انا لا استغرب اقبال الكثيرين على الغش سواء في الامتحانات او في مناحي الحياة الاخرى نظرا للاقبال الكبير على حب الحياة في ظل غلاء المعيشة والاكراهات والاحتياجات الحياتية التي لايمكن حصرها والتي تختلف من شخص لاخر عن نفسي انكره نكرانا مطلقا فالرزق مكفول عند الله سبحانه وتعالى وحاشى ان يضيع او ينسى عبده ولكن كان الانسان عجولا وانه ليحز في نفسنا وجود ناس اكفاء ضييعوا في حقهم كنتيجة لسياسة ادمغة فاشية عنوانها الكسب الشخصي السريع بعيدة كل البعد عن شعاراتها الفضفاضة تحت المسماة الديموقراطية والنزاهة والشفافية وويح قلبي لهي ديماغوجية مكشوفة لدي لب متتبع لكن لنتابع هده المهازل التي لن تنتهي بوجود لوبيات الفساد الاداري وغيره ولننتظر النتيجة غير المرضية بابتسامة مقاتل وليعمل كل منا من موقعه على التغيير الايجابي املا في غد مشرق وانه لقريب اد كم لهده الحياة ان تطول بصراحة بلغ السيل الزبى وطفح الكيل بما فيه فما عاد جلنا يطيق الحياة في مجتمع تنتهك فيه الحقوق راي العين اد كل هدا افقدنا المعنى الجميل للحياة الدي كان كل منا ينشده وهو صغير

الغش = السرقة اي سرقة الافكار والمعلومات

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

اللهم ارزقنا القناعة بما جُدتَ به علينا مما قل منه أو كثر
اللهم ارزقنا حلالا و لا تجعل في لحمنا نصيبا من حرام
إنه من العار على كل مسلم يؤمن بالله أن يغش أو أن يفكر في ذلك
يا من تغش!!! يجب عليك أن تعلم يقيناً أنك بغشك تأخذ مكان غيرك في الترقية إن أنت نجحت
و إنك بذالك تأكل مالا حراما هو مال أخيك المسلم
و إن كان من سرقته لا يعرفك ولا تعرفه فالله يعرفك و يعرفه فلا تجعل الله أهون الناظرين إليك.
يا من ترى سارقا يسرق أخاك و تغض عنه الطرف و أنت قادر عليه فإنك تشاركه في جريمته
و يا من توكلت على الله فالله حسبك و نعم الوكيل
و لا يضركم من ضل إذا اهتديتم
و مهما كانت الأسباب علينا أن نطالب بحقوقنا مِمّن استولى عليها ، لا أن يأكل بعضنا مال بعض
و أستغفر الله لي و لكم و لسائر المسلمين
و الحمد لله رب العالمين.

[
لقد عاينت أمثال هؤلاء بأم عيني ...يفاخرون بأحاديتهم عن عدم الاستعداد للامتحانات وعن الحروز التي جهزوها..وعندما تناقشهم في مادة أو مرجع يصيحون في وجهك...ناري هذي من أصحاب الهريد...و الحفاضة...الحمد لله وفقت في امتحان السلم العاشر...بفضل من الله...ودون تشويه لسمعتي كأستاذة...اللهم ارزق كل مجتهد ثمار جهده إنك على كل شيء قدير

اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، و إن كان في الأرض فأخرجه ، و إن كان بعيداً فقربه ، و إن كان قريباً فيسره ، و بارك لي فيه يا عالماً بالغيب