|
رد: يا ضيفنا العزيز أيهما أهـــم بحياااتك كرامتك أم قلبك؟ أكيد هناك إمكانية لاقتراف الحب مع الإحتفاظ بالكرامة لا أحد يرغب في حب الذليل . لو أفهم السؤال جيدا |
رد: يا ضيفنا العزيز أيهما أهـــم بحياااتك كرامتك أم قلبك؟ نحن عباد العزيز ولايحق لنا التنازل عن كرامتنا لاي شخص والذي اهانك لايحبك |
رد: يا ضيفنا العزيز أيهما أهـــم بحياااتك كرامتك أم قلبك؟ بالنسبة للكرامة هي أثمن شيء بالوجود..و الانسان الذي تهون عليه نفسه لا يستحق احترام الاخرين له. و لكن هل يعني هذا أن نطلق العنان للكرامة بان تحكم تصرفاتنا. يعني الانسان يجب أن لا يساوم على كرامته لاجل المال و لا لاجل السلطان و لا لاجل امراة بالغت في ذله. كل هذا غير مسموح به. و لكن هناك أشخاص لا تقف الكرامة حد عندما نتعامل معهم. الوالدين، الزوج و الزوجة، الااصدقاء المتحابين بالله فقط. هؤلاء لهم مرتبة كبيرة في حياتنا. فهل اذا حصل خلاف معهم و اشتدت الامور و اصبحت اكثر تعقيدا نخسرهم بسهولة طبعا لا. التعامل يجب أن يكون مع الجميع بالرفق و اللين و حسن الخلق و أن يعرض عن الجاهلين إن أخطؤا و تكون الرحمة قائمة في اعمانا و اقوالنا. و هذه المشاعر تخرج من القلب . هذا القلب يجبرنا أحيانا بالتخلي عن بعض من مواقفنا لعواطفه و لضعفه امام هذه المواقف. لكن عندما يبالغ بالاهانة أو سوء التصرف باعتقادي هجره هجرا جميل يكون أفضل شيء. |
رد: يا ضيفنا العزيز أيهما أهـــم بحياااتك كرامتك أم قلبك؟ إن الصداقة سيدتي علاقة مبنية على شيء من الأنانية٠٠ هكذا أستوعب معناها٠٠ نحن من نختار أصدقائنا٠٠ لماذا هذا عوض ذاك٠٠ يميل القلب إلى من ترتاح إليه النفس٠٠ هو بحث عن سعادتنا قبل سعادة الآخر٠٠ كلنا كالأطفال عندما نمنح ثقتنا نظل متلهفين للمقابل٠٠ نرفض ذلك علنا مع أننا نغضب حين تأخد الأشياء وثيرة واحدة٠٠ نفس الشيء حتى لعلاقاتنا الغرامية٠٠ هكذا تتطور الفكرة لتشمل حزننا٠٠ هل فعلا نبكي أمواتنا أم نبكي فراغا تركوه بأنفسنا؟٠٠ لحسن حظنا نصادف طريق النسيان فيتكفل بإعادة الأشياء إلى منحاها الطبيعي٠٠ أما الكرامة فهي تلك المنة التي ترتقي بنا إلى درجة الإنسان٠٠ الموت أهون من أن نجرد من ثوبها٠٠ وحدها حماقنا تفقدنا إياها٠٠ نسأل الله لطفه٠ مودتي |
رد: يا ضيفنا العزيز أيهما أهـــم بحياااتك كرامتك أم قلبك؟ أيهما أهـــم بحياااتك كرامتك أم قلبك؟ حسب الشخص الذي أتعامل معه فلو افترضنا مثلا أنه لايقدر الصداقة أو الحب فما فائدة تضحيتي آن ذاك هو لن يفهم لن يقدر وبالتالي لن يحس بي ولا بمتنازلاتي مهما كان حجمها أما إذا كان العكس فأكيد سيكون الوضع مختلف لكن وبصراحة شديدة لايمكنني التنازل كليا عن كرامتي حتى التضحية درجات والذي يقدرني أساسا لن يطالبني بما يمس كرامتي بضر خلاصة القول التضحية مطلوبة لمن هو أهل لها وفي حدود المعقول. مودتي اختي وشكرا على الطرح |
| الساعة الآن 15:56 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd