|
وأسدل الستار.... وأسدل الستار عن قصتي صفق الجمهور لبطل مثل دور الضحية والسجان قدمني لأخطائه قربانا استفقت من غفلتي لأجد كل ذكرياتي في غابة النسيان وكل أيام عمري في وادي الاحزان أسدل الستار عن حكاية انبهر من عايشها معي وظنها لن تنتهي دونتها بدمي على جدار الزمان ليحكيها الركبان وترويها العجائز لبنات وصبيان عن عهد لايصان ووعدصادق يخان أسدل الستار عن أصعب مشهد لدموع تجري وديانا وقلب يئن بالاحزان وفؤاد مزق من ظلم الانسان ذبح بسكين الغذر والهوان على محراب الصدق والأمان نعم أسدل الستار عن صرخة مدوية زعزعت الاركان وصعقت منها الاوطان لترثي حزنا في الاذهان وتنعي قصة يتيمة كنت أنا فيها الضحية كنت أنا فيها البطلة صدقت بكاءك يا انسان وثقت بكلامك الرنان وظنت أنها وجدت الأمان الأخوة ،الحب والحنان في موطن الزيتون والريحان آه ..آه ..منك يا انسان معك غاب الوفاء والحنان فلأتركك للواحد الديان ليحكم بيننا يا انسان .... بقلم :ام عثمان |
رد: وأسدل الستار.... لأنين فؤادك انثال الدمع على الخد و بحرفك السيال انجرف الإحساس فاللهم اغسل صدرك من الأحزان و يا حرف .. انزف ما بالقلب من أدران فبه تطيب الأنفاس و ترتاح الأبدان كنت هنا .. تألمت لألمك و استمتعت بوشوشات كلامك الرنان فلك ألف تحية و أزكى سلام يا أم عثمان طيف المغرب |
رد: وأسدل الستار.... آه ..آه ..منك يا انسان معك غاب الوفاء والحنان فلأتركك للواحد الديان ليحكم بيننا يا انسان .... الإنسان جوهرة هذا الكون جوهرة كل الاضداد يتدحرج بين الخير و الظلم يتكون في لحظات الحزن الكثير يصرخ او يتوسل يمسح عرقا من الاشراق عرق الاخفاق اتى بالمقلوب إلى عالم مقلوب لحرفك اختي تتدحرج كل الحروف بلا هوادة أو إنتظار راقني المرور بين حروفك الباذخة |
رد: وأسدل الستار.... الرحيل..!! هذه هي النهاية..ماأقساها من نهاية..!! رحلت ولم يبق لك سوى ذاك الماضي الجميل..! قرعت الطبول لحظه مجيئك وها هي الاجراس تقرع بعد رحيلك..!! عزيزتي (( صفاء القلوب )) اعذري خربشات قلمي فقط ودتت أن اشاركك القلم...والألم!! يسعدني ويشرفني أن اكون أول من يطل على صفحتك الرائعه..! كوني كما أنت شمعه مضيئه تحترق لتسعد الآخرين كنت هنا . . . . جيجي امين |
رد: وأسدل الستار.... تحفة فنية اقتحمت ستارفؤادنا ووشائج صمتنا بكل قوة و انسياب .. نزلت كالشلال الهادر الحزين ، تعزف ألحان الأوجاع ، وتجوب فضاءات الغدر و نكران الجميل ..تسيل دموعها عبر أحرف الرسائل المحملة باللوم والشكوى .. وانتفاضة المبدعة في وجه " الجلاد " ، جعلتها تفقد مفاتيح حروف المحبة ، والرغبة في افتراش همسات العودة و الصلح .. وظل الحكم مرهون بأحكام محكمة السماء .. محكمة الديان . مبدعتنا الجليلة أم عثمان ، إنك من اللواتي يعشقن امتطاء الكلمة المخترقة للجسد والروح .. فقد تحقق أثيرك ، وسقطت أوراقه من صندوق الأسرار.. لتعانق الإبداع المتميز .. فلك جميل البهاء ، ودوام الهناء .. |
| الساعة الآن 16:50 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd