رد: جريدة المساء العدد 1188: حتى لا تموت عاشة لرشيد نيني اقتباس:
|
رد: جريدة المساء العدد 1188: حتى لا تموت عاشة لرشيد نيني نحن من اعطاه الهيبة والمصداقية لما يقول لو تزعما مرة أن نقاطع جريدته ليوم واحد لتكبد رشيد وأمثاله خسائر فادحة ولا ينس ان غالبية من وقف مع جريدته من رجال ونساء التعليم تحياتي لحاكم الجزيرة المتميز |
رد: جريدة المساء العدد 1188: حتى لا تموت عاشة لرشيد نيني جميل ألس ميني أن تلفت النظرإلى تجربة بطولية تستحق الاعتبار بها ، لكن أن تستغل هذاالحدث الذي يحرك العاطفة وتتخذه كمقدمة لمواصلة مسلسل الهجوم الحاقد على رجل التعليم ، فهذا يدل على أنك نذل من طراز خمسة نجوم وحقير في الدرك الأسفل. أنسيت أيها الجاهل قول خير ألخلق : " من علمني حرفا صرت له عبدا " وهل أنت أكثر ثقافة ورجولة من شوقي الذي قال ( أذكرك فقط للاستدلال على نذالتك ، لأن الجهل مصيبة والتجاهل نذالة ): قم للمعلم وفيه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا . هذه هي قيمة المعلم أحب من أحب وكره من كره . وإذا كان الس ميني (النون غيرمشددة ) عنده عقدة مني ( النون مشددة ) أنصحه بدفن رأسه في الرمل (الصيف هدا ) باش تمشي منو السخانة وزول الورم ديال الرماتيزم لديرلو الصداع فعقلو. |
رد: جريدة المساء العدد 1188: حتى لا تموت عاشة لرشيد نيني هذا الصحفي نموذج لنكران الجميل. فقد نسي أنه لولا رجل التعليم الذي يكرهه, لأصبح الان أميا يرعى الأغنام بدل أن يستعمل لسانه السليط لسلخ المعلم بدون مناسبة |
رد: جريدة المساء العدد 1188: حتى لا تموت عاشة لرشيد نيني والله وهدا مؤكد ان هدا الصحفي عنده عقدة من الاساتدة وفي نظره من اوصل امثال عائشة الى هدا المستوى؟ اليس الاستاد شكرا اخي على الموضوع |
الساعة الآن 02:37 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd