|
عزائي للنخوة العربية عزائي للنخوة العربية عزائي للنخوة العربية التي باتت كلمة منسية في قواميسنا التخاذلية كبرت أربعا في عشية على دول كانت عربية ارتضت حلولا غربية وتركت منهج رب البرية تاهت بين أوامر أمريكية وضغوط من دولة صهيونية وحنين إلى أمجاد عربية نخوة عانقت جراحا غزية ماجاوزت انتفاضات شعبية وما حركت سرايا حكومية ثم غاصت في لحظة سباتية وكأنها وجدت حلا للقضية تمنيت رفع سلامي للنخوة العربية فوجدتني أرفع : عزائي للنخوة العربية |
رد: عزائي للنخوة العربية حسبنا الله ونعم الوكيل... شكرا ً لك أختي على التذكير بالعزاة الذي تم منذ سنين , العرب الذين تخلوا عنا وساعدوا أعدائنا على مشاريعهم الملعونة وإياهم... لهذا ما لنا إلا أن نبقى على العهد...ولا نتوكل إلا على الله ونشكوا له وبعدها يوفقنا وييسر أمورنا وينصرنا نصرا ً مؤزر.. وان شاء الله النصر آتٍ لا محال ... |
رد: عزائي للنخوة العربية مابين السلام والعزاء مسافات ضوئية من الألم النص هاهنا شهادة انكسار تؤرخ للمذلة القاصمة لظهر الكيان العربي النص ولادة جديدة تدعو إلى التحرر من أتون الخذلان النص صرخة ثائرة من أجل الأفضل أعجبني الأسلوب الذي اتخذ من الرثاء جدارية لاتفارق الذهنية العربية المستلبة. احترامي وتحياتي للشحرورة المتمردة. |
رد: عزائي للنخوة العربية اقتباس:
ونعم بالله اخي صدى الحرمان ،هو ولي المؤمنين المجاهدين ، والله ما يخيفنا أن هذه الأمة باتت لا تستفيق إلا بالصدمات الكهربائية ، ثم ما تلبث أن تنام مرة أخرى لكم الله أخي الفاضل هو أرحم الراحمين عجل الله لكم بالفرج القريب |
رد: عزائي للنخوة العربية اقتباس:
أفحمتني بردك البليغ ممتنة جدا لهذا الحضور البهي والرد المثمر المشجع دوما لك أخي كل التقدير والاحترام |
رد: عزائي للنخوة العربية صمتت فسألت نفسي أتوقف الفيض بعدما كان هل جفت أصابعها هل تعبت ملامحها هل يأست أحرفها و فجأة أشعلت بنا الأرض بركان تمهلي و تأني بلابل السلام أما عملتي أن كل أبن أدم فان ما هذا تقتيلنا و نحن نرفع لصهيون الأذان بئسا لعروبتنا فلقد أكلها الخزيان بئسا لعذريتنا فلقد هتكت في الجولان نحن يا سيدتي نشرب الخمر و ننكح في كل غسق عذراء ونعشق عيون الغزلان نأكل جنسا و نشرب جنسا و نتباها بفحولتنا أمام العيان في المرقص نغني للعروبة و لفلسطين و بحبك يا لبنان فأي كلام هذا و أي بيان قتلتينا يا بلابل السلام فما ذنبنا ان كنا لا نرى أبعد من السيقان ما ذنبنا ان هجرنا و شردنا و سجنا بين العربان ألا تعلمي كم سور حولنا مئة ألف سور و أولهم شيخ يفتي و لحيته طويلة كالزمان و ثانيهم حاكم بايعناه للأبد نحن أمتا نفتخر بنفطنا و بالأمن والأمان فأي مرتقا ارتقيت أنزلي و أصمتي فهذا عصر الذل و الهوان هذا عصر المفاوضات و السلام فدعينا في غفلتنا فلقد سددنا بالطين الأذان 0000 0000 0000 الى من يعرف أسمي ما أنا كتبت هذا ولكن حروفي كفرت و فجرت من حولي هذا الهذيان أن سألكم المخابرات عني قولو لهم أني مجنون يقول وينشد و لا أحد يعطيه الأذان |
رد: عزائي للنخوة العربية من كان هذا دأبهم ألا نبكي عليهم ونرفع كل عبارات العزاء لفقدهم أشكر لك أخي الكريم ردك البهي الذي ينم عن حرقة تعتصر قلب كل عربي حر أبي خالص التحية والتقدير |
| الساعة الآن 14:44 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd