سيدي الفاضل أنا لا يعنيني انتماء الأشخاص الديني والمذهبي فليعبدوا ما يشاؤوا وليتبعوا ما أرادوا. فليعبد الحجر وهو حر بشرط أن لا يلقيه علي, فليعبد البقرة إن شاء لكن ما هو مرفوض هو ان يقول لي أن ديني أفضل من دينك وبالتالي يحق لي ازدراءك واحتقارك ومعاداتك وسلب ما عندك.
السيد بوغالم أخذ حادثة معينة ثم أضاف من عندياته أنهم يسبون عمر بن الخطاب, كي نصطف بجانبه للدوذ عن أمير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب. من الطائفي هنا ؟هل أنا الذي يحارب الطائفية ويستقبح معادات الشيعة انطلاقا من واقعة تعاون شبعة العراق مع امريكا ؟ السنة في الفيديو ليسوا أتباع البخاري ومسلم بل الذين يفجرون الحسينيات والمساجد وطوابير المواطنين امام أفران الخبز