|
الرسالة الأخيرة لبلعام بنباعوراء. انسلخ من جلد الحق كحية رقطاء تهيم على وجه الأديم، خذله موج الحياة إذ صار مثلا للشهوات المنسية فكن مطية للمردة تلمع بريق الدنيا الفانية وتمسد لعنة الإرتكاس... هاهو ذا الغرور يزهو في النفوس ويمتشق حبال الردة المقيتة. |
رد: الرسالة الأخيرة لبلعام بنباعوراء. مجرد إضاءة: قال تعالى( واتل عليهم نبأ الّذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين)في تفسير ابن كثير رحمه الله لهذه الآية بيان شاف.كيف أن هذا الرجل سولت له نفسه المروق مما كان عليه من الصلاح. |
رد: الرسالة الأخيرة لبلعام بنباعوراء. التقتطها وسبقتني إليها ..سعيدة والله بذلك ..لا يهم من يصدح بالحق ، المهم أن نرى الحق يجاهر بنفسه. أحييك أخي أحمد على التفاتتك الكريمة ، فقصة هذا الشخص حري أن نأخذ منها العبر ، فلا نغتر بعلم أو أدب ،المهم فيما أفادنا ذاك العلم والأدب / هل قربنا إلى الله ، أم زادنا بعدا عنه - والعياذ بالله- نسأل الله تعالى حسن الخاتمة ، وأن يجعل خير أعمالنا عملا صالحا نلقاه به بارك الله فيك وزادك نورا على نور |
رد: الرسالة الأخيرة لبلعام بنباعوراء. أن تدرك الحق ثم تقذفه بالنسيان والجهالة فذلك الضلال المبين تحياتي لم أرى في حياتي خاطرة إيمانية تعكس فكرة ما بهذه الجمالية ودون مجاملة مني تحياتي |
رد: الرسالة الأخيرة لبلعام بنباعوراء. اقتباس:
قصة بالغة الأهمية بن باعوراء هذا نموذج لمن لم يغن عنه علمه ولا أدبه شيئا والعياذ بالله أشكر لك متابعتك وأنوه باللاقط الذي تملكين هههه يبدو أن ليس له نظير في السوووق. |
| الساعة الآن 22:02 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd