في البداية نهنيء الشغلة بثمار الوقفات النضالية امام الاكاديمية برحيل المدير الدي عمر طويلا.وننتظر من الجديد تفعيل الاتفاقات المبرمة بين النقابات الاربع واللجنة الوزارية.ولعل نيابة تارودانت ترزح تحت وطاة لوبي انتهازي همه الوحيد هوالبيع والشراء في ملفات كثيرة والتغاضي على العديد من المنعم عليهم من الموالين والدين يقدمون الولاء لرئيس مصلحة الموارد البشرية ال\ي عرف بهداياه للجان خاصة المنتوج المحلي زيت اركان املو الزعفران.مما يجعل فئة من نساء ورجال التعليم بعيدين عن انشغالات المسؤولين اقليميا.فمنهم المريض ومنهم من في حاجة لتكليف يستحقه واولى ممن تعطى لهم التكاليف خفية بطرق ملتوية.اضافة الى ان هناك موظفون اشباح في كل المقاطعات.امام هدا الوضع يبقى رجل التعليم بين المطرقة والسندان يجر ديول الخيبة والخسران بعد كل حركة انتقالية.ترى كمبلغ عدد التكليفات الان؟وماهي المعايير المعتمدة؟