...ابتعدت..فتهت لسنوات ألم ما بعثرت, ويقدف بي ذات اليمين وذات الشمال حتى استانست لذة من جراحاتي.. وشربت من دمي نبيدا معتقا, وانتشيت بالحنظل فاكهة تنعش نهاراتي وليالي, واليوم لما عادت واتصلت رمتني بالمجون, ثم انسحبت وهي تردد انها انتصرت.....
بقلم:احمدالورادي"ابورحاب".

قرات النص مرات،كنت ابحث عن خيط يصلني بالدلالة و يسمح لي بالتاويل،فقد وجدت التطريز بهي و الصياغة محكمة..و رضيت بالتسلل
رمته بدائها و انسلت،اما علمت ان اتهامها له بالمجون هو بعض ما جنته يداها؟اولو ادركت مقدار حبه لها اكانت ستتركه؟
و تلك نعمة استقبلتها بنقمة
لغة بهية تعودتها من قاص رائع و اخ كريم
مودتي