|
عجلك يا سامري. لما لم يجد هذا الشخص فضاء ملائما منه يفرغ قطرات عشقه وولهه بالفن انتقم على طريقته يا أيها السامري من كل البلاد العربية الإسلامية لا تجعل ضحاياك بالآلاف ولا تقترف جرم العقيدة ولا تدن من الخطيئة بخطاك الحثيثة هرول تجاه الضمير علك تجد من ينصت لنبضات الإبداع فتمت السمو وتمت النبل لاتكن كصاحب العجل ذي الخوار المتوهم وانصرف إلى شغلك اليومي كي تقتات من أريج الوقت . صم عن إغواءات لاتحل إلا لشياطين تسرق البسمة من شفاه الرقة أبدع في صمت النجباء وإياك ومذلة الخبثاء واقصد في لومك لظروف تتداعى بحضور قائدك على حين التفاتة منك لاتستهوي ضعاف القلوب لا تأكل من موائد الإنتظار لاتسرق من أطباق الإشتهاء كن كريما أبدا وارتق سلم العظماء. الشكر للأستاذ عمرو خالد على الإيحاءات الجميلة. |
رد: عجلك يا سامري. رائع جدا منك أخي الفاضل أحمد هذا النص ..تلقفته بمجرد كتابتك له ..فالعنوان قادني مباشرة الى " قصص القرآن " لكن أنت بلغتك الأدبية الراقية صرخت صرخة في وجه كل سامري يعبث بالقلوب والعقول الساذجة أضم صوتي لصوتك وأحيي استاذنا الجليل عمرو خالد على تجلياته البديعة في قصة موسى عليه السلام دمت مبدعا ومتألقا أساتذ أحمد |
رد: عجلك يا سامري. اقتباس:
لما رأيت اسمك على القائمة عرفت أن للعنوان سطوة كبرى سيما وأنك متتبعة لسلسلة قصص القرآن هذه السلسلة التي لاقت استحسانا كبيرا من لدن الجمهور المتلقي..بل وأصبحت مدارحديث أهل الإيمان .. ولا أخفيك أن الفكرة من حيث المنشأ انطلقت من قراءتي لنصك *ولتصنع على عيني*وأنت أعلم بمصدر إلهامه...لكن حلقة اليوم كانت متميزة ورائعة ما جعلني أفكر في تخصيص ولو حيز صغير من وقتي للبوح الموضوع باعث على البوح يبدو أن حرارته أثرت علينا جميعا ألتقط الحلقة ساخنة أضع تصوري للضمير السامري هاهنا ساخنا تلقطين النص ساخنا أعيد قراءة ردك ساخنا ثم أكتب للتو تعليقا آخر لايقل سخونة... أمر هائل يحدث مع قصة سيدنا موسى عليه السلام. |
رد: عجلك يا سامري. التقاطك لهذه الشخصية كان في محله أخي الكريم ، للأسف لم أشاهد اليوم الحلقة بكاملها ، ولكن أحيي فيك هذه الروح الإيمانية التي صيغت صياغة إبداعية راقية |
رد: عجلك يا سامري. اقتباس:
في هذه الحلقة انتقد بني اسرائيل في انصياعهم وراء الأهواء وانقيادهم للأشخاص وبعدهم عن الفكرة عكس ماوقع للمسلمين حين غاب الرسول صل الله عليه وسلم والتحق بالرفيق الأعلى كيف أن سيدنا أبي بكر الصديق كان في قمة رباطة الجأش وكيف ذكر الناس أن الله باق لايموت وانه من كان يعبد محمدا فان محمدا قدمات.. وذلك لعمري مصدر عزة المسلمين عكس بني اسرائيل الذين ذاقوا المذلة والهوان باتبعهم الضلالة وتركهم الهدى ..ومن ضمن من أضلهم طبعا هذا الرجل من سامراء العراقية إذ ليس من المصريين من آل فرعون ولا من بني اسرائيل ما جعله يحس بالإغتراب ويحس بالكبت على عهد فرعون الذي لم ينزله نزلا خاصا عنده. لكن حين غياب موسى عليه السلام وبعد أن جاوز غيابه المدة التي أخبربها أي ثلاثين يوما قام فيهم هذا الضال وسار على عقيدة غير سوية وأساء السيرة . |
| الساعة الآن 08:17 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd