الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-08-17, 22:58 رقم المشاركة : 1
mkochkar
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية mkochkar

 

إحصائية العضو









mkochkar غير متواجد حالياً


افتراضي أعرض ما قرأت على من أراد: "هل الجينات تحدّد مسبّقا الصفات الجسمية للكائنات الحية؟".



أعرض ما قرأت على من أراد: "هل الجينات تحدّد مسبّقا الصفات الجسميةللكائناتالحية؟". ترجمة مواطن العالم د. محمد كشكار
أعرض ما قرأت على من أراد: "هل الجينات تحدّد مسبّقا الصفات الجسميةللكائناتالحية؟". ترجمة مواطن العالم د. محمد كشكار
أعرض ما قرأت على من أراد: كتاب "نهاية الكل وراثي" لهنري أتلان، مطبعة إينرا، باريس 1998، في 91 صفحة. ترجمة مواطن العالم د. محمد كشكار
هنري أتلان
في مقال بعنوان "السبب و النتيجة في علم الأحياء" 1961، يميّز "أرنست ماير" بين مقاربتين مهمتين تصفان أنواع الأسئلة المطروحة في البيولوجيا.
تتمثل المقاربة الأولى في "البيولوجيا الوظيفية" التي تحاول أن تفهم آليات الوظائف البيولوجية كالتنفس و الهضم و الطرح داخل الخلية، أصغر وحدة تركيبية و وظيفية في كل جسم حي. في هذا الإطار، تطرح أسئلة من نوع "كيف؟". و الطريقة المعتمدة هي طريقة "فيزيائية-كيميائية" تسعى جاهدة لإعادة الظواهر الملاحظة إلى آلياتها الفيزيولوجية الدقيقة. يستشهد ماير بكلود برنار الذي يصر على إضافة مفهوم " خطة التنظيم" للاختزالية "الفيزيائية-كيميائية" لكي نفهم "علم الوظائف الحيوية". من الواضح أن فكرة كلود برنار تفوح منها رائحة "مذهب الإحيائية" لكن ماير بيّن كيف أن "البيولوجيا الجزيئية"، بفضل اكتشاف "الشفرة الجينية"، قد أعادت صياغة هذه الفكرة و خلّصتها من سياقها الإحيائي. تنطوي فكرة " خطة التنظيم" على "غائية"، على حافة شكل من أشكال "قصدية" الحياة أو "قصدية" الحي (للحياة و للحي هدف بيولوجي محدّد سلفا) و هذا مما لا يقبله فكر علمي مادي. غير أن الملاحظة المباشرة، خاصة ملاحظة "تطوّر الجنين" في رحم أمه، من نطفة إلى جنين كامل الأعضاء و الوظائف، توحي بقوة وجود مثل هذه الغائية سلفا في جينات هذا الأخير. يؤكد ماير أن هذا المشكل قد حلّ بفضل الاكتشافات المؤسسة للبيولوجيا الجزيئية و التي تتجسم في اكتشاف تركيب الحمض النووي و خاصة الشفرة الجينية. مكّنتنا هذه الاكتشافات من التعامل مع آليات تركيب و صنع البروتينات على أنها آليات "نقل معلومات" و وصف لجزيئات ضخمة، الحمض النووي و البروتينات، بأنها جزيئات حاملة لمعلومات وراثية. لقد سمح لنا في الواقع اكتشاف الشفرة الجينية، مفتاح التطابق بين تركيب الحمض النووي و تركيب البروتينات، من التعرض بكفاءة لفكرة المعلومات الوراثية في البيولوجيا. انطلاقا مما سبق و بسرعة رهيبة ينتقل ماير من الشفرة الجينية إلى فكرة "البرنامج الوراثي". بالنسبة له و بوضوح، لقد كتب سلفا البرنامج الوراثي في جينات الحمض النووي و هذا البرنامج يوفّر لنا تفسيرا آليا ماديا و ليس إحيائيا للتطور الموجّه للكائنات الحية. يتراءى لنا أن ليس لهذا التطور غاية، لا، له غاية، لكن بصفة آلية. حول هذا الموضوع، اخترع ماير عبارات، سوف تعرف شهرة كبيرة، خاصة عبارة " القصدية الآلية". تتوفر في هذا النموذج كل مظاهر القصدية لكنها تبقى فقط مظاهر لأن تنفيذ البرنامج الوراثي في الخلية يقع آليا و يشتغل مثل برنامج الحاسوب، يعني دون قصد أو بقصد آلي بواسطة آلة الخلية لتركيب و صنع البروتينات. قس على ذلك تطوّر أو عمل الكائنات الحية الذي نستطيع فهمه و تفسيره بالتنفيذ الآلي البسيط للبرنامج الوراثي دون اللجوء لقصد أو نية مسبقة روحانية أو فكرية. يحاول ماير تجاوز الغائية الروحانية التي تحدد هدفا مسبقا للحياة بفكرة أن الهدف موجود ماديا و آليا في الحمض النووي لكن غير مقصود روحانيا أو ما ورائيا.
تتمثل المقاربة الثانية، حسب ماير، في "البيولوجيا التطوّرية"، التي لا تبحث في كيفية عمل أجسام الكائنات الحية بل تسأل لماذا هم هكذا و يشتغلون كما هم يشتغلون؟ لا يجب أن نحمّل هذا السؤال صيغة غائية مثل من أجل ماذا هم هكذا؟ بل نترجمه إلى السؤالين التاليين: كيف حصل هذا؟ كيف تمت الأشياء بهذه الصفة؟يتعلق الأمر إذا بالجانب التاريخي للبيولوجيا و يستحضر ماير أكيدا النظرية الداروينية الجديدة الكلاسيكية القائلة بـ"التحول النوعي" و "الانتقاء الطبيعي".التطور البيولجي هو الذي ينتج كائنات حية غائية في ظاهرها لكن هي ليست كذلك حقا لأنها تشتغل بواسطة برنامج وراثي مسبق.
هذا ملخص لأسس "براديقم" قائم الذات هو براديقم "الكل وراثي" و هو يدرّس على نطاق واسع و قد حظي بتطوّر كبير و ما زال إلى اليوم يتعزّز بصفة مذهلة.مع ذلك نلاحظ منذ أمد قصير نوعا من الإضعاف التدريجي لهذا البراديقم. كيف نفسّر هذا التناقض؟
بغض النظر عن ضعفه المفاهيمي، الذي سوف نرجع إليه في مقال آخر، لقد أثبت استغلال هذا الإطار من التفكير خصوبة علمية عالية و سمح بتطوّر خارق للعادة للنتائج التجريبية الحيوية. بلغ هذا الاستغلال قمته مع مشروع اكتشاف جينات الحمض النووي البشري (انخفض تقديرها العلمي في الـ46 صبغية الموجودة داخل كل خلية بشرية من 100 ألف جينة إلى ثلاثين ألف فقط سنة 2000). استغل هذا الاكتشاف بعض المؤمنين بالحتمية البيولوجية أو الوراثيين و قالوا لنا: ما دام كل شيء مكتوب في البرنامج الوراثي فيكفي أن نحل شفرته و رموزه حتى نفهم كل طبيعة الكائن الحي مهما كان بكتيريا أو إنسان أو أي كائن حي آخر. من هنا أتت الفكرة الداعية لقراءة تسلسل المعلومات المبرمجة في الجينات حتى نكتشف- مثل قائمة معلومات في برنامج حاسوب- منطق طبيعة تنظيم الجسم البشري.
الاستغلال المفرط لهذا البراديقم هو الذي كشف ضعفه بنفسه و بدأت تتزعزع بجدية فكرة "الكل وراثي". هذه الفكرة تقول أن كل أو جل تطوّر و عمل الأجسام الحية مقرر مسبقا و مكتوب في جينات البرنامج الوراثي في الحمض النووي لكل كائن حي. بدأت هذه الفكرة تعوض تدريجيا بنموذج أكثر تعقيدا. يرتكز هذا النموذج الجديد على جملة من الأفكار كالتفاعلات و التأثيرات المتبادلة بين الوراثي، الذي لا ننكر دوره المركزي، و بين ما "ما بعد الوراثي" الذي بدأنا نتلمّس أهميته. هل يبشر هذا الانزلاق الفكري بولادة براديقم جديد؟
في مارس 1997، نشر في مجلة "طبيعة بيوتكنولوجيا" مقال ممضى من طرف أستاذ البيولوجيا الخلوية و الجزيئية بجامعة بركلاي، ريشار سترومان. في هذا المقال الذي أثار قليلا من الضجة، كيفما يشير إلى ذلك العنوان " الثورة الكونيانية القادمة في البيولوجيا"، يحلل سترومان، و كما ورد أيضا في العنوان الفرعي للمقال "ما بعد الوراثي و نظرية التعقيد" و يقول: يتكون هذا البراديقم المنبثق و الجديد، من مفهومي ما بعد الوراثي و التعقيد اللذان يضيف إليهما مكون ثالث أو مفهوم ثالث، "التنظيم الذاتي".
لقد انبثقت البيولوجيا الجزيئية من شلال رائع من الاكتشافات و أوجدت خلال بضع سنين حلولا لسلسلة من المشاكل الكبرى تخص الحمض النووي الحامل المادي للجينات و تركيب البروتينات بجميع مراحله الوسيطة. لكنها وقعت في خطأ نظري و ابستومولوجي يتمثل في اعتقادها تفسير كل الوظائف الخلوية اعتمادا على هذا الجزء الأساسي من المعلومات الجديدة و قد جرّنا هذا التوسع الفاحش إلى تمشّيات مغلوطة أفضت بدورها إلى سيطرة براديقم "الكل وراثي". رغم أن البراديقم الجديد الذي يسمى "ما بعد الوراثي" عرف كيف يصلح البراديقم السابق "الكل وراثي" و يكمله بإضافة تمثلات أكثر تعقيدا تدخل في حسابها آليات ما بعد الوراثي في عمل و تطور الكائنات الحية لكن لقد سبق و أرسي براديقم " الكل وراثي" عديد المعتقدات غير العلمية في المجتمعات العلمية، نستحضر من بينها على سبيل الذكر لا الحصر، المعتقد المركزي المتمثل في التفسير الخطي البسيط لمراحل صنع البروتينات من جينة إلى أنزيم إلى وظيفة أو صفة خلقية. نعلم منذ وقت طويل أن هذا التسلسل المبسّط المكتشف لدى الكائنات غير مكتملة النواة كالبكتيريا لا يصلح لتفسير نفس الظاهرة عند الكائنات مكتملة النواة كالإنسان: قد تشارك عدة جينات أو مورّثات في التعبير عن صفة واحدة من الصفات الخلقية أو قد يساهم جين واحد في التعبير عن عدة صفات وراثية كتحديد الفصيلة الدموية مثلا. و نعلم أيضا أن هذا التسلسل الخطي ذو الاتجاه الواحد، من الحمض النووي داخل النواة إلى نسخته على شكل حمض نووي ريبي داخل السيتوبلازم وصولا إلى ترجمة هذا الأخير إلى بروتينات مسؤولة عن الوظائف البيولوجية، لم يعد قادرا وحده على تفسير تركيب و صنع البروتينات داخل الخلية الواحدة مهما كان اختصاصها عصبية أو عضلية أو دموية أو جلدية أو قلبية أو شحمية أو رئوية أو كبدية أو عظمية أو غيرها. نواجه هذا النموذج الناقص بنموذج أفضل يتكون من علاقات رجعية ذات اتجاهين و ليس اتجاه واحد: الجينات تتدخل في صنع البروتينات و البروتينات بدورها تأثر على عمل الجينات، تنبثق الوظيفة البيولوجية ليس من بروتين واحد و إنما من التفاعل الذي يتم بين عدة بروتينات، كل هذه الشبكات من العلاقات المعقدة التي أحدثت في السيتوبلازم بعد الحمض النووي ترجع و تأثر أيضا في عمل الحمض النووي داخل النواة و في عمل نسخته من الحمض النووي الريبي داخل السيتوبلازم. بصفة عامة، نلاحظ بروز براديقم واعد يجدّد الاعتناء بـ"الجزيئات الناقلة للمعلومات" (مثل جينات الحمض النووي أو جينات الحمض النووي الريبي أو جينات العضيّة الخلوية المتخصصة في التنفس الخلوي و إنتاج الطاقة أو جينات السيتوبلازم أو البروتينات) و لا يختزلها في جينات الحمض النووي فقط. مما ينقل مركز الاهتمام و الثقل من براديقم "الكل وراثيّ" – حيث يختزل كل شيء في المصدر الأصلي أي الحمض النووي- إلى براديقم "ما بعد الوراثي" حيث التحليل أصبح أكثر تعقيدا مما يجبرنا على إقامة حلقات من العلاقات الرجعية (تنطلق من "أ" نحو "ب" ثم ترجع نحو "أ") في كل مرحلة من مراحل صنع البروتينات بين الحمض النووي و البروتينات و بين البروتينات و الوظائف البيولوجية.
أمضي مقالي كالعادة بجملتين مفيدتين: "أنا أكتب - لا لإقناعكم بالبراهين أو الوقائع - بل بكل تواضع لأعرض عليكم وجهة نظر أخرى"....."على كل مقال سيّئ نردّ بمقال جيّد لا بالعنف اللفظي".
ملاحظة: لقد أضفت شروحا شخصية تبسيطيةللقارئغيرالمختص،تجدونها بين قوسين في النص.
تعريف هنري أتلان: مبرّز في الطب، عالم في البيولوجيا و في البيوفيزياء. معروف بأبحاثه في البيولوجيا النظرية و بالتفكير الذي يطوّره في الإبستومولوجيا أو نظرية المعرفة و فلسفة العلوم. عضو في الهيئة الاستشارية للأخلاق في علوم الحياة و الصحة.
القاموس الذي استعنت به في ترجمةالعباراتالموجودةبينظفريينفيالنص:
"السبب و النتيجة في علم الأحياء"Cause and effect in biology :

الحمض النووي:
L’acide désoxyribonucléique, ou ADN[1], est une molécule, présente dans toutes les cellules vivantes, qui renferme l'ensemble des informations nécessaires au développement et au fonctionnement d'un organisme. C'est aussi le support de l'hérédité car il est transmis lors de la reproduction, de manière intégrale ou non. Il porte donc l'information génétique et constitue le génome des êtres vivants.
L'ADN détermine la synthèse des protéines, par l'intermédiaire de l'ARN.
Dans les celluleseucaryotes, l'ADN est contenu dans le noyau et une petite partie dans la matrice des mitochondries ainsi que dans les chloroplastes. Dans les cellules procaryotes, l'ADN est contenu dans le cytoplasme. Certains virus possèdent également de l'ADN dans leur capside
الجينات أو المورّثات:
§ Daniel Cohen (la Recherche, 2001, p 52) :
« …Classiquement, on disait qu’un gène est un segment d’ADN qui code pour une protéine. Mais cette définition apparaît fausse. D’une part, il y a des segments de génome qui peuvent être transcrits en plusieurs ARN, qui peuvent à leur tour donner plusieurs protéines. D’autre part, on se rend compte que les deux brins de l’ADN d’un même fragment peuvent tous les deux coder pour des protéine différentes. »
البيولوجيا الوظيفية la biologie fonctionnelle :
مذهب الإحيائية:Le vitalisme est une tradition philosophique pour laquelle le vivant n'est pas réductible aux lois physico-chimiques [1]. Elle envisage la vie comme de la matière animée d'un principe ou force vitale, qui s'ajouterait pour les êtres vivants aux lois de la matière. Selon cette conception, c'est cette force qui insufflerait la vie à la matière.
Plan d’organisation : خطة التنظيم
La physiologie : الحيويةعلم الوظائف
La biologie moléculaire :البيولوجيا الجزيئية
Le code génétique : الشفرة الجينية
Ensemble des règles de correspondance (code) permettant au message génétique d'être traduit par une cellule. A chaque séquence de trois bases consécutives portées par l'ARN messager, correspond un acide aminé donné et un seul. C'est le code génétique qui permet donc la traduction des messages codés dans le génome en protéines ayant des fonctions bien précises.
Les molécules vectrices d’une information : الجزيئات الناقلة للمعلومات
غائية:
Le finalisme est une option théorique qui affirme l'existence d'une cause finale de l'univers, de la nature ou de l'humanité. Elle présuppose un dessein, un but ultime, une signification, immanents ou transcendants, présents dès leur origine. Cette perspective est aussi dite téléologique
L’intentionnalité : القصدية
L’intentionnalité mécanique : القصدية الآلية
Transfert d’information : نقل معلومات
Le programme génétique : البرنامج الوراثي
La biologie évolutionniste : البيولوجيا التطورية
Comment : كيف
Mutation : التحوّل النوعي
Sélection naturelle : الانتقاء الطبيعي
براديقم:
Kuhn appelle un paradigme, c'est-à-dire un ensemble d’idées, de conceptions, qui forment un cadre à l’intérieur duquel on pense, on imagine et on planifie des expérimentations, on interprète les résultats, on élabore des théories…
Le tout génétique ou le déterminisme génétique : الكل وراثي أو الحتمية البيولوجية
إطار تفكير يفسّر كل الصفات البيولوجية من لون البشرة إلى الذكاء تفسيرا حتميا وراثيا و يرجع أسبابها و مسبباتها إلى جينات الحمض النووي و ينكر أو يتجاهل أو يقلل من تدخل المحيط المادي و الحضاري في التأثير أو تغيير بعض الصفات الجسمية. يؤمن المتدينون بالله سببا وراء كل ظاهرة طبيعية كالريح و المطر و المرض و يؤمن الحتميون البيولوجيون بالحمض النووي سببا وراء كل صفة من صفات البشر كالطول و المرض و العنف و الإدمان!
L’épigenèse : ما بعد الوراثي
Vidal (2001) définit l’épigenèse : « A la naissance, le programme génétique a défini les grandes lignes de l’architecture du cerveau et les neurones cessent de se multiplier1. Cependant, la construction du cerveau est loin d’être terminée : 90 % des circuits de neurones vont se former progressivement dans les années qui suivent la naissance. C’est précisément sur la construction de ces circuits que l’environnement intervient sous ses diverses formes, qu’il s’agisse du milieu intérieur (alimentation, hormones) ou extérieur (interactions familiales et sociales, rapport au monde) ».
La complexité : نظرية التعقيد
Une horloge et une société de fourmis comportent toutes deux un grand nombre "d’agents". Mais alors que dans la première, ils sont agencés de manière linéaire, chaque mouvement entraînant le suivant, dans la seconde, les agents interagissent de manière buissonnante et rétroactive : l’horloge est compliquée, la colonie complexe.
The coming Kuhnian revolution in biology : الثورة الكونيانية القادمة في البيولوجيا
L’auto-organisation : التنظيم الذاتي
On parle d'auto-organisation lorsque des éléments en interaction développent une organisation globale structuré sans qu'il y ait besoin pour cela :
  • de chef ou de leader qui dirige le groupe
  • d'une préparation ou d'un état initial spécifique
  • de conditions externes favorisant l'organisation
Par exemple, lors d'un vol d'étourneaux, les oiseaux forment un nuage compact coordonné alors que les oiseaux interagissent seulement localement avec leurs voisins proches et qu'il n'y a pas de chef ou coordinateur qui dirige le groupe.
Cette forme d'organisation est généralement opposé à une organisation centralisée, disposant d'un chef ou d'un groupe dirigeant comme par exemple un chef-d'orchestre avec ses musiciens
المصادر:
1. Henri Atlan, La fin du « tout génétique » ? Vers de nouveaux paradigmes en biologie, éditions INRA, Paris 1998, 91 pages.
2. Wikipédia
3. Science.gouv.fr
4. Futura.Santé
5. Ma thèse in http—tel. Archives-ouvertes.fr









: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=220747
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"هل , للكائنات , لا , أراد: , مسبّقا , لعرض , من , الحية؟". , الجينات , الحسمية , الصفات , تحدّي , على , قرأت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 01:43 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd