجابة لمطالب هذه الأخيرة وتحقيق ما تم الاتفاق حوله سابقا: اتفاق فاتح غشت نموذجا. وشكرا لمنتديات الأستاذ...

شكرا اخي على الخبرتحياتي