منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   المنتدى الإسلامي (https://www.profvb.com/vb/f25.html)
-   -   ثلاثة اعضاء معانا يجب طردهم فورا !!!!!! (https://www.profvb.com/vb/t30725.html)

بلابل السلام 2010-05-17 12:24

رد: ثلاثة اعضاء معانا يجب طردهم فورا !!!!!!
 
هي أعضاء خطيرة ويجب الحذر أثناء التعامل بها ومعها
شكرا جزيلا أختي أم القمرين على التذكرة

ossama58 2010-05-17 12:53

رد: ثلاثة اعضاء معانا يجب طردهم فورا !!!!!!
 
نصائح قيمة جزاك الله خيرا

أم علاء وعمر 2010-05-17 15:05

رد: ثلاثة اعضاء معانا يجب طردهم فورا !!!!!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد يوب (المشاركة 138293)
جميل هذا الاغراء و الفضول المعرفي إنها الفعل أعضاء خطيرة لو صانها الإنسان صان نفسه من الزلل بوركت سيدتي

شكرا لمروركم المميز
و ردودكم القيمة

تحيتي و تقديري

aboukhaoula 2010-05-17 15:33

رد: ثلاثة اعضاء معانا يجب طردهم فورا !!!!!!
 
حسبت الأمر حقيقة و بدأت أتصيد الأسماء بين الجمل ..........لكن المفاجأة ان الأعضاء هم كلنا ........نعم فكلنا يمتلك لسانا و قلبا .......ولكن؟
اللسان قال الرسول صلى الله عليه و سلم فيه:
ــ أعظم الخطايا اللسان الكذوب . ‌
تخريج السيوطي
(ابن لال) عن ابن مسعود (عد) عن ابن عباس.

تحقيق الألباني
(ضعيف) انظر حديث رقم: 955 في ضعيف الجامع.‌

الشـــــرح :
‏ ( أعظم ) رواية ابن عدي إن أعظم ( الخطايا ) أي الذنوب الصادرة عن عمد ، يقال خطى إذا أذنب معتمداً . ذكره الزمخشري ( اللسان الكذوب ) أي الكثير الكذب ، لأن اللسان أكثر الأعضاء عملاً ، وما من معصية إلا وله فيها مجال ، فمن أهمله مرخى العنان ينطق بما شاء من البهتان سلك به في ميدان الخطايا والطغيان وما ينجى من شره إلا أن يقيده بلجام الشرع .
*** ( ابن لال ) أبو بكر في حديث طويل جامع ثم الديلمي ( عن ابن مسعود ) وفيه الحسن بن عمارة ، قال الذهبي في الضعفاء متروك باتفاق . ( عد ) عن يعقوب بن إسحاق عن أحمد بن الفرج عن أيوب بن سويد عن الثوري عن ابن أبي نجيح عن طاوس عن ابن عباس ، قال كان من خطبة رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فذكره ثم قال ابن عدي : ولا أعلم يرويه عن الثوري غير أيوب . ورواه أيضاً عن محمد بن إسحاق الوراق عن موسى بن سهل النسائي عن أيوب بن سويد عن المثنى بن الصباح عن عمرو بن شعيب عن طاوس عن ابن عباس ثم قال ابن عدي وهذا إنما يرويه أيوب بهذا الإسناد اهـ . ‌

ــ خير الناس ذو القلب المخموم و اللسان الصادق قيل : ما القلب المخموم ؟ قال : هو التقي النقي الذي لا إثم فيه و لا بغي و لا حسد قيل : فمن على أثره ؟ قال : الذي يشنأ الدنيا و يحب الآخرة قيل : فمن على أثره ؟ قال : مؤمن في خلق حسن . ‌
تخريج السيوطي
(هـ) عن ابن عمرو.

تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 3291 في صحيح الجامع.‌

‌ هذا النص لم يتم تناوله بالشرح ( من الزوائد ) ـ
ــ زنا اللسان الكلام . ‌
تخريج السيوطي
(أبو الشيخ) عن أبي هريرة.

تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 3576 في صحيح الجامع.‌

الشـــــرح :
‏ ( زنا اللسان الكلام ) أسند الزنا إلى اللسان لأنه يلتذ بالكلام الحرام كما يلتذ الفرج بالوطء الحرام ويأثم بهذا كما يأثم بذاك قال ابن عربي : هذا أمر بتقييد الجوارح فزنا اللسان النطق وزنا العينين النظر وزنا الأذن الاستماع وزنا اليد البطش وزنا الرجل السعي وكل جارحة تصرفت فيما حرم عليها التصرف فيه فذلك التصرف منها على هذا الوجه حرام هو زناها .
*** ( أبو الشيخ [ ابن حبان ] ) ابن حيان ( عن أبي هريرة ) ورواه عنه أيضاً الديلمي . ‌




أما القلب

ــ إنما سمي القلب من تقلبه إنما مثل القلب مثل ريشة بالفلاة تعلقت في أصل شجرة يقلبها الريح ظهرا لبطن . ‌
تخريج السيوطي
(طب) عن أبي موسى.

تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 2365 في صحيح الجامع.‌

الشـــــرح :
‏ [ ص 2 ] ( إنما سمي القلب ) قلباً ( من تقلبه ) فإن القلب في الأصل مشترك بين كوكب معروف والخالص واللب ومنه قلب النخل ومصدر قلبت الشيء رددته على بدئه والإناء قلبته على وجهه وقلبت الرجل عن رأيه صرفته عنه والمراد العضو الرئيس المعلق بالجانب الأيسر المثلث الشكل المحدد الرأس سمي به لسرعة الخواطر وترددها عليه كما أشار إليه بقوله ( إنما مثل القلب مثل ريشة بالفلاة ) أي ملقاة بأرض واسعة عديمة البناء ( تعلقت في أصل شجرة يقلبها الريح ظهراً لبطن ) . وما سمي الإنسان إلا لنسيه * ولا القلب إلا أنه ينقلب ومن ثم قيل : ينبغي للعاقل الحذر من تقلب قلبه فإنه ليس بين القلب والكلب إلا التفخيم قال الغزالي : القلب غرض للخواطر لا يقدر على منعها والتحفظ عنها بحال ولا هي تنقطع عنك بوقت ثم النفس متسارعة إلى اتباعه والامتناع عن ذلك في مجهود الطاعة أمر شديد ومحنة عظيمة وعلاجه عسير إذ هو غيب عنك فلا يكاد يشعر به حتى تدب فيه آفة وتحدث له حالة ولذلك قيل : ما سمي القلب إلا من تقلبه * والرأي يضرب بالإنسان أطوارا قال النظار وذوو الاعتبار : وفي الحديث رد على الصوفية في قولهم إن الطريق لا ينال بتعليم بل هو تطهير للنفس عن الصفات المذمومة أو تصفيتها ثم الاستعداد وانتظار الفتح ما ذاك إلا لأن القلب ترد عليه وساوس وخواطر تشوش القلب فيتقلب وإذا لم يتقدم رياضة النفس وتهذيبها بحقائق العلوم تشبث بالقلب خيالات فائدة تطمئن النفوس إليها مدة طويلة وربما انقضى العمر بغير نجاح .
*** ( طب عن أبي موسى ) الأشعري قال العراقي : إسناده حسن وقضية صنيع المؤلف أن هذا لم يخرجه أحد من الستة وإلا لما عدل عنه على القانون المعروف وهو ذهول فقد خرجه منهم بعضهم باللفظ المزبور . ‌

ــ الحلال بين و الحرام بين و بينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لعرضه و دينه و من وقع في الشبهات وقع في الحرام كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ألا و إن لكل ملك حمى ألا و إن حمى الله تعالى في أرضه محارمه ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب . ‌
تخريج السيوطي
(ق 4 ) عن النعمان بن بشير.

تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 3193 في صحيح الجامع.‌

الشـــــرح :
‏ ( الحلال ) ضد الحرام لغة وشرعاً ( بين ) أي ظاهر واضح لا يخفى حله وهو ما نص اللّه أو رسوله وأجمع المسلمون على تحليله بعينه أو جنسه ومنه ما لم يرد فيه منع في أظهر الأقوال ( والحرام بين ) واضح لا يخفى حرمته وهو ما نص أو أجمع على تحريمه بعينه أو جنسه أو على أن فيه عقوبة أو وعيداً ثم التحريم إما لمفسدة أو مضرة خفية كالزني ومذكي المجوس وإما لمفسدة أو مضرة واضحة كالسم والخمر وتفصيله لا يحتمله المقام ( وبينهما ) أي الحلال والحرام الواضحين ( أمور ) أي شؤون وأحوال ( مشتبهات ) بغيرها لكونها غير واضحة الحل والحرمة لتجاذب الأدلة وتنازع المعاني والأسباب فبعضها يعضده دليل التحريم والبعض بالعكس ولا مرجح لأحدهما إلا خفاء ومن المشتبه معاملة من في ماله حرام فالورع تركه وإن حل وقال الغزالي : إن كان أكثر ماله الحرام حرمت ثم الحصر في الثلاثة صحيح لأنه إن صح نص أو إجماع على الفعل فالحلال أو على المنع جزماً فالحرام أو سكت أو تعارض فيه نصان ولا مرجح فالمشتبه ( لا يعلمها كثير من الناس ) أي من حيث الحل والحرمة لخفاء نص أو عدم صراحة أو تعارض نصين وإنما يؤخذ من عموم أو مفهوم أو قياس أو استصحاب أو لاحتمال الأمر فيه الوجوب والندب والنهي والكراهة والحرمة أو لغير ذلك إنما يعلمه قليل من الناس وهم الراسخون فان تردد الراسخ في شيء لم يرد فيه نص ولا إجماع اجتهد بدليل شرعي فيصير مثله وقد يكون دليل غير خال من الاحتمال فيكون الورع تركه كما قال ( فمن اتقى ) من التقوى وهي لغة جعل النفس في وقاية مما يخاف وشرعاً حفظ النفس عن الآثام وما يجر إليها وهي عند الصوفية التبري مما سوى اللّه وعدل إلى التقى عن ترك المرادف له ليفيد أن تركها إنما يعتد به في استبراء في الدين والعرض إن خلا عن نحو رياء ( المشبهات ) بميم أوله بخط المصنف أي اجتنبها ووضع الظاهر موضع المضمر تفخيماً لشأن اجتناب الشبهات والشبهة ما يخيل للناظر أنه حجة وليس كذلك وأريد هنا ما سبق في تعريف الشبهة ( فقد أستبرأ ) بالهمز وقد يخفف أي طلب البراءة [ ص 424 ] ( لدينه ) من الدم الشرعي ( وعرضه ) بصونه عن الوقيعة فيه بترك الورع الذي أمر به فهو هنا الحسب وقيل النفس لأنها الذي يتوجه إليها المدح والذم وعطف العرض على الدين ليفيد أن طلب براءته منظور إليه كالدين ( ومن وقع في المشبهات ) بميم بخطه أيضاً يعني فعلها وتعودها ( وقع في الحرام ) أي يوشك أن يقع فيه لأنه حام حول حريمه وقال وقع دون يوشك أن يقع كما قال في المشبه به الآتي لأن من تعاطى المشبهات صادف الحرام وإن لم يتعمده إما لإثمه بسبب تقصيره في التحري أو لاعتياده التساهل وتجرئه على شبهة بعد أخرى إلى أن يقع في الحرام أو تحقيقاً لمداناة الوقوع كما يقال من اتبع هواه هلك وسره أن حمى الملوك محسوسة يحترز عنها كل بصير وحمى اللّه لا يدركه إلا ذو البصائر ولما كان فيه نوع خفاء ضرب المثل بالمحسوس بقوله ( كراعٍ ) أصله الحافظ بغيره ومنه قيل للوالي راعي والعامة رعية وللزوج راع ثم خص عرفاً بحافظ الحيوان كما هنا ( يرعى حول الحمى ) أي المحمى وهو المحذور على غير مالكه ( يوشك ) بكسر الشين يسرع ( أن يواقعه ) أي تأكل ماشيته منه فيعاقب شبه آخذ الشهوات بالراعي والمحارم بالحمى والشبهات بما حوله ثم أكد التحذير من حيث المعنى بقوله ( ألا ) حرف افتتاح قصد به أمر السامع بالإصغاء لعظم موقع ما بعده ( وإن لكل ملك ) من ملوك العرب ( حمى ) يحميه عن الناس ويتوعد من قرب منه بأشد العقوبات ( ألا وإن حمى اللّه ) تعالى وهو ملك الملوك ( في أرضه محارمه ) أي المحارم التي حرمها وأريد به هنا ما يشمل المنهيات وترك المأمور ومن دخل حمى اللّه بارتكاب شيء منها استحق العقاب ومن قاربه يوشك الوقوع فيه فالمحافظ لدينه لا يقرب مما يقرب إلا الخطيئة والقصد إقامة البرهان على تجنب الشبهات وأنه إذا كان حمى الملك يحترز منه خوف عقابه فحمى الحق أولى لكون عذابه أشق ولما كان التورع يميل القلب إلى الصلاح وعدمه إلى الفجور أردف ذلك بقوله ( ألا وإن في الجسد ) أي البدن ( مضغة ) قطعة لحم بقدر ما يمضغ لكنها وإن صغرت حجماً عظمت قدراً ومن ثم كانت ( إذا صلحت ) بفتح اللام انشرحت بالهداية ( صلح الجسد كله ) أي استعملت الجوارح في الطاعات لأنها متنوعة له وهي وإن صغرت صورة كبرت رتبة ( وإذا فسدت ) أي أظلمت بالضلالة ( فسد الجسد كله ) باستعمالها في المنكرات ( ألا وهي القلب ) سمي به لأنه محل الخواطر المختلفة الحاملة على الانقلاب أو لأنه خالص البدن وخالص كل شيء قلبه أو لأنه وضع الجسد مقلوباً وذلك مبدأ الحركات البدنية والإرادات النفسانية فإن صدرت عنه إرادة صالحة تحرك البدن حركة صالحة أو إرادة فاسدة تحرك حركة فاسدة فهو ملك والأعضاء رعيته وهي تصلح بصلاح الملك وتفسد بفساده وأوقع هذا عقب قوله الحلال بين إشعاراً بأن أكل الحلال ينوره ويصلحه والشبه تقسيه وللحديث فوائد جمة أفردت بالتآليف .
*** ( ق 4 عن النعمان بن بشير ) قال ابن العربي : وقد جعلوا هذا الحديث ثلث الإسلام وربعه وأكثروا في التقسيمات وأكثرها تحكمان تحمل الزيادة والنقص وبالجملة فالمعاني مشتركة ولو قيل إنه نصف الإسلام لكان له وجه من الكلام ولو قال قائل إنه جملة الدين لما عدم وجهاً لكن هذه المعاني مدخلة لمتعاطيها في المتكلفين قال بعض شراح مسلم : هذا الحديث عليه نور النبوة عظيم الموقع من الشريعة . ‌

ــ مثل القلب مثل الريشة تقلبها الرياح بفلاة . ‌
تخريج السيوطي
(هـ) عن أبي موسى.

تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 5833 في صحيح الجامع.‌

الشـــــرح :
‏ ( مثل القلب مثل الريشة ) وفي رواية كريشة ، قال الطيبي : المثل هنا بمعنى الصفة لا القول السائر والمعنى صفة القلب العجيبة الشأن وورود ما يرد من عالم الغيب وسرعة تقلبه كصفة ريشة يعني أن القلب في سرعة تقلبه لحكمة الابتلاء بخواطر ينحرف مرة إلى حق ومرة إلى باطل وتارة إلى خير وتارة إلى شر وهو في مقره لا ينقلب في ذاته غالباً إلا بقاهر مزعج من خوف مفرط ( تقلبها الرياح بفلاة ) لفظ رواية أحمد بأرض فلاة أي بأرض خالية من العمران فإن الرياح أشد تأثيراً فيها منها في العمران وجمع الرياح لدلالتها على التقلب ظهراً لبطن إذ لو استمر الريح لجانب واحد لم يظهر التقلب كما يظهر من الرياح المختلفة . ولفظه بفلاة مقحمة فهو كقولك أخذت بيدي ونظرت بعيني تقريراً ودفعاً للتجوز ، قال : وتقلبها صفة أخرى لريشة وقال المظهر : ظهراً بدل بعض من الضمير في تقلبها واللام في بعض بمعنى إلى ويجوز أن يكون ظهراً لبطن مفعولاً مطلقاً أي تقلبها تقليباً مختصاً وأن يكون حالاً أي تقلبها مختلفة أي وهي مختلفة ولهذا الاختلاف سمي القلب قلباً وقال الراغب : قلب الشيء صرفه عن وجه إلى وجه وسمي قلباً لكثرة تقلبه ويعبر بالقلب عن المعاني التي تختص به من الروح والعلم والشجاعة وغيرها . وقال الغزالي : إنما كان كثير التقلب لأنه منزله الإلهام [ ص 509 ] والوسوسة وهما أبداً يقرعانه ويلقنانه وهو معترك المسكرين الهوى وجنوده والعقل وجنوده فهو دائماً بين تناقضهما وتحاربهما والخواطر له كالسهام لا تزال تقع فيه كالمطر لا يزال يمطر عليه ليلاً ونهاراً وليس كالعين التي بين جفنين تغمض وتستريح أو تكون في ليل أو ظلمة أو اللسان الذي هو من وراء حجابين الأسنان والشفتين وأنت تقدر على تسكينه بل القلب عرش الخواطر لا تنقطع عنه بحال والآفات إليه أسرع من جميع الأعضاء فهو إلى الانقلاب أقرب ولهذا خاف الخواص على قلوبهم وبكوا عليها وصرفوا عنايتهم إليها ومقصود الحديث أن يثبت العبد عند تقلب قلبه وينظر إلى همومه بنور العلم فما كان خيراً أمسك القلب عليه وما كان شراً أمسكه عنه .
*** ( ه ) في باب الإيمان بالقدر ( عن أبي موسى ) الأشعري قال الصدر المناوي : سنده جيد ولهذا رمز المصنف لحسنه وظاهر صنيعه أنه لم يره لأعلى من ابن ماجه ولا أحق بالعزو منه مع أن الإمام أحمد رواه أيضاً باللفظ المذكور عن أبي موسى ورواه البيهقي والطبراني أيضاً عن أبي موسى الأشعري قال الحافظ العراقي : وسنده حسن . ‌

ــ يا أبا ذر ! أترى أن كثرة المال هو الغنى ؟ إنما الغنى غنى القلب و الفقر فقر القلب من كان الغنى في قلبه فلا يضره ما لقي من الدنيا و من كان الفقر في قلبه فلا يغنيه ما أكثر له في الدنيا و إنما يضر نفسه شحها . ‌
تخريج السيوطي
(ن حب) عن أبي ذر.

تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 7816 في صحيح الجامع.‌

‌ هذا النص لم يتم تناوله بالشرح ( من الزوائد ) ـ




جزاك الله خيرا أختي الكريمة و أحسن إليك

abouimane 2010-05-17 16:59

رد: ثلاثة اعضاء معانا يجب طردهم فورا !!!!!!
 

جزاك الله خيرا على الموضوع


الساعة الآن 09:46

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd