أزمنة الهزيمة ركبت صهوة غمامة حزينة وشققت عباب السحاب ممتشقا حساما من خشب.. متأبطا كلوم أزمنة الهزيمة عندما شارفت مدينة النحاس صاح الحصان المرصود دونكم والغريب المهزوم فدمه هو عين الطلب امهالت علي السهام من كل حذب وصوب أدركت أنني وقعت في المصيدة.. |
رد: أزمنة الهزيمة اقتباس:
سلام الله عليك أستاذي ،يا سيد محضار... نص له ماله من الحنين... مايجعلك فارساً شهماً يا سيدي... لا شك بالهزيمة.... وأنت تدخل باباً من نحاس... وتحمل حساماً من خشب... تقبل مروري المتواضع كأنه الصمت على عبق الحروف... |
رد: أزمنة الهزيمة اقتباس:
|
رد: أزمنة الهزيمة ذكرتني أخي محضار خاطرتك بالمقولة الشعبية القائلة : " إما تكون ذئبا أو يأكلك الذياب" فلحماية الحق .. للدفاع عن النفس للتعبير عن الرأي .. لابد من التسلح بقوة دفاعية لا هجومية .. قوة تبرز فيها وجودك ضمن الجماعة .. فالمومن القوي أحب إلى الله من المومن الضعيف و قوة محضار في حرفه الباذخ و فكره الثاقب فتحية لك بطعم انتصارات حرفك و عيد مبارك سعيد طيف المغرب |
رد: أزمنة الهزيمة تأملت هذه الخاطرة الجميلة المعبرة ووجدتها منطبقة تماما مع حال الإنسان العربي اليوم . شكرا أخي محضار على اللقطة المأخوذة بعناية من واقع أليم صورته بصيغة الجمع " أزمنة" و في ذلك نظرة ثاقبة لا يدركها إلا ذوو الحكمة و المعرفة بخبايا الأمور كأخي محضار . عيدك مبارك سعيد |
الساعة الآن 18:45 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd