الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-09-10, 17:46 رقم المشاركة : 1
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

افتراضي الزمن البيداغوجي المغربي..ملاحظات و تساؤلات محمد الصدوقي



الزمن البيداغوجي المغربي..ملاحظات و تساؤلات


من بين المتغيرات الأساسية والجوهرية التي تظل مهمشة أو مغيبة في التدبير البيداغوجي لنظام التربية والتكوين:متغير الزمن؛ سواء من حيث علاقته بهندسة وتخطيط المنهاج التربوي( المناهج والبرامج والكتب المدرسية واستعمالات الزمنالمدرسي والعمل الديداكتيكي والتربوي المباشر،زمن التعلم والتقييم…)أو بالتنظيم والتدبير الإداري لعمل أطر التربية والتكوين عامة.نقصد بالتحديد: ماهي الاختيارات والمبادئ المعتمدة في تحديد الزمن البيداغوجي للسنة الدراسية، وللمواد المدرسة والتعلمات والتقييمات، ولساعات عمل المدرسين على وجه الخصوص؟هل تدبير وتحديد الزمن البيداغوجيي في مدرستنا المغربية يخضع لظوابط ومعايير بيداغوجية علمية وموضوعية؟أم لضوابط وغايات تنتمي لزمن غير الزمن البيداغوجي الموضوعي، قد يكون زمنا تقنيا أو اقتصاديا أو إيديو-سياسيا؟
الإجابات الدقيقة و الأكثر موضوعية تحتاج إلى دراسات نظرية وميدانية عميقة وأكثر نفسا(ونتمنى ان تقوم بذلك الجهات الرسمية المختصة لامتلاكها الإمكانيات والوسائل)، لذا فإن مقاربتنا هذه لموضوعة الزمن البيداغوجي، لا تعدو أن تكون مجرد محاولة لبسط بعض الملاحظات، وإثارة بعض الأسئلة، لتسليط الضوء على متغير بيداغوجي يظل غير مفكرفيه ومهمشا في منظومة التربية والتكوين،وله تأثيراته السلبية الأكيدة على فعالية وجودة العملية التعليمبة-التعلمية ونتائجها.
*مفهوم الزمن: بشكل مبسط وعام يمكن تعريفالزمن كمدة معينة يستغرقها فعل أو حدث ما،أو كبعد يمثل تعاقب الأفعال والأحداث. وعليه فإن الفعل /الحدث البيداغوجي قابل للقياس بوحدات زمنية، أو بتعبير آخر، يمكن ترجمة البيداغوجي إلى” كم زمني” معين، حيث إن كل متغير تربوي/بيداغوجي/ديداكتيكي(وقد يكون متوقعا أو غير متوقع) يستغرق زمنا معينا.فهل الزمن البيداغوجي الرسمي الحالي يعبر بدقة قياسية موضوعية عن الزمن البيداغوجي الموضوعي والعلمي؟
الزمن التقني والزمن البيداغوجي الموضوعي
في بحثنا عن مفهوم الزمن وكيفية تدبيره في أهم وثيقتين رسميتين(الميثاق الوطني للتربية والتكوين والكتاب الأبيض)عثرنا على المعطيات التالية: في الدعامة الثامنة من الميثاق،والتي تتطرق إلى استعمالات الزمن والإيقاعات المدرسية والبيداغوجية،يتم تحديد السنة الدراسية في 34 أسبوعا كاملا،أي مايعادل1000ألى1200ساعة،والتي يمكن تعديلها حسب وثيرة الحياة المميزة للمحيط الجهوي والمحلي للمدرسة، وذلك تبعا لمسطرة محددة، يجب أن تأخذ بعين الاعتبار عدة شروط، منها:مراعاة الظروف الطبيعية والسوسيو ثقافية والاقتصادية للسكان،احترام المميزات الجسمية والنفسية للمتعلمين في كل سنة دراسية،التنسيق بين التكوين بالمؤسسة التربوية وعالم الشغـل،تنظيم الأنشطة الموازية والتربية البدنية،الاستعمال الأمثل والتعدد الوظائف للتجهيزات التربوية.كما يمكن لسلطات التربية والتكوين أن تبحث في مبدإ تخفيض عدد الساعات الدراسية الأسبوعية بالنسبة للتلاميذ، خصوصا في الابتدائي والإعدادي.(تهميش عدد ساعات عمل المدرسين؟!).إن هذه الدعامة من الميثاق تعبر عن الوعي بمفهوم الزمن وكيفية تدبيره بيداغوجيا في علاقته بالمتغيرات الفزيولوجية والنفسية للمتعلم، والمعطيات الطبيعية والسوسيو-ثقافية والاقتصادية لمحيط المدرسة.لكن الملاحظ،ونحن على مشارف نهاية عشرية الميثاق،لم يتم تفعيل معظم تلك الشروط السالفة الذكر التي يمكن لها أن تعطي للزمن البيداغوجي صبغته الموضوعية والواقعية،هذا من جهة، ومن جهة أخرى ،تبقى بعض الأسئلة معلقة،مثل:ماهي طبيعة العلاقة الديداكتيكية للمواد الدراسية بالغلاف الزمني السنوي؟هل هي علاقة بيداغوجية موضوعيةأم علاقة تقنية تدبيرية معطاة مسبقا، خصوصا إذا لاحظنا أن الغلاف الزمني للسنة الدراسية المعتمد في الإصلاح الحالي بقي تقريبا هو نفسه بالمقارنة مع النظام القديم؟هل تعتمد السلطات التربوية سواء المركزية ،أو الجهوية،أو الإقليمية ،أو المحلية على البحوث والدراسات النظرية والميدانية العلمية في تحديد الزمن البيداغوجيي؟هل لدينا تراكم معرفي مغربي في هذا النوع من المقاربات؟ وعلى أية أسس علمية تم تحديد السنة الدراسية في 34أسبوعا؟…
الزمن البيداغوجي والديداكتيكي
*الغلاف الزمني السنوي للمواد الدراسية: من خلا ل معاينتنا للغلاف الزمني العام للمواد المدرسة في التعليم الابتدائي، والوارد في الكتاب الأبيض، خرجنا بخلا صات إحصائية(تقريبية) للنسبة المئوية لكل مادة، في علاقتها بالغلاف الزمني السنوي لكل المواد الدراسية، وهي كالتالي:

الترتيب
النسبة المئوية
الغلاف الزمني السنوي للمواد
المادة




4
10.89%
628
تربية إسلامية
1
28.02%
1615
لغة عربية
8
02.35%
136
اجتماعيات
3
17.69
1020
رياضيات
7
05.30%
306
نشاط علمي
6
05.60%
323
تربية فنية
9
03.53%
204
أمازيغية
2
19.48%
1123
لغة اجنبية أولى(فرتسية)
10
00.86%
50
لغة اجنبية ثانية(انجليزية)
5
06.21%
358
تربية بدنية


5763
مجموع

* إحصاءات مستخلصة من الكتاب الأبيض(تنظيم الدراسة في التعليم الابتدائي)

بعد معاينة هذه المعطيات الإحصائية، يمكن الخروج بالملاحظات/الأسئلة التالية:
ما هي المعايير المعتمدة في توزيع الغلاف الزمني السنوي للمواد الد راسية بهذه النسبة أو تلك في سلم الأولويات الزمني؟هل هذه المعايير هي بيداغوجية وديداكتيكية محضة؟أم هي مجرد إجراء تقني لتكييف الغلاف الزمني للمواد حسب غلاف زمني معطى مسبقا(الزمن السنوي)؟أم أنها محكومة بعدد المواد المحدد في كل مستوى دراسي؟أم أن الزمن البيداغوجي للمواد والسنة الدراسية يتحكم فيه بالأساس الزمن الاقتصاد التدبيري والزمن الإيديو-سياسي؟لماذا ، مثلا تحتل اللغة الفرنسية المرتبة الأولى ابتداء من المستوى الثالث إلى السنة السادسة ؟(2815%من مجموع مواد السلك المتوسط) متقدمة على اللغة العربية(22.76%) و الرياضيات والتربية الإسلامية والنشاط العلمي وباقي المواد الأخرى؟!مع العلم أن أغلب الشعب المغربي يتكلم اللغة العربية بالدرجة الأولى، وهي اللغة الرسمية للبلاد. كما نلاحظ احتلال اللغة السائدة عالميا و علميا وتكنولوجيا(الانجليزية) آخر رتبة (00.86% من مجموع غلاف مواد الابتدائي) هل الفرنسية الآن أكثر وظيفية من الناحية التواصلية والمعرفية و التكنولوجية من الإنجليزية؟ ولماذا لا نعتمد الانجليزية كلغة أجنبية أولى كما هو الشأن في باقي جل الدول غير الناطقة بالانجليزية ؟ اما أن منطق التبعية التاريخية وعلاقات المصالح السياسية والاقتصادية لا زال يفعل فعله بعيدا عن منطق العصر والمصالح المعرفية والاقتصادية والتكنولوجية الحديثة التي تفرض التحكم في اللغة الانجليزية أولا ،إلم نقول وأخيرا.
إننا ندعو في الميثاق إلى بناء الكفايات التي ستساهم في النهضة العلمية والاقتصادية للبلاد!كيف ذلك ومادة النشاط العلمي تحتل المرتبة السابعة (05.30%من مجموع غلاف المواد)؟ّ!مع تسجيل الأهمية المعطاة لمادة الرياضيات(المرتبة الثالثة).هل يمكننا أن نخرج باستنتاج أساسي كون الزمن التقني والإيديو-سياسي سابق على الزمن البيداغوجي والعلمي ومتحكم فيه؟ ام ان الأمر لا يعدو ان يكون مجرد أخطاء تنظيمية وعدم تدقيق علمي وبيداغوجي في ترجمة الخطابات والأولويات على مستوى الهندسة البيداغوجية العامة؟! هناك عدة استنتاجات يمكن الخروج بها من الجدول الإحصائي السالف، ونكتفي بما سبق.
*استعمال الزمن الخاص بالحصص الزمنية للمواد الدراسية:
هنا سنقدم فقط مثالين يخص مادتي الرياضيات والفرنسية للمستوى السادس ابتدائي(حسب دليل الأستاذ)، والمهم هو إثارة بعض الأسئلة التي تخص الغلاف الزمني الأسبوعي للمواد الدراسية:تقدم مادة الرياضيات في 6 حصص في الأسبوع،45 دقيقة لكل حصة، بالإضافة إلى حصة سابعة تخصص للدعم والتقويم.
أما المدة الزمنية لمواد الفرنسية،توزع كالتالي: تواصل وتعبير30-35 دقيقة،الصرف Conj40 د،معجمLexique 30 د،تعبير كتابي 40-45 د، مشروع Projet 40 د.
هل تحديد زمن كل حصة دراسية تم اعتمادا على دراسات وتجارب بيداغوجية ميدانية؟ أم هي ، كذلك مجرد تكييف تقني للغلاف الزمني السنوي المعطى مسبقا حسب عدد المواد المقررة، وحسب أيام الأسبوع الدراسي، وحسب عدد ساعات عمل المدرسين كذلك؟
على مستوى العمل البيداغوجي الميداني والصفي، يشتكي جل المدرسين من قلة وعدم كفاية وموضوعية الغلاف الزمني المخصص لبعض المواد، خصوصا المواد الأساسية والبنائية، ومن كثرة المواد المقررة التي تشتت مجهود المدرسين وتركيز المتعلمين، وتنهك القوى العقلية والجسدية للمتعلمين أمام الكم الكبير للمعلومات والقيم والعمليات السيكو-عقلية المتنوعة والمختلفة. هل تم التفكير في الإشكالية الحقيقية لتدبير الزمن في الأقسام المتعددة المستويات، التي بدأت تتضاعف مؤخرا،حيث تصبح الحصة الزمنية المقررة مجرد نصف حصة أو أقل لكل مستوى دراسي؟ ونفس الأمر بالنسبة للأقسام التي تعرف اكتظاظا متزايديا.
هل يتم بالفعل مراعاة زمن التعلم وزمن التعليم والمتغيرات الديداكتيكية الجديدة التي تتطلبها بيداغوجيا الكفايات، والبيداغوجيا الفارقية، والبيداغوجيا التفريدية،بيداغوجيا المشروع…وغيرها من المقاربات البيداغوجية المتمركزة حول المتعلم والكفايات ، خصوصا ونحن نعلم بأن متعلمنا المغربي في التعليم العمومي يعاني في أغلبه من الفشل الدراسي ، وتراجع المستوى الدراسي ، بالإضافة إلى العوائق المرتبطة بالتجهيزات الديداكتيكية الحديثة للمدرسة ، وبالمعوقات السوسيو-اقتصادية لمحيط المدرسة؛ هل يراعى هذا وغيره،عند هندسة وتخطيط الزمن البيداغوجي؟
كما يجدر التساؤل حول إشكالية مركزية تهم زمن التقييمات الإجمالية والإشهادية خاصة(الامتحانات النهائية)،هل تحديد زمن الامتحانات يتم وفق مقاييس ومعايير بيداغوجية تراعي مختلف المتغيرات والفروقات المختلفة الخاصة بالمتعلمين، وبطيعة مواد وأسئلة الامتحانات من حيث تعقيداتها وصعوباتها؟هل يتم قبل بناء الوضعيات التقييمية(الامتحانات) القيام بتجارب تطبيقية علمية على بعض الاختبارات المعتمدة في علاقاتها بطبيعة وخصوصيات وفروقات الفئات المستهدفة في علاقتها مع الزمن الموضوعي والمنصف؟هناك دراسات حديثة تقول بانه يجب أن نترك للمتعلم كل الوقت للتعبير عن تحكمه في الكفايات موضوع التقييم أو التعلم.
*زمن التعليم وزمن الاقتصاد:
كثيرا ما طالبت بعض النقابات التعليمية بتخفيض ساعات عمل المدرسين، وخصوصا في الابتدائي، وفي الأغلب لاعتبارات بيداغوجية وسيكولوجية، على اعتبار أن التعليم هو عمل جسدي وعقلي-عصبي بالدرجة الأولى ،وبعض الدراسات العلمية أثبتت بأن العمل العقلي-العصبي أكثر إرهاقا وإنهاكا من العمل الجسدي.
وهنا نطح سؤالا ظل مغيبا لعقود: لماذا هناك اختلاف وتفاوت في ساعات عمل مدرسي مختلف الأسلاك التعليمية؟ ما هي المعايير والأسس المعتمدة في ّذلك؟ هل هي بيداغوجية؟ هل لها علاقة بعدد المتعلمين والحجرات الدراسية؟ هل لها علاقة بالشواهد التعليمية والمهنية…؟؟! أم لها علاقة فقط بالتدبير المالي للمناصب المالية والميزانية العامة المخصصة للتعليم؟ حيث هناك علاقة دالة بين عدد ساعات العمل وعدد المدرسين والغلاف المالي لتدبير التعليم والمناصب.
هل من الإنصاف البيداغوجي والاجتماعي أن يعمل مدرسو التعليم الابتدائي وحدهم، دون غيرهم من مدرسي باقي الأسلاك التعليمية، حوالي 30ساعة في الأسبوع؟ ومن المعروف أن التعليم الابتدائي أكثر إنهاكا وأكثرأهمية لما له من وظائف بنائية أساسية تؤثر على فعالية وجودة الأسالاك التعليمية اللاحقة.إنه يجب إعادة النظر في عدد ساعات عمل المدرسين وفق خصوصية مهنة التعليم، وضمانا للفعالية والإنصاف.
إن صناعة مستقبل ونهضة أمة لا يجب أن يكون انطلاقا من حسابات مالية وتقنية ضيقة لتحقيق التوازنات الماكرواقتصادية وذلك على حساب قطاع مجتمعي حيوي واستراتيجي كالتعليم. هناك مجالات أخرى يتم فيها هدر أونهب الأموال العامة هباء ودون مراقبة أو محاسبة، او ترشيد عقلاني يركز المجهودات المالية على القطاعات الحيوية والمنتجة . هناك قطاعات يهدر فيها المال العام دون فائدة مجتمعية استراتيجية ،و إن رشدنا وقلصنا النفقات فيها قد تكون لوحدها كفيلة بتحقيق فائض ماكرواقتصادي وليس التوازن فقط.المجهود المالي للدولة يجب أن يكون وفق منطق الأولويات والمراقبة والتتبع ومحاربة أشكال الفساد والهدر المالي ،وهي من أكبر معوقات أي إصلاح.كم من الملايير تهدر دون نتائج؟!يجب إعمال آليات التدبير بالنتائج وفق تعاقد حسب دفتر تحملات واضح الأهداف والنتائج والنفقات، عوض اللجوء إلى مختلف الحيل والتدابير التقنية لتقليص النفقات في قطاع هو الأولى بأي مجهود مالي للدولة(قطاع التربية والتعليم والتكوين)،لأنه قطاع استراتيجي يرهن تنمية وتقدم البلاد برمتها.
في الأخير، نشير إلى أن الزمن البيداغوجي لنظام التربية والتكوين، لا زال زمنا ماقبل-علميا، يهيمن عليه الزمن التدبيري التقني ذو الأهداف الاقتصادية التقشفية أوالتجارية(عدد الكتب المدرسية والمواد ربما…)، والزمن الإيديولوجي السلبي.إننا في حاجة إلى إعمال العلم والمصلحة العليا للوطن، لتحديد زمن بيداغوجي حقيقي وموضوعي يراعي الخصوصيات البيداغوجية، والسيكواجتماعية، للمنهاج التعليمي وللمتعلمين، ولمحيط المدرسة، و الخصوصيات المهنية للمدرسين، ولمتطلبات التنمية البشرية الحقيقية، من اجل نهضة وتقدم البلاد عامة./.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=242884
آخر تعديل ابن خلدون يوم 2010-09-10 في 17:49.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-09-12, 03:23 رقم المشاركة : 2
khalidarkabi
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







khalidarkabi غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الزمن البيداغوجي المغربي..ملاحظات و تساؤلات محمد الصدوقي


موضوع جميل جدا.





    رد مع اقتباس
قديم 2010-09-12, 08:55 رقم المشاركة : 3
yamalios
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







yamalios غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الزمن البيداغوجي المغربي..ملاحظات و تساؤلات محمد الصدوقي


جزاك الله خيرا أخي






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد , المغربي..ملاحظات , البيداغوجي , الزمن , الصدوقي , تساؤلات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 21:51 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd