مهداة بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم شعرا منقولا مع التصرف :

هل رَمَضَـانُ يَـا شَهْرَ الدُّعَاءِ
شَهْـرَ الصَّوْمِ شَهْرَ الأَوْلِيَاءِ




إليك يَـا حَبِيبَ الْقَلْبِ لقاء
سَأُهْدِيكُـمْ نَشِيْدِي بِالثَّنَـاءِ




قِيَامُـكَ لَمْ يَجِدْ فِي اللَّيْلِ نِـدًّا
وَصَوْمُكَ تَاجُـهُ نُورُ الْبَهَـاءِ



وَكَـمْ لِلَّهِ مِـنْ نَفَحَـاتِ خَيْرٍ
بِمَقْدَمِكَ السَّعِيْـدِ أَخَا السَّنَاءِ



وَرَحْمَتُـهُ تُحِيـطُ بِكُـلِّ عَبْدٍ
يَتُوْبُ وَيَرْتَدِي ثَـوْبَ الدُّعَاءِ



وَفِيْكَ الْعِتْـقُ مِـنْ نَـارٍ تَلَظَّى
إِذَا تَـابَتْ قُلُـوْبُ الأَشْقِيَاءِ



وَغُفْـرَانٌ يُـلاَحِـقُ ذَا ذُنُـوْبٍ
إِذَا مَا تَابَ مِـنْ فِعْلِ الْوَبَـاءِ

شكرا زجيلا على هذه القصيدة الجميلة
لشهر رمضان الكريم

جزاك الله خيرا

وفيكم بورك إخواني الأفاضل.
تهييء نفسي للشهر الكريم أواخر شعبان بالتهجد وكثرة الدعاء والتأمل لمراجعة الذات و ... تمهيدا لشهر الغفران.