2010-08-11, 12:13
|
رقم المشاركة : 1 |
إحصائية
العضو | | | موسم الإغتيالات السياسية سيبدأ مبكرا في الجزائر | علمت الجزائر تايمز من عدة مصادر أن سنة 2011 ستكون الأخطر على الإطلاق في مجال الاغتيالات السياسية بالداخل والخارج نظرا لتأزم الحالة الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة وبدابة التفكير بالخلف الذي سيقود البلاد بالمستقبل . وقد أكدت مصادرنا أن الصراع على أوجه بين المدير العام للمخابرات محمد مدين الملقب بسي توفيق والأخ الصغير لعبد العزيز بوتفليقة والذي يعتبر صاحب الكلمة بالوقت الحالي بقصر المرادية السعيد بوتفليقة الذي يلعب دور الشاب الجزائري الطموح وصاحب الشخصية المحبذة من طرف العديد من الجنرالات الذين يخططوا لاختيار رئيس للبلاد خارج من المؤسسة العسكرية . وجدير بالذكر أن أول هذه الاغتيالات عرفتها الجزائر خلال هذه السنة وهي رسالة قوية لسي توفيق ومحيطه ممثلة في رأس علي التونسي مدير الأمن الوطني الداخلي وأحد ركائز سي توفيق بالداخل الجزائري الشيء الذي جعل وزير الداخلية الجزائري نجيب الزرهوني يتنحى عن منصبه بعد تلويح زوجة علي التونسي بأخذ قضية زوجها بعدا عالميا وتصنيف اغتياله ضمن الجرائم السياسية الأخطر بالعصر 21 . وأضافت نفس المصادر أن تواجد تياران طامعان للوصول لسدة الحكم بالجزائر مع توافر النفود وتوازن القوى لدا كليهما سيجعل السنة القادمة الأكثر دموية بالخارج والداخل حيت من المتوقع محاربة الكثير من المعارضين السياسيين والأقلام بالخارج وتصفية الحسابات بالداخل على شاكلة حرب العصابات . الجزائر تايمز – حفيظ بوقرة عن هبة بريس. | : منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=214337 التوقيع | | |
| |