حسب المادة الخامسة من دليل مشروع المؤسسة والتي تتعلق بنموذج تشخيص حالة المؤسسات التعليمية، الصفحة 25 أن عملية التشخيص تعتبر مرحلة اساسية في سيرورة إعداد مشروع المؤسسة الذي يمثل الآلية الرئيسية لتحسين الجودة في المؤسسات . وتعتبر هذه الشبكة الأداة التي يعتمد عليها التشخيص الذي يسهر عليه رئيس المؤسسة ، ويتم بإشراك لجنة مكونة من جميع أعضاء مجلس التدبير والمجلس التربوي وممثلين عن التلاميذ ..
ومن بين مؤشرات هذه الشبكة:
1/ عدد الساعات السنوية لغياب الأساتذة والإداريين تمثل ب 10 بالمائة على الأقل عن السنة الماضية.
2/ رصد كل حالات الغياب والتأخر لدى المدرسين والإداريين.
3/ إنجاز الدروس بشكل طبيعي وفق البرنامج المسطر.
4/ إنجاز الفروض وفق مقتضيات المذكرات التنظيمية.
5/ استثمار وتسليم أوراق فروض المراقبة المستمرة إلى إدارة الموسسة وفقا للآجال المحددة.
6/ إجراء مراقبة دفاتر النصوص بشكل دوري واتخاذ الإجراءات التربوية المناسبة.
7/ استثمار نتائج الفروض لتطوير استراتيجيات الدعم.
8/ الزمن الفعلي للتعلم - احترام مقتضيات مقرر تنظيم السنة الدراسية .
9/ عدد الساعات السنوية لغياب الأساتذة والإداريين تقل عن 10 ساعات.
10/ النسبة المتوسطة لعدد ساعات التدريس في كل مستوى تساوي الحصة النظامية.

ملاحظة:
بعد الضجة التي أحدثها دليل تقييم الأداء المهني لموظفي قطاع التعليم المدرسي والاحتجاجات التي صاحبته وبالتالي تعليق العمل به ، ها هي وزارة التربية الوطنية تتحايل وبطريقة غير مباشرة لتقييم هذا الأداؤ من طرف رئيس المؤسسة وأعضاء مجلس التدبير والمجلس التربوي وممثلين عن التلاميذ.

meriiiiiiiiiiiiiiii mr pour la reponse

ومرة اخرى شكرا لك اخي

شكرااااااااااااااااااا اخي على المجاملة و على المرور