وهم العجلة ، نقع فيه جميعاً ، وللاسف مهما حاولنا ان نعالج هذه النقطة نجد الامر غير سهلا !وكأننا ورثنا شيئا مقدسا وجب علينا الحفاظ عليه.
لذا علينا ان نرسم سيناريو حياتنا بأنفسنا .. ولا ندع توقعات الناس ولا أنماط حياة من هم حولنا يمسكون الريشة عنا! لنعمل ما شئنا متى رأينا أنه الوقت المناسب له! وعمرنا لا يهم!
شكرا لك موضوع مميز.

شكرا أخي الكريم على الموضوع القيم
ربما هذا راجع إلى التربية التي تلقيناها والتي تحكمها مجموعة من العادات والتقاليد،دائما نربط أعمالنا بأعمارنا وهو مايقيد مشارعنا وطموحاتنا
فلنكن كالعظماء الذي بصموا التاريخ والذين لم يقيموا مسار حياتهم بطول أو قصر أعمارهم لكن بكمية الأعمال والإنجازات التي خلدوها
شكرا جزيل موضوع رائع