الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الثقافة والفنون والعلوم الإنسانية > الفكر و التاريخ و الحضارة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-05-06, 22:59 رقم المشاركة : 1
رشدية جابرية
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية رشدية جابرية

 

إحصائية العضو







رشدية جابرية غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي الأزمة الثقافية و الإبداع في العالم العربي.



نتحدث في مقالنا هذا عن الازمة الثقافية على المستويين التاليين
* الثقافة كمحتوى فكري يشمل طبيعة المضامين و طبيعة إنتاجها.
* الثقافة كآليات إنتاج لا تنفصل بطبيعة الحال عن مضمون الإنتاج.
السؤال الذي يطرح نفسه قبل الشروع في تحليل المستويين هو:
هل الثقافة معطى أولي يتحكم في جوانب الحياة العامة و الفردية للشخص أم أنها بنية فوقية تعكس النمط الحياي للفرد و المجتمع من خلال تصوره للعالم والقيم والمثل والحياة؟
لا نريد بهذا السؤال الوقوع في فخ الجدلية ولو أنها _أي الجدلية _ تضمن سيرورة البحث، ما نريده من هذا الطرح الإشكالي هو استقصاء أولي للطبع الغالب هل الفرد متحكم في إنتاج الثقافة ام أن الثقافة متحكمة في الفرد وفي إنتاجاته؟ بمعنى آخر أيهما يشكل الآخر؟
إن الإجابة عن السؤال ليست بالسهلة إطلاقا، لكن معالمها تظهر من خلال تفكيك الآليات المتحكمة في الثقافة ونشرها كمنتوج من جهة، و من خلال استقصاء طبيعة الإنسان المنتج للثقافة والمتأثر بها أيضا.
1/ الآليات المتحكمة في الثقافة ونشرها:
* كان الإنتاج الفكري إلى عهد قريب يمر غالبا عبر دراسة اكاديمية ، أو بحث شخصي يعتمد أساليب علمية و تراكما معرفيا حقيقيا للخبرات يبلور موقف الباحث أو الأكاديمي بلورة نابعة من صميم تمثله لمنتوجه الفكري، لذلك أفرزت هذه المرحلة تراكما فكريا حقيقيا متينا أعطى مجالا واسعا وخصبا لإغناء الإنتاجات الفكرية من خلال نقاشات تظل على مستوى عال من العقلانية والالتزام النقدي.
لكن الأمر سيتغير مع تطور التكنولوجيا الإعلامية التي بقدر ما أتاحت فرصا واسعة للنهل من المعارف السابقة وتجميعها، بقدر ما رفعت الهاجس الكمي على الالتزام النوعي بالبحث، إنها بصيغة أخرى رفعت في حس الفرد غير المتمكن من أدوات البحث والتحليل نمطا استهلاكيا لما كتب، نمطا استهلاكيا يعيد ما كتب مضمونا، وينقحه شكلا ولغة واسلوبا وهذا في أحسن الأحوال من جهة.
من جهة أخرى، إن القارئ بصفة عامة والطالب بصفة خاصة لا يكلف نفسه عناء البحث والتدقيق. وهنا يطرح سؤال آخر نفسه: ألسنا هنا أمام تحكم نمط العيش الاستهلاكي في نظرة الفرد للعلم والثقافة؟ وبالتالي ألا يحيلنا هذا على كون الفرد موجها للثقافة وليس متأثرا بها في نفس الوقت؟ هل يعني هذا إلغاء السؤالين السابقين عن جدلية التأثير والتأثر بالثقافة؟ إن المسألة ظاهريا تبدو كذلك، لكن صميميها يحيل على تشعب للسؤالين السابقين ما هي العوامل التي تجعل الثقافة تتحكم في الفرد أو عكس ذلك ما الذي يجعل الفرد في آن واحد مؤثرا في الثقافة و متأثرا بها؟
ما الذي تغير كي يصبح الفرد العادي أو الطالب غير مسائل للمعلومات التي يقرِِؤها؟
إن التعليم كدعامة أساسية لإشباع الفضول العلمي والمعرفي وإكاء مزيد من الفضول لم يتخلص من السلطة الأبوية بمفهوم الوصي و المالك للحقيقة، إن المتعلم من مراحل طفولته الأولى تعلم ان لا يسأل ، تعلم تلقي الجواب قبل طرح السؤال، ومهما يكن من تواتر النظريات حول نبذ الطريقة الإلقائية واستبدالها برطقة تواصلية حديثة وتشاركية، يبقى نمط التربية مفتقدا لعنصر التريةعلى ال: لماذا وكيف؟ وهذا الغياب لمنهج التساؤل هو الذي يتطبع به المتعلم والطالب في مختلف مراحله الدراسية، وهو الذي يفرز جيلا متخرجا بأطروحات منقولة من هنا وهناك او منقحة شكلا لا مضمونا. يترافق هذا كله مع الوتيرة السريعة للحياة التي جعلت من القارئ إنسانا عاديا لا تتجاوز ثقافته قراءة العناوين الكبرى، يستقيل عقله من البحث والمساءلة، لأنه تعود على الجاهز، و ترك عناء البحث متوقفا عند أسماء المؤلفين الأوائل، لا احتراما لإنتاجاتهم او انطلاقا منها بل تحنيطا لأسمائهم تحنيطا يخفي حيلا دفاعية تستر العجز الداخلي للقارئ عن طرح الأسئلة الأولى. إن استقالة العقل قدست الموروث _ سواء كان غربيا أو عربيا او غيره _ قدست الموروث لأنها لا تمتلك أدوات التحليل و النقد من جهة وتفتقد من جهة أخرى لقناعة راسخة بمبادئها إنها في الحالة الأخيرة تخاف من نقد الموروث _ى خصوصا الديني منه_ لأنها أصلا لا تمتلك فهما راسخا وعقلانيا لمبادئ الدين.
_ يتبع_







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=128278
التوقيع

"لا شيء يعتم الرؤية ويوقع في التيه الوجداني والضلال الفكري كالأسئلة المزيفة. الأسئلة المزيفة هي، كأسئلة الأطفال، أسئلة تطرح مشاكل مزيفة يعيشها الوعي على أنها مشاكل حقيقية"
محمد عابد الجابري
    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-08, 00:08 رقم المشاركة : 2
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الأزمة الثقافية و الإبداع في العالم العربي.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشدية جابرية مشاهدة المشاركة
نتحدث في مقالنا هذا عن الازمة الثقافية على المستويين التاليين
* الثقافة كمحتوى فكري يشمل طبيعة المضامين و طبيعة إنتاجها.
* الثقافة كآليات إنتاج لا تنفصل بطبيعة الحال عن مضمون الإنتاج.
السؤال الذي يطرح نفسه قبل الشروع في تحليل المستويين هو:
هل الثقافة معطى أولي يتحكم في جوانب الحياة العامة و الفردية للشخص أم أنها بنية فوقية تعكس النمط الحياي للفرد و المجتمع من خلال تصوره للعالم والقيم والمثل والحياة؟
لا نريد بهذا السؤال الوقوع في فخ الجدلية ولو أنها _أي الجدلية _ تضمن سيرورة البحث، ما نريده من هذا الطرح الإشكالي هو استقصاء أولي للطبع الغالب هل الفرد متحكم في إنتاج الثقافة ام أن الثقافة متحكمة في الفرد وفي إنتاجاته؟ بمعنى آخر أيهما يشكل الآخر؟
إن الإجابة عن السؤال ليست بالسهلة إطلاقا، لكن معالمها تظهر من خلال تفكيك الآليات المتحكمة في الثقافة ونشرها كمنتوج من جهة، و من خلال استقصاء طبيعة الإنسان المنتج للثقافة والمتأثر بها أيضا.
1/ الآليات المتحكمة في الثقافة ونشرها:
* كان الإنتاج الفكري إلى عهد قريب يمر غالبا عبر دراسة اكاديمية ، أو بحث شخصي يعتمد أساليب علمية و تراكما معرفيا حقيقيا للخبرات يبلور موقف الباحث أو الأكاديمي بلورة نابعة من صميم تمثله لمنتوجه الفكري، لذلك أفرزت هذه المرحلة تراكما فكريا حقيقيا متينا أعطى مجالا واسعا وخصبا لإغناء الإنتاجات الفكرية من خلال نقاشات تظل على مستوى عال من العقلانية والالتزام النقدي.
لكن الأمر سيتغير مع تطور التكنولوجيا الإعلامية التي بقدر ما أتاحت فرصا واسعة للنهل من المعارف السابقة وتجميعها، بقدر ما رفعت الهاجس الكمي على الالتزام النوعي بالبحث، إنها بصيغة أخرى رفعت في حس الفرد غير المتمكن من أدوات البحث والتحليل نمطا استهلاكيا لما كتب، نمطا استهلاكيا يعيد ما كتب مضمونا، وينقحه شكلا ولغة واسلوبا وهذا في أحسن الأحوال من جهة.
من جهة أخرى، إن القارئ بصفة عامة والطالب بصفة خاصة لا يكلف نفسه عناء البحث والتدقيق. وهنا يطرح سؤال آخر نفسه: ألسنا هنا أمام تحكم نمط العيش الاستهلاكي في نظرة الفرد للعلم والثقافة؟ وبالتالي ألا يحيلنا هذا على كون الفرد موجها للثقافة وليس متأثرا بها في نفس الوقت؟ هل يعني هذا إلغاء السؤالين السابقين عن جدلية التأثير والتأثر بالثقافة؟ إن المسألة ظاهريا تبدو كذلك، لكن صميميها يحيل على تشعب للسؤالين السابقين ما هي العوامل التي تجعل الثقافة تتحكم في الفرد أو عكس ذلك ما الذي يجعل الفرد في آن واحد مؤثرا في الثقافة و متأثرا بها؟
ما الذي تغير كي يصبح الفرد العادي أو الطالب غير مسائل للمعلومات التي يقرِِؤها؟
إن التعليم كدعامة أساسية لإشباع الفضول العلمي والمعرفي وإكاء مزيد من الفضول لم يتخلص من السلطة الأبوية بمفهوم الوصي و المالك للحقيقة، إن المتعلم من مراحل طفولته الأولى تعلم ان لا يسأل ، تعلم تلقي الجواب قبل طرح السؤال، ومهما يكن من تواتر النظريات حول نبذ الطريقة الإلقائية واستبدالها برطقة تواصلية حديثة وتشاركية، يبقى نمط التربية مفتقدا لعنصر التريةعلى ال: لماذا وكيف؟ وهذا الغياب لمنهج التساؤل هو الذي يتطبع به المتعلم والطالب في مختلف مراحله الدراسية، وهو الذي يفرز جيلا متخرجا بأطروحات منقولة من هنا وهناك او منقحة شكلا لا مضمونا. يترافق هذا كله مع الوتيرة السريعة للحياة التي جعلت من القارئ إنسانا عاديا لا تتجاوز ثقافته قراءة العناوين الكبرى، يستقيل عقله من البحث والمساءلة، لأنه تعود على الجاهز، و ترك عناء البحث متوقفا عند أسماء المؤلفين الأوائل، لا احتراما لإنتاجاتهم او انطلاقا منها بل تحنيطا لأسمائهم تحنيطا يخفي حيلا دفاعية تستر العجز الداخلي للقارئ عن طرح الأسئلة الأولى. إن استقالة العقل قدست الموروث _ سواء كان غربيا أو عربيا او غيره _ قدست الموروث لأنها لا تمتلك أدوات التحليل و النقد من جهة وتفتقد من جهة أخرى لقناعة راسخة بمبادئها إنها في الحالة الأخيرة تخاف من نقد الموروث _ى خصوصا الديني منه_ لأنها أصلا لا تمتلك فهما راسخا وعقلانيا لمبادئ الدين.
_ يتبع_


تحليل جيد لواقع يحيل على عالم معولبٍ معولم.
صدقت القول حين قلت إنك متشربة جدا بفكر المرحوم الغالي عابد الجابري.

الثقافة=culture
it's taken in its wide ethnographic sense, is that hole complex that includes: believe, arts, morals, law, customs, and all other capabilities and habits acquired by a men as a member of society
هذا تعريف تايلور للثقافة، والترجمة:
تعتبر الثقافة في معناها الاثنوغرافي الواسع، بأنها ذاك الكل المعقد والذي يتضمن المعتقدات، الفنون، الأخلاق، القانون، التقاليد، وكل العادات والقدرات التي اكتسبها الانسان باعتباره عضوا في مجتمع. انتهى كلام تايلور.
إن البعد الإثنوغرافي لمفهوم الثقافة، يجعل المفهوم غير قابل للتحديد إلا في ارتباط مع مجموعة أو جماعة معينة؛ قبل أن يرتبط بالانسان. وهو ما يضفي على المفهوم بعدا آخر، وهو البعد الأنثروبولوجي، الذي بموجبه، تصبح الثقافة خاصية مميزة للانسان.
الثقافة بمفهومها الأنثروبولوجي ، تعني كل ما أنتجه الانسان من وسائل وأدوات، بما فيه أدوات المطبخ.
لأن تلك الأدوات كانت وما زالت تلعب دور الوساطة بين الانسان والطبيعة. كما تعني الثقافة كذلك، كل الحيل والطرق الفكرية التي اكتشفها الانسان، كالرافعة، وطريقة إشعال النار..
الثقافة إذن منتوج مادي ومنتوج فكري.
ناتج عن التكيف مع المحيط، وتبادل التأثير والتأثر: الانسان ضعيف أمام الطبيعة، وتعويض النقص كان ضرورة بيولوجية: فهو لا يتوفر على قوة فيل، وليس لديه وبر أو صوف...فكانت صناعة الأدوات ضرورة ملحة لتعويض النقص.
إن أهم خاصية تتميز بها الثقافة كذلك هي خاصية التحويل. من جيل إلى جيل، ومن جماعة إلى أخرى.
وهذا ما جعلها كونية.
خاصية التحويل هي أهم خاصية لأنها ما سيتطور ليصبح نظاما للتعلم.
إن الثقافة باختصار: مادة(الأدوات) وتقنية(الطرق أوالطرائق، ما كان يسمى قديما: علم الحيل: كيف أحتال على الباب حتى يفتح أو يغلق بدون الحاجة إلى التردد عليه باستمرار، إنها التقنية، ومنها البدائية كالسطل والماء أو الناعورة، ومنها ما هو حديث كالمضخة.
إن الثقافة تطورت ، ويستحيل فصل التقنية عن الثقافة، كما يستحيل فصل التفكير عن الفكر.
وتحكم الفرد في الثقافة هو بمثابة السؤال حول ما إذا كان الانسان فعلا متحكما في التقنية، وهذا أمر غير صحيح.
إن التقنية هي التي أصبحت تتحكم في الانسان. موضوح حصل فيه الكاتب العالمي غارسيا نوبل في الآداب، عن روايته مائة عام من العزلة، ومجموعته.
إن التقنية من خلال اقتصاد العولمة أصبحت تتحكم في الانسان. ومن خلالها تتحكم فيه الثقافة، إنها تتوغل فيه بعمق، وتعض فيه بقوة.





التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
آخر تعديل oustad يوم 2010-05-08 في 00:33.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-08, 00:27 رقم المشاركة : 3
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الأزمة الثقافية و الإبداع في العالم العربي.


إن التقنية من خلال اقتصاد العولمة أصبحت تتحكم في الانسان. ومن خلالها تتحكم فيه الثقافة، إنها تتوغل فيه بعمق، وتعض فيه بقوة.
لا أريد أن أذكر نظرية التشيء والتي أصبح الانسان بموجبها أقل قيمة من الأشياء التي صنعها.
لنتأمل هذا الحدث:
قضت محكمة فيديرالية أمريكية بتغريم شركة لصناعة السيارات، لفائدة جمعية ضحايا وقتلى حوادث سير بتلك السيارة، بعد أن أثبتت الخبرة التقنية أن سوء تصميم السيارة، بحيث تمر أسلاك الإنارة الخلفية قرب خزان الوقود، هو ما كان يؤدي إلى انفجار الخزان وإضرام النيران بالسيارة، ساعة الحادث أو بعيده بقليل.
وحين كان العالم ينتظر فيه، أن تقوم الشركة المعنية، بإعادة تصميم السيارة، وإعادة تغيير خط الإنتاج؛ فضلت الشركة، ترك الأمور على حالها. لماذا؟
لأنها قامت بعملية حسابية، ووجدت أن ميزانية تعويض الضحايا المفترضين ،احتمالا، في المستقبل، أقل بكثير من الميزانية الفلكية التي تتطلبها إعادة التصميم، وتغيير خط الانتاج في المصنع الأم وكل فروع العالم...
أصبح الانسان خاضعا لقانون احتمال المخاطر.
فمن يتحكم في من؟
لقد أطلق الانسان بالتقنية ماردا، وماردا وماردا...وأصبح غير قادر على التحكم فيها، مما يطرح مشكلات أخلاقية كثيرة، مرتبطة
بالثقافة، والعلم والتقنية، والانسان.
لي عودة.
وأرجو أن يتفاعل هذا الموضوع مع عقول وأدمغة الأستاذ.
مودتي.






التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
آخر تعديل oustad يوم 2010-05-13 في 13:10.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-08, 00:56 رقم المشاركة : 4
محمد يوب
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
إحصائية العضو








محمد يوب غير متواجد حالياً


وسام المشرف المتميز

افتراضي رد: الأزمة الثقافية و الإبداع في العالم العربي.


أولا أعجبني الموضوع وأعجبني التوقيع سأعود للمناقشة لأن الوقت متأخر






التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-08, 01:31 رقم المشاركة : 5
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الأزمة الثقافية و الإبداع في العالم العربي.


مرحبا أستاذنا الجليل.
مودتي أستاذ محمد يوب






التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأزمة , الثقافية , العالم , العربي. , الإبداع , فى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:52 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd