منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   منتدى القضايا التربوية (https://www.profvb.com/vb/f100.html)
-   -   عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية (https://www.profvb.com/vb/t46269.html)

aboussalma 2010-08-30 09:46

عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
نحن على أبواب موسم دراسي جديد، ومشكل تدبير الزمن المدرسي يطفو على السطح مجددا . نتمنى أن يتم الحسم في هذا الموضوع هذه السنة لأنه أسال الكثير من المداد بسبب صدور المذكرة 122 التي ننتظر تفعيلها لما جاءت به من جديد بخصوص تدبير الزمن المدرسي. وتنويرا للمهتمين بهذا المجال أود أن أدلي برأيي الشخصي في هذا الموضوع والمبني على معطيات واقعية :
من جديد يعود موضوع تدبير الزمن المدرسي إلى الواجهة ، ويقاربه كل واحد منا مقاربته الخاصة أو بالأحرى المقاربة التي تخدم مصلحته الشخصية فقط . فالبعض يفضل التوقيت المستمر لأنه يمكن من رعاية أولاده طيلة اليوم مستفيدا من أنصاف اليوم الفارغة ، والبعض الآخر يفضله لأنه يفسح المجال لممارسة أنشطة أخرى متذرعين بانعدام ظروف الإستقرار بالعالم القروي . وأمثال هؤلاء لا يمكن أن يقبلوا بأية صيغة مخالفة ولو تم تحويل مدارسهم في العالم القروي إلى جنات الفردوس لأنهم يرون بعين واحدة ( المصلحة الشخصية ) ناسين أو متناسين أن أبناءهم في المدارس الخصوصية يدرسون بالتوقيت العادي مستفيدين من فترات راحة بين الصباح وما بعد الزوال الشيء الذي يمكنهم من تعليم مرن وجيد ليس فيه إرهاق لأجسادهم ، وإذا كانوا محقين في جدوى التوقيت المستمر يجب عليهم أن يفرضوا على المدارس الخصوصية إقراره لأبنائهم ( ولن يفعلوا لأنهم يعرفون أنهم مخطئون لكنهم عميان بسبب الأنانية ).
لمحة تاريخية : أربعون سنة والنظام التربوي في التعليم الإبتدائي يعمل بالتوقيت العادي ( حصص صباحية وحصص مسائية ) مع عطلة يومين في مرحلة أولى حتى سنة 1985 وعطلة يوم واحد ونصفي يوم في مرحلة ثانية وذلك في ظل :
- انعدام أبسط شروط الإستقرار بالعالم القروي
- قلة الوحدات المدرسية مما يضطر معه التلاميذ قطع مسافات طويلة للوصول إلى المدرسة
- إقبال حقيقي على التعليم من طرف التلاميذ رغم الظروف المادية الصعبة لأسرهم
في ظل هذه الظروف لم يكن أحد يطالب بإقرار التوقيت المستمر ، والنقابات كانت منشغلة بالهموم الحقيقية لرجال التعليم قبل أن تأتي نقابات آخر الزمان التي توحي كل مطالبها بأن الموظف يجب عليه أن يعمل أقل بأكبر أجر ... وفي خطوة غير محسوبة وغير مدروسة أقرت الوزارة الوصية التقدمية آنذاك سنة 1998 ما سمي بالتوقيت المكيف أو المستمر والذي لا يحتاج أحد لأدنى جهد ليكتشف عيوبه الكثيرة والمتعددة والتي يمكن إجماله فيما يلي :
<center>عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية :

- يسبب إرهاقا شديدا لتلميذ المدرسة الإبتدائية بسبب طول مدة الحصة الدراسية : بالله عليكم هل يستطيع طفل 6 إلى 10 سنوات أن يركز انتباهه لمدة 4 ساعات ونصف إذا لم نحتسب حصة التربية البدنية ؟ وهذا العيب من الأسباب الرئيسية لانحطاط مستوى التحصيل الدراسي لدى التلاميذ الذين يدرسون بهذا التوقيت.
- التوقيت المستمر مرهق للأستاذ بسبب طول الحصة الدراسية مما يضطر معه أخذ قسط من الراحة على حساب الحصص الدراسية المقررة .
- يساهم في ازدياد وزن المحفظة مما يسبب أضرارا بليغة للتلاميذ أهمها اعوجاج العمود الفقري .
- التوقيت المستمر ساهم بشكل كبير في التقليل من الأنشطة الموازية في المدارس الإبتدائية إن لم نقل قضى علها نهائيا كالدعم المدرسي ، المسرح ، نادي البيئة ، نادي الصحة .....
- يفتح المجال لعدم استقرار الأساتذة في مقر العمل مما يزيد من التغيبات والتأخرات المتكررة المتعلقة بإشكاليات التنقل من مسافات بعيدة.
- التوقيت المستمر ألغى بصفة نهائية دروس التربية البدنية من المدرسة الإبتدائية وخاصة في العالم القروي ومن يقول بعكس ذلك فليقم بدراسة إحصائية نزيهة ومحايدة .
- المدرسة بالنسبة للتلميذ في العالم القروي هي الملاذ الوحيد الذي يمكن أن يفجر فيه مواهبه ويمارس الأنشطة المناسبة لمؤهلاته والتوقيت المستمر يجهز على هذا المكسب حيث يقضي أغلب وقته في الشارع في ظل انعدام مرافق التنشيط والتثقيف وممارسة الرياضة .
- التوقيت المستمر تبرمج فيه حصص غير مناسبة لقدرات الطفل العقلية والجسمية : حصص التربية البدنية في 12 و النصف زوالا بعد 4 ساعات ونصف من الدراسة أو في 11 والنصف وتنتظره 4 ساعات ونصف من الجهد والتركيز ، بالله عليكم يا سادة من أين سنأتي بالتلميذ الذي سيتحمل كل هذا الجهد اليومي لمدة 9 أشهر ونصف .
- أي تركيز سيكون لدى الطفل ولدى الأستاذ على السواء في الفترة الممتدة ما بين منتصف النهار والثانية بعد الزوال وقد برمجت حصص كثيرة في هذه الفترة في جداول حصص التوقيت المستمر .
- التوقيت المستمر يسبب ارتباكا للأسر في إطعام أبنائها وقت الغداء وخاصة تلك التي لها أبناء يدرسون في مستويات مختلفة يضطر بعضهم إلى تناول هذه الوجبة على الساعة 11 صباحا إذا استيقظوا باكرا - وهذا غير وارد وبالتالي فلا هي فطور ولا هي غداء إذن التركيز مفقود - على أن يتناولها إخوانهم الآخرون في حدود الساعة 1 والنصف بعد الزوال - احسبوا معي المدة الزمنية من 7 صباحا إلى الساعة الواحدة زوالا ( 6ساعات) لتعرفوا المدة الزمنية التي يبقى فيها تلميذ المدرسة الإبتدائية بدون طعام وكم ستكون نسبة تركيزه خلال هذه الفترة وشأن التلميذ هنا شأن الأستاذ.
هذا غيض من فيض من عيوب هذا التوقيت ، أتمنى أن يتم التراجع عنه في أقرب الآجال .
كما أرجو من الإخوان ألا تقرأ مداخلتي بعين واحدة وأن تكون تحاليلهم موضوعية ومبنية على أسس صحيحة بعيدا عن التجريح والشخصنة لأن هذا في الأخير مجرد تحليل واقعي لرجل يشتغل في الميدان
مرحبا بتعليقاتكم ولكم واسع النظر
</center>

hassan84 2010-08-30 12:15

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
شكرا على الموضوع


almoujahid 2010-08-30 12:42

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
السلام عليكم و رحمته تعالى.
مشكور استاذ على طرح موضوع من مواضيع الساعة : تدبير الزمن المدرسي.
أخي ان كل ما تفضلت به موجود و معترف به و نعايشه كل يوم لكن رغم سلبياته فهو أخف الأضرار في نظري بالنسبة لمدارس البوادي و المناطق النائية و لا اقول القرى التي تعرف تجمعا سكانيا مهما لأن التشتت الذي تعرفه البوادي و المناطق النائية يفرض مسافات متباينة البعد بين المدرسة و المنزل(اقسم لكم ان لدي تلامي> يقطعون 24 km ذهابا و ايابا من و الى المدرسة) و مع اللاظروف التي تعرفها هاته المناطق و المدارس لا حل الا التوقيت المستمر على ان يتم اعادة تنظيم حصصه بشكل يضمن للتلميذ راحة في التعلم. و ألح على ضرورة احداث مرافق اخرى بهاته المدارس من قبيل قاعات متعددة الوسائط و مرافق صحية لائقة و مطاعم لهذا كنت قد استحسنت و بشكل كبير فكرة المدارس الجماعاتية التي ستحل ان شاء الله مجموعة المشاكل التي يعاني منها كل من المعلم و التلميذ.

adnene 2010-09-01 09:43

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
السلام عليكم

** لا بديل للتوقيت المستمر بالعالم القروي للاسباب التالية.
1. البنيات التحتبةللمؤسسات التعليمية بالوسط القروي تفتقر لادنى الشروط. عدم توفر المرافق الصحية. مراحيض. انعدام وجود مطعم مدرسي يلجأ اليه المتعلمون أثناء فترة الاطعام مما يعرض صحتهم للامراض.عدم توفر سقائف تحمي المتعلمين من حرارة وقيض الشمس خلال فصل الصيف والخريف. كذلك خلال فترة الشتاء والتي تعرف الغيابات ذروتها.. حيث بلغ معدل الغياب خلال هذه الفترة..تقريبا 90/100.أما بعد المؤسسة عن سكنى المتعلم فحدث و لا حرج..هناك من المتعلمين من يقطع 7 كيلومترات ذهابا و مثلها ايابا..في ظل انعدام وسيلة نقل ..وهشاشة الطرق..ان من يقطع 7 ك من الطريق الموحلة كمن يقطع العشرات منها.
** المشاكل كثيرة.. ولا يمكن حصرها فقط في هذه النقط..

فريد شيشي 2010-09-01 15:58

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
اظن ان ايجابيات التوقيت المكيف اكثر من سلبياته خاصة في العالم القروي الذي يفتقد للحد الادنى من شروط المعيشة وبناء على احصائيات معترف بها فان اول مزاياه هو محاربة الهدر المدرسي الذي كان مستفحلا في السابق وهدا مؤشر جيد بالاضافة الى عدم تغيب الاطر التربوية وتاخرهم وهذا جد ملموس ولا يمكن اغفاه بالمرة والتجربة

جحا 2010-09-01 16:45

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
السلام عليكم
أظنك أخي لم تعمل بالوسط القروي ولم يكن لديك تلاميذ يقطعون مسافة 6 كلم أو أكثر من البيت إلى المدرسة ولم ينفطر قلبك حزنا وألما وأنت تشاهد تلاميذك يقضون 3 ساعات ما بين الفترة الصباحية والمسائية في العراء لا يوجد مكان يحتمون فيه من قساغوة البرد والمطر وحتى الشمس فبالله عليك كيف يمكنهم قطع المسافة ذهابا وإيابا 4 مرات يوميا.
التوقيت المستمر رغم عيوبه أهون بكثير من كل ما سبق ذكره.
وحيث أنك لم تعمل بالتوقيت العادي في الوسط القروي ولم تعرف سلبياته فلفيس لك الحق في انتقاد التوقيت المستمر الذي جاء بعد دراسة وليس عشوائيا.

aboussalma 2010-09-02 00:56

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
شكرا جزيلا لجميع الإخوة الذين تفضلوا بالرد على الموضوع ، ترقبوا تعقيبي على الردود قريبا إن شاء الله

aboussalma 2010-09-02 07:25

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
بسم الله الرحمن الرحيم ، أود في البداية أن اشكر جميع الإخوة والأخوات الذين تفضلوا بالرد على الموضوع الذي كتبته والمتعلق برأيي الشخصي حول التوقيت المستمر بالمدرسة الإبتدائية الذي أعتقد أنني بنيته على معطيات واقعية. وككل موضوع حوله خلاف ، تضاربت الآراء بين مؤيد ومعارض لصيغة التوقيت المستمر . ولكن الملفت للنظر هو الذرائع التي يسوقها مؤيدو التوقيت المستمر لتبرير أهميته وجدواه والتي هي أقرب إلى الذاتية والنظرة الضيقة منها إلى التحليل العلمي الرزين ، حيث أرجع المؤيدون للتوقيت المستمر أسباب تأييدهم في أغلب الحالات إلى بعد المسافة بين مسكن المتعلم والمدرسة وإلى هشاشة البنية التحتية المدرسية وغياب المرافق الضرورية . هذا صحيح والواقع لا يرتفع - كما يقال - ولكن الحالات الشاذة لا يقاس عليها فالمنطقي أن نقول أن التوقيت العادي هو الأصلح للتلميذ والأستاذ على السواء بشرط توفر المدرسة على المرافق الضرورية ،فماذا سنقول عن الوحدات المدرسية التي تتوفر فيها الشروط الضرورية للعمل ( قرب المدرسة، تجهيزات أساسية، مرافق صحية،مطعم مدرسي ...) الأكيد أن المدافعين عن التوقيت المستمر في هذه الحالة سيسوقون ذرائع أخرى لأن الهدف في الأخير هو رفض التوقيت العادي من أجل الرفض فقط.
- بعض الإخوة والأخوات في ردودهم يتحدثون عن بعض المصالح الشخصية التي ستضيع بتوقيف العمل بالتوقيت المستمر كمن يقول : " هل تريدني أن أترك أولادي وأستقر في البادية " ، أمثال هؤلاءينسون حتى سر وجودهم في هذا المقام وينسون أن هناك في المدارس التي يعملون فيها أطفالا مثل أبنائهم لهم الحق في تعليم جيد ويجعلون هدفهم الوحيد من هذا العمل هو لقمة العيش لا أقل ولا أكثر حيث أن هذه المهنة يجب أن تغلب فيها ثقافة المساءلة والمحاسبة الذاتية لأنها متعلقة بمستقبل الأجيال .
- قضية التربية البدنية حظيت كذلك باهتمام الإخوة والأخوات حيث تطرقت بعض الردود إلى الخصاص في الوسائل الضرورية والفضاءات المناسبة لمزاولتها ، هذا صحيح أيضا لكنه لا يبرر غيابها النهائي عن حصص الدراسة ، وفي معرض حديثي تحدثت فقط عن مساهمة التوقيت المستمر في هذا الغياب حيث تبرمج حصص التربية البدنية في مواعيد غير مناسبة بتاتا لممارستها مما يؤدي إلى تهرب الأساتذة منها، أما عن غياب الوسائل والفضاءات فهذا شيء آخر .
السؤال المطروح في هذا الموضوع هو : ما الأصلح لتلميذ المدرسة الإبتدائية ليتعلم في ظروف جيدة ومريحة التوقيت المستمر أم التوقيت العادي ؟ والجواب عنه يجب أن يكون مبنيا على معطيات علمية وواقعية بغض النظر عن ظروف العمل ، فعندما نتفق على الصيغة المثلى لتدبير الزمن المدرسي سنناقش حينذاك مختلف المعيقات المحتملة من أجل تجاوزها وليس الركوب عليها لرفض صيغة معينة من الأساس لا لشيء إلا لأنها تضر بالمصالح الشخصية للبعض .
في الأخير أطرح السؤال التالي : لماذا مدارس التعليم الخصوصي تعمل بنظام التوقيت العادي وهي الأحوج إلى صيغة التوقيت المستمر لتخفيض مصاريف تنقل الأطفال واقتصاد عدد القاعات الدراسية وفك مشكل رعاية الأطفال أبناء الأزواج العاملة طيلة النهار لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجواب بكل بساطة :لأن صيغة التوقيت العادي صيغة مرنة تحترم الإيقاعات الذهنية للطفل الصغير وغير مرهقة ،ومجدية من الناحية التربوية وتخفف عن المتعلم عبء المحفظة الثقيلة .
أخيرا، مرحبا بردودكم فالإختلاف لايفسد للود قضية
تحية لكل أستاذ وعودة ميمونة حرر بتاريخ 2-9-2010 على الساعة 7 و 20 دقيقة صباحا

donato 2010-09-03 00:48

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
السلام عليكم أولا المدارس الخصوصية تعتمد التوقيت المستمر لأنه يراعي ظروف الأباء بحكم ان الاباء يعملون طيلة اليوم هذا بالاضافة انك يا اخي نسيت ان هناك الكثير من رجال التعليم بعيدون عن سكناهم مما يفرض عليهم التنقل داخل المجالla navette نظرا لان المدارس لا تتوفر على قاعات الاساتذة الحضري

فريد شيشي 2010-09-03 14:19

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
اعتقد جازما ان الكمال لله عز وجل وان اي عمل واي اجتهاد يقوم به الانسان فيه مجهود قد يخطئ او قد يصيب وانه لابد ان يكون فيه الايجابي والسلبي فالتوقيت العادي فيه ايضا العديد من السلبيات قد لخصها الاخوان وكذلك التوقيت المكيف لكن تغلب ونرجح الايجابي على السلبي ونعمل بالاضافة الى كون التوقيت المكيف لم يقرر اعتباط وانما بناء على تجارب ميدانية قامت بها المصالح المعنية واظن ذلك تم في نيابتين في المغرب منهما تازة في بعض المناطق وتم قياس النتائج عن طريق التجريب بعد ذلك جاء الاقرار وبناء على شروط محددة معروفة وكل المدارس تقوم بها وان المسالة فيها استحسان كبير من طرف الاباء واولياء الامور بالدرجة الاولى المهم ان مصلحة التلميذ فوق كل اعتبيار وان تغليب المصاح الشخصية للعاملين هو مجرد هراء لا اساس له من الصحة واظن ان المسالة فيها كثيرا من السادية وكره ان يرى الاخر في غبطة وهذا شئ خطير اذا كان الانسان يتصف بهذا . والله يهدي ما خلق والسلام

aboussalma 2010-09-06 06:50

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة donato (المشاركة 237568)
السلام عليكم أولا المدارس الخصوصية تعتمد التوقيت المستمر لأنه يراعي ظروف الأباء بحكم ان الاباء يعملون طيلة اليوم هذا بالاضافة انك يا اخي نسيت ان هناك الكثير من رجال التعليم بعيدون عن سكناهم مما يفرض عليهم التنقل داخل المجالla navette نظرا لان المدارس لا تتوفر على قاعات الاساتذة الحضري

العكس هو الصحيح المدارس الخصوصية لا تعتمد التوقيت المستمر بل التوقيت العادي 830 - 1130 + 230 - 530 مع عطلة نهاية الأسبوع لمدة يومين السبت والأحد

aboussalma 2010-09-06 07:00

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد شيشي (المشاركة 237838)
اعتقد جازما ان الكمال لله عز وجل وان اي عمل واي اجتهاد يقوم به الانسان فيه مجهود قد يخطئ او قد يصيب وانه لابد ان يكون فيه الايجابي والسلبي فالتوقيت العادي فيه ايضا العديد من السلبيات قد لخصها الاخوان وكذلك التوقيت المكيف لكن تغلب ونرجح الايجابي على السلبي ونعمل بالاضافة الى كون التوقيت المكيف لم يقرر اعتباط وانما بناء على تجارب ميدانية قامت بها المصالح المعنية واظن ذلك تم في نيابتين في المغرب منهما تازة في بعض المناطق وتم قياس النتائج عن طريق التجريب بعد ذلك جاء الاقرار وبناء على شروط محددة معروفة وكل المدارس تقوم بها وان المسالة فيها استحسان كبير من طرف الاباء واولياء الامور بالدرجة الاولى المهم ان مصلحة التلميذ فوق كل اعتبيار وان تغليب المصاح الشخصية للعاملين هو مجرد هراء لا اساس له من الصحة واظن ان المسالة فيها كثيرا من السادية وكره ان يرى الاخر في غبطة وهذا شئ خطير اذا كان الانسان يتصف بهذا . والله يهدي ما خلق والسلام

ليتني أجد من يرد على الموضوع ويحلل جميع معطياته ويبين ايجابيات وسلبيات كل صيغة من صيغ التوقيت نقطة بنقطة لنتبين أيهما الأصلح لنأخذ به لا أن يتدخل كل واحد بجزئيات بسيطة لا تلج إلى عمق القضية وشكرا

aboussalma 2010-09-17 00:04

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
أين الردود يا إخوان ؟

aboussalma 2010-09-28 23:28

رد: عيوب التوقيت المستمر في المدرسة الإبتدائية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد شيشي (المشاركة 237838)
اعتقد جازما ان الكمال لله عز وجل وان اي عمل واي اجتهاد يقوم به الانسان فيه مجهود قد يخطئ او قد يصيب وانه لابد ان يكون فيه الايجابي والسلبي فالتوقيت العادي فيه ايضا العديد من السلبيات قد لخصها الاخوان وكذلك التوقيت المكيف لكن تغلب ونرجح الايجابي على السلبي ونعمل بالاضافة الى كون التوقيت المكيف لم يقرر اعتباط وانما بناء على تجارب ميدانية قامت بها المصالح المعنية واظن ذلك تم في نيابتين في المغرب منهما تازة في بعض المناطق وتم قياس النتائج عن طريق التجريب بعد ذلك جاء الاقرار وبناء على شروط محددة معروفة وكل المدارس تقوم بها وان المسالة فيها استحسان كبير من طرف الاباء واولياء الامور بالدرجة الاولى المهم ان مصلحة التلميذ فوق كل اعتبيار وان تغليب المصاح الشخصية للعاملين هو مجرد هراء لا اساس له من الصحة واظن ان المسالة فيها كثيرا من السادية وكره ان يرى الاخر في غبطة وهذا شئ خطير اذا كان الانسان يتصف بهذا . والله يهدي ما خلق والسلام

يا أخي أنا رجل تعليم أعمل في الميدان لدي اجتهاد في هذا الموضوع عن تجربة ولا علاقة لذلك بموقفي من الآخر ما تفضلت به صحيح لكن أريد به عكس ذلك هلا ذكرت لنا بعضا من عيوب التوقيت العادي إن كانت موجودة


الساعة الآن 12:57

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd