|
رد: تمتمات تمتماتك بوح أخاذ يراهن على تحقق الرؤى الجميلة وإلا فكيف لوهم أن يصافح القدر جميل ما تطفح به أنات الشاعرة وخصوصا حين تضيق بها دروب الحياة لتلجأ إلى رحابة الكلمة تمتماتك فصاحة أحالت اللغة أيقونة جميلة أدت تمتماتك معاني فأحسنت التأدية تلكم بلاغة القصيدة حتى في عنفوان الألم. |
رد: تمتمات اقتباس:
ما أعمق همهماتك لقد غصت في أغوار حرقتي و لملمت شظايا لذة أقتم من حلكة الليل كما قلت غاليتي أمل و ألم يتناوبان هذه العبارة لخصت ما بتمتماتي من حيرة احساس غريب يجلجل في هدأة الليل ينساب شهدا الى الروح مانيب مرارة و انتشاء دائما تحاورين همسي وتستقرئينه بل تلعقين أغوار كلماتي فتستشفين صدقها رائعة كعادتك دمت أختا و صديقة أسعد بقربها لك محبتي اللامحدودة |
رد: تمتمات تمتماتك أيتها النجلاء تمتمت فأبدعت حريفاتك جعلت كلامك مطروزا,منغوما,وانسيابيا أيضا. جعلني أتهدهد معه ,كأنني راكب على ظهر سفينة وسط بحر هادئ ,أتمايل مع حركاته الإنسيابية.وجدتني وأنا أقرأ إبداعك كما الشمس حين تدغدغها سحابات الصيف,وكما العصفور الحيران الذي فقد عشه في وقت الغروب.وكما الشاعر الذي لم تسعفه حريفاته لختم القصيد.كلامك جميل جدا,ويتسم بمسحة حزن دفين.لكن هناك أمل يظهر بين ثنايا الكلام ويوحي بفجر قريب. تألقت أيتها النجلاء كعادتك,أدام الله علينا كلامك العذب,الذي تقاطر في أفواهنا كما الشهد,وانتشينا حتى الثمالة شعرا,وحُبًا في القصيد. لك شاعرتنا المتألقة أهدي سلامي الحار,وتحياتي الخالصة.وفقك الله في عملك أختي. |
رد: تمتمات بين السالب والمجيب تتموقع خطواتك تحصل الصعقة لا محال تحصل اللسعة لا محال تحصل اللذغة لا محال فيتدغدغ الحرف ها هنا فينزف القلب قلما وحبرا ما لكلمات الطوفان لا تخمد كل تلك النيران؟ نجلاء نجلاء ها انت تمخرين في بحر الإبداع, قبطانا متمرسا إستمتعت هنا حتى الثمالة..كلمات تنفذ الى العقل والقلب شكرا |
رد: تمتمات اقتباس:
ما أجمل مرورك زرقائي العالية أسعدتني قراءتك لتمتماتي الحائرة دمت بالقرب عزيزتي لك محبتي اللامحدودة |
| الساعة الآن 17:34 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd