حضـــــــــــر الكرام لوليمة،
أسها الإدمــــــــــــــــاج،
طلبا للسير علــــــــــــــــى،
خطــى بلجيكية تعربـــــــت،
بقــــــــــوة،
فأنجبت مفاتــــــــن الكلام،

وعرائســــــــــــــا
من فصل المقــــــــــال،
بين المركب و المساق،
والسياق مهَمــــــــات،
تراءت للفلذات ،على
إيقاع علاج المُركزات
من الكفايات،
تحققا من تعلم، كان
على مر الزمــــــــــان.
وبالدجــــــــاج الفريد،
وعليه تجمعت أفواه
ملؤهـــــــــــــــا
" هلموا لوليمة الإدماج"
وانتظــــــــــــروا محـــابرا،
تنضب متخضبة بعطر لوفان
ولوبياف،
ودندنة تهتف مترنحة، لا
حل ولامحل إلا على
مدارج الإدمـــــــــــــــاج.
واستل المقـــــــــــــام وانسل
الكـــــــــــــــرام وموائد الرعاية
تعج ورقا تنفت منه طعم الإدماج،
ولا دجاج، ثجاج، يا حجاج و لا
ارتجــــــــــــــــــــــــــــــــاج.
"لوفان ولوبياف : louvaine/LE BIEF"الأولى اسم مدينة بلجيكية والثانية من موقع "كزافيي روجرز".

كزافي ومعضلة الدجاج
ولوبوترف ومشكلة العصير الصباحي البارد مع كراصون وكأس شاي منعنع
نعم لذات المشكل الذي طرحته في قصيدتك قاطعنا وجباتهم واعتبرنا أن ازمة المنظومة أعقد من أن تنظم لها طاولات مهترئة مهما حوت من صنوف الأطعمة
لكن للأسف تمت كائنات تقتات على ظهورنا وتخل بميزان الإرادة.

مع أسفي الشديد، هذا ما ظل يطبل له حول التكوين والتبجح ب((التكوين المستمر)) لكنه ((التسويق البيداغوجي المستمر))......أنا حقيقة أتأسف لهذه الحال في زمن تغير كل شيء .