الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-09-13, 13:28 رقم المشاركة : 1
ابوعمران
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ابوعمران

 

إحصائية العضو








ابوعمران غير متواجد حالياً


question الزواج المبكر كرة من نار يتقاذفها كل من العلم والدين والقانون



الزواج المبكر كرة من نار يتقاذفها كل من العلم والدين والقانون



ولعل ما تحكيه لنا أمهاتنا عن زواجهن المبكر خير دليل على صعوبة تحمل هذه المسؤولية الكبيرة في سن جد صغيرة خاصة وأنهن كن يتزوجن عن طريق ما يعرف ب "التسنين"، وهو ما يعني أن العدلين اللذان يعقدان القران










فاس: حنان الطيبي



قبل وقت سابق كان من الطبيعي جدا أن تزف الفتاة مباشرة بعد بلوغها أو بمجرد وصولها سن الخامسة عشر إلى عريسها الذي لا يتجاوز العشرين من عمره، وببلوغها عقدين كأقصى حد قد تعتبر دخلت دائرة العنوسة التي ما تنفك تؤرقها وأسرتها بشكل ملح في ضرورة إيجاد عريس مطلوب وعاجل جدا، على الأقل لقطع ألسنة الناس والقيل والقال عن فلانة بنت فلان التي بلغت العشرين من عمرها ولم تتزوج بعد غير آبهين بعدم اكتمال نضج الفتاة والرجل معا أو بصعوبة تحمل مسؤولية الزواج.



ولعل ما تحكيه لنا أمهاتنا عن زواجهن المبكر خير دليل على صعوبة تحمل هذه المسؤولية الكبيرة في سن جد صغيرة خاصة وأنهن كن يتزوجن عن طريق ما يعرف ب "التسنين"، وهو ما يعني أن العدلين اللذان يعقدان القران يجتهدان في تقدير سن الفتاة العروس، بل حتى أن الكثيرات منهن تزوجن وهن ما زلن يحملن في أيديهن عرائس ودمى كن يلعبن بها قبل أيام من زواجهن، والأكثر من ذلك نساء يحكين عن بلوغهن سن الرشد في بيوت أزواجهن بعد سنة أو سنتين من الزواج.



يعرف الزواج المبكر بأنه الزواج قبل سن البلوغ، أي قبل وصول الفتى أو الفتاة إلى سن النضج وتمام النمو الجسمي والجنسي، وقضية الزواج المبكر هي من بين القضايا الاجتماعية الأكثر تعقيدا من حيث تزكية المبدأ أو الإعراض عنه، وهي قضية أصبح المجتمع يتباحثها انطلاقا من الدين كدستور سماوي ومرجع إلهي ووصولا إلى ما اتفق عليه المجتمع من تقاليد وأعراف. وعليه فقد أصبحت في يومنا هذا قضية تزويج الفتاة في سن مكر بمثابة كرة من نار يتقاذفها كل من الدين والعرف والقانون، وهناك من يراه حرمانا من حق الاختيار بينما اعتبره البعض محبذا لاسيما وانه ينضج العقل ويربط الجأش ويقوي العزيمة ويحصن من الزنا، فما هي الجوانب الإيجابية والسلبية في الإقبال على الزواج في سن مبكر سواء بالنسبة للفتاة أو للرجل وما قول الدين الإسلامي في هذا الأمر وكيف يتناول الشارع المغربي هده القضية وما منظور القانون ومدونة الأسرة في ذلك؟.



رأي الدين والقانون في قضية الزواج المبكر:



لقد جاء على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء). وكلمة "وجاء" تعني خصي وإخصاء، بمعنى أن كثرة الصوم قد تنقص من فحولة الرجل وتقلل من شهوته الجنسية، وعليه فقد شجع الكتاب والسنة على الإقبال على الزواج بصفة عامة، ولم يحدد سنا معينة لذلك.. إلا أنه اعتبر الشرط في صحته العقل والبلوغ وأن يكون هناك تكافؤ بين الطرفين (الزوج والزوجة)، مصداقا لقوله عليه الصلاة والسلام: (إذا أتاكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه).



وقد جعل الله تعالى الزواج يستند على البلوغ لقوله تعالى:{وَإِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}، النور: 59. وبالتالي فإن المشرع الإسلامي لم يشجع على الزواج المبكر أو الزواج قبل البلوغ وهو ما يعرف في بعض الدول العربية بزواج الأطفال، وطالما أن المعني بالأمر زوجا أو زوجة لم يبلغ أشده فهو ما يزال طفلا أو طفلة في نظر الشرع، وهو ما يعتبره القانون المغربي قصورا استنادا إلى الكتاب والسنة، بحيث حدد سن البلوغ في الثامنة عشرة سنة وما دون ذلك يعتبر قاصرا، خاصة وإنهما (الزوج والزوجة) لا يمتلكان حتى البطاقة الوطنية كأحد الشروط المهمة لتوثيق الزواج، والتي لا يصح الحصول عليها إلا في سن الثامنة عشرة. ثم لا يجب أن ننسى أن الزواج بمفهومه البديهي يعتبر تكليفا شرعيا، ولا يتم إلا عند بلوغ سن الرشد، أي عند اكتمال العقل والجسم معا، بمعنى أن يكون الإنسان (البنت أو الولد) قادرا وراشدا، ويستدل على ذلك بالآية القرآنية {فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم} "أية 6 سورة النساء".



هذا، ويذهب البعض إلى تأييد العكس بالقول إن الزواج المبكر مفيد؛ لأنه يحصن الشاب ويحفظ للفتاة عفتها وشرفها، ويستدلون بزواج الرسول -صلى الله عليه وسلم- من أم المؤمنين عائشة، وهي في التاسعة من عمرها. ولعل هذا ما جعل الشيخ المغراوي الذي يشغل منصب رئيس الجمعية المغربية للدعوة إلى القرآن والسنة أن أكّد "تمسّكه" بفتوى جواز نكاح طفلة في التاسعة من العمر، مما أثار حفيظة جمعيات قانونية ومنظمات حقوقية وجمعيات نسائية في المغرب وصلت إلى حد رفع قضية ضده في محكمة مراكش بتهمة "الدعوة إلى اغتصاب الأطفال."



واعتبر المغراوي رفع دعوى ضده بسبب فتواه بمثابة رفع دعوى وطعن في الكتاب والسنة وطعن في الرسول باعتباره كقدوة لنا كمسلمين، مؤكدا أن الرسول والفقهاء من بعده "أجازوا الزواج بالصغيرة القادرة على متطلباته وعلى رأسهم فقهاء المذاهب الأربعة: الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة." وذلك استنادا إلى كون الرسول عليه الصلاة والسلام قد تزوج عائشة وهي في التاسعة من عمرها، وهو ما جعل الكثيرون من الفقهاء يستغربون لهذه الفتوى حتى إن أحدهم قال : "أشيروا علي برجل كالنبي محمد في زمننا هذا وأنا أزوجه فتاة في الخامسة من عمرها"، وكان وصف مصطفى الرميد، محامي ورئيس فريق العدالة والتنمية فتوى الشيخ محمد المغراوي حول زواج الصغيرة، ب''المتهافتة''. وفي الوقت ذاته، اعتبر الرميد فتح تحقيق في فتوى المغراوي ''إرهابا ومسلكا يجد ذاته في منطق محاكم التفتيش".



وليس المغراوي الأول الذي أصدر هذه الفتوى مؤخرا، فقد سبقه إلى ذلك العدل الشرعي بمدينة جدة السعودية "أحمد المعبي" والذي ذهب إلى حد إجازة "الزواج برضيعة والدخول بها عندما تبلغ التاسعة من العمر." كما تحدد مدونة الأحوال الشخصية المغربية المصادق عليها سنة 2004 والتي أصبحت تعرف اليوم بمدونة الأسرة، سن الزواج القانونية للفتيات في المغرب اعتبارا من بلوغهن وهي سن 18 عاما.



رأي الشارع المغربي في قضية الزواج المبكر:



يرى البعض أن الزواج المبكر ظاهرة لها جوانب إيجابية تكمن في تعويد الفتى والفتاة على تحمل المسؤولية مبكرا وعدم الاعتماد على أحضان الوالدين لتكوين الأسرة. والبعض الآخر يرى أن هذا الزواج هو حرمان لحق الاختيار خاصة للفتاة التي يجب أن يكون لديها الحق في اختيار شريك حياتها وسواء طرف واحد أو كلا الطرفين فله حقه في التعليم والنمو النفسي والاجتماعي السليمين:



هناء 19 سنة: ( يقول المثل المغربي: ولد الشارب للحية وولد اللحية للقبر...الزواج المبكر أفضل، اقصد زواج بحدود عمر 25 سنة للرجل للابتعاد عن المغريات الشيطانية أما للفتاة فكلما كان الزواج مبكرا فهو أفضل لها، وبذلك يريان أبناءهما يكبران معهما).



سارة 18 سنة: (الزواج سنة من السنن المؤكدة كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وآله (الزواج سنتي فمن رغب عن سنتي فليس من أمتي) وقد حث عليه المولى من خلال الآيات القرآنية وكذلك الأحاديث الشريفة المقدسة ، فالتبكير به يعني تحصين الفرد لكونه حاجة ماسة وملحة، والزواج له من الآثار الإيجابية باعتباره سنة الحيـاة التي تدوم عليها الأمم ، ويحفظ به النوع الإنساني الذي يسمو إلى الرفعة والكمال).



عمر 17 سنة: (إن الزواج المبكر هو نعمة من عند الله فالشباب يهتمون مبكرا بتكوين الأسرة والابتعاد عن المعاصي فبالله عليكم ماذا يفعل الشاب أو الشابة في أموره الجنسية من سن البلوغ إلى الثلاثين مثلا هل يقدر على الصوم 15 سنة أم يقع في المحظور، ولو أراد الله للفتاة أن تتزوج في الثلاثين لجعلها تحيض في الثلاثين وإنما أراد لها الزواج بعد الحيض قدر الإمكان هداني وإياكم الله إلى إتباع سنته والسلام).



حنان 40 سنة: ( أظن أن الفتاة تستطيع أن تتزوج ببلوغها مباشرة، بحيث تحمل وترضع وتربي فهي بذلك تتحمل المسؤولية في وقت مبكر بعكس الرجل الذي لا يستطيع ذلك وترهقه مجرد مصاريف البيت).



سميرة 25 سنة: (من قال إن الزواج المبكر يعني الحرمان من حق الاختيار؟ إن الإسلام يرفض أن يكون هناك حرمان من هذا الحق سواء للفتى أو للفتاة، ولنا عبرة في قصة المرأة التي زوّجها أبوها وهي كارهة فجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأخبرته بأن أباها يريد إكراهها على الزواج، فخيرها بين إمضاء الزواج أو إلغائه، وهنا قالت المرأة: "قبلت اختيار أبي، ولكني أردت تعليم النساء حقهن في الاختيار." وكما يرى الرجل المرأة فللمرأة أيضا الحق في أن تراه ولها الحق في الموافقة أو عدمها. فالاختيار يجب أن يكون مبنيا على الأسس التي وضعها الإسلام).



نوال 33 سنة: ( في المجتمعات المتقدمة التي نحاول أن نتشبه بها فإن ظاهرة الزواج المبكر تكاد تكون منعدمة، فشبابهم بدءوا يعزفون عن الزواج كليا للإباحية المفرطة التي انتشرت فيهم، ومع ذلك يجب أن لا ننسى أن هذه المجتمعات كانت تشجع الزواج المبكر خاصة وان هرمها السكاني مقلوب إذ تغلب الشيخوخة كقاعدة للهرم على الفتوة كقمة له. ففي أمريكا وإلى ما قبل عشر سنوات أو أقل كانت الجامعات الأمريكية تقدم كثيرا من التسهيلات للمتزوجين سواء في فرص العمل أو برامج الإسكان، وكذلك فعلت الحكومة الأمريكية حين خفضت الضرائب عن المتزوجين. وهم بذلك يحاولون التشجيع على الزواج منه على الإباحية).



محمد 45 سنة: ( الزواج بشكل عام يشجعه الإسلام ولنعد إلى أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين أرسل مناديا يعلن للناس (من أراد أن يستعف فإنا سوف نساعده على ذلك) وهناك حديث شريف يقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم (من ولي لنا أمرا ولم يكن له زوجة زوجناه)، ولـمّا كان الزواج مطلبا أساسيا لا يتأخر عنه من استطاع، فإن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما رأى رجلا قوية البنية لم يتزوج بعد، قال (إن هذا لم يتزوج إما لفقر أو لمعصية) وفي رأيي مادام هناك القوة والمال فلما لا يتزوج المرء باكرا؟).



فاطمة 35 سنة: (إذا كان الزواج الحقيقي يتطلب النضج فكيف بالزواج البكر، في رأيي هذا الشباب لا ينضج أبدا بل لا يصلح للزواج، أما الشباب الذي ينضج مبكرا ولم نعلم أنه كان يعاني من مشكلة اجتماعية اسمها الزواج المبكر، هذا الشباب الذي وعى الإسلام حتى استطاع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يولي أسامة بن زيد وهو في السابعة عشر من عمره جيش المسلمين إلى الروم وفيه أبو بكر وعمر رضي الله عنهما...، الشباب المسلم الذي ظهر منهم محمد بن القاسم الذي فتح السند وهو في الثامنة عشرة، ومحمد الفاتح الذي حطم الإمبراطورية البيزنطية وفتح القسطنطينية ولم يتجاوز الرابعة والعشرين، فأين شبابنا في عصرنا هذا من شباب الإسلام؟).



عبد الخالق 40 سنة: (الزواج المبكر غير صحي في المدن الكبرى بسبب الانفتاح الكبير على الثقافات العالمية والتنوع في المتطلبات المادية والغلاء الفاحش للكماليات وارتفاع الإيجارات وأسعار المدارس بالإضافة للتسيب الخلقي الذي يعم المجتمعات المدنية، أما في القرى والمناطق النائية والمدن المقدسة فلا بأس في الزواج المبكر بل من المفضل حتى تبقي القرية على خصوصيتها وتحفظها وترابطها الاجتماعي).



بدر الدين 29 سنة: (أنه بما أننا مسلمين ونفتخر بقيمنا الأصيلة فأنها قد أوجدت لنا ظاهرة الزواج المبكر وهذا ما نلتمسه في العديد من الأحاديث النبوية الشريفة ولعل زواج الإمام علي (عليه السلام) من فاطمة الزهراء(عليها السلام) خير شاهد على قولي، ولكن ضروف المعيشة التي يفرزها عصرنا الحديث وما تنطوي عليه من ضغوطات تجعل من الزواج المبكر أمر صعب على الرغم من تفشيه وانتشاره في المجتمعات الإسلامية والعربية. وباعتقادي فان المناطق الريفية والمناطق ذات الثقل العشائري تعتبر من ابرز المناطق التي تشهد رواجا كبيرا للزواج المبكر).





الزواج المبكر في رأي العلم:



إن البحوث العلمية والدراسات العالمية تثبت أنه لا يوجد زيادة في مضاعفات الحمل عند النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 15-19 سنة، وإن المضاعفات التي تحصل عند الحوامل أقل من 15 سنة هي نسبياً قليلة.



- الإخصاب: " إمكانية الحمل " إن نسبة الخصوبة" أي الحمل خلال فترة الزواج " عند الفتيات في سن مبكر تفوق الفتيات في الأعمار الأخرى.



- الأورام الخبيثة : إن أورام الثدي والرحم والمبايض هي أقل عند النساء اللواتي يبدأن الحمل والإنجاب في السنين المبكرة .



- الحمل المهاجر" خارج الرحم: ثبت علميا أن حالات الحمل خارج الرحم توجد بنسبة كبيرة عند النساء اللواتي يزدن عن 35 سنة وأن هذه النسبة تقل عند النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15-24 سنة.



- الإجهاض: تزيد نسبة الإجهاض من 2-4 أضعاف عند النساء بعد 35 سنة من العمر.


-إن العمليات القيصرية والولادة المبكرة و التشوهات الخلقية ووفاة الجنين داخل الرحم ووفاة الأطفال بعد الولادة جميعها تزداد نسبيا كلما زاد عمر الحامل.



إن الحمل والإنجاب هو عمل متكرر وإن المرأة بحاجة إلى فترة زمنية طويلة لإنجاب ما كتب الله لها من أطفال. فالمرأة التي تتزوج في سن متأخر فإنها سوف تنجب أطفالها وهي في سن متأخر، ومن المثبت طبياً أن الأمراض المزمنة تبدأ بالظهور أو تزيد استفحالاً كلما تقدم الإنسان عمراً وهذه الأمراض المزمنة تزيد مخاطر الحمل والإنجاب وأحياناً تقف عائقاً للحمل والإنجاب.


ويبقى الزواج المبكر قضية جدلية تشتد جوانب نقاشها بين مؤيد ومعارض كل حسب قناعاته الشخصية وتجاربه الحياتية وانتماءاته الثقافية ووضعيته الاجتماعية، إلا أن البعض يرى أن الزواج بصفة عامة ضرورة إنسانية واجتماعية ودينية للإكثار واستمرار النسل في الوقت الذي يبقى فيه الزواج شر لا بد منه سواء في سن مبكرة أو متأخرة.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=244690
التوقيع

لآ يتواضع إلا كبير ولآ يتكبر إلا صغير
==================
من وجـد الله فمـاذا فـقـد ...ومن فـقـد الله فمـاذا وجد
------
(انا رجلا لا انحنى لالتقط شيئا سقط من نظرى)


    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
من , المبكر , الزواج , العمل , يتقاذفها , والدين , والقانون , نار , كل , كرة

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 10:52 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd