الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الإبداعات الأدبية الحصرية > القصة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-04-29, 18:25 رقم المشاركة : 1
نورالدين شكردة
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية نورالدين شكردة

 

إحصائية العضو







نورالدين شكردة غير متواجد حالياً


question آش جاب مـحــجــوبــة لاستوكهولم؟



آش جاب مـحــجــوبــة لاستوكهولم؟
ـ نورالدين شكردة ـ


شاءت الأقدار أن أكون تلميذا تعيسا لمدة عسيرة من الزمن امتدت لثلاث سنوات من القمع، ومن دراستي الابتدائية لدى الشهيرة "محجوبة" فزاعة حياتي كما كنت أسميها، أو محجوبة المحبوبة كما كانت تسمي نفسها، أو محجوبة المجنونة كما كان يجيب تلامذتها كلما سئلوا عن اسمها. مخلفات تربيتها الفريدة لم تنمح من ذاكرتي قط، ولم أوفق على مر مشوار حياتي الطويل أن أجعلها تبرح حركيتي الإرادية وحساسيتي الشعورية، بل وكل أوجه تمظهرات شخصيتي… حاليا وفي سني المتقدم هذا تنتابني لحظات حزن وهلع مفاجئة، فأسترسل في التداري والاحتماء والاستجداء… ومما ألفته وعهدته في نفسي وعهده أصدقائي بي، أن يمد لي أحدهم كفه بغتة لمصافحته فأمد له كفي مفتوحتين ودونما شعور انتظارا لعقابي …
آثار أظافر أنياب محجوبة لازالت غائرة متراصة ظاهرة للعيان على امتداد قفا وعنق الجيلالي، يضحك الجيلالي أحيانا وهو يسترجع ذكريات تنكيلها بجسده الغض ونوبات عضها وقمشها الهستيرية، ويرتبك أحيانا وهو يستحضر سعارها وصراخها وهي تنهال على راحتي يديه أو أسفل رجليه بعصيها المتنوعة..
لكن وعلى الرغم من كل سوء المعاملة وحجم الإهانات والإيلام اللذان عايشهما الجيلالي إلا أنه لا يخفي أمام زملائه حنينه الكبير للحظة واحدة يواجه فيها محجوبة فزاعة حياته..
يعترف الجيلالي لزملائه في المقهى كلما قصدوا النيل منه أوالتهكم على ماضيه أنه يكن لمحجوبة مودة وحبا خالصين ويدين لها بالفضل والولاء، وغالبا ما يكرر على مسامعهم لازمة: " والله ولوما كانت محجوبة لا توظفت ولا وليت شي معلم". بل ويلتمس لها الأعذار والمبررات قائلا: "كان بإمكانها أن تفعل بنا أكثر مما فعلت، لكن طيبوبتها كانت تمنعها من الفتك بنا والتسبب في إعاقتنا، كما أنني لن أنسى ما حييت يوم خاطبتني باسمة " ديك التوحيمة واتتك غير نتا" وتأكدت وقتها أنها تكن لي حبا دفينا بالرغم من حجم العنف والقمع وسوء المعاملة الذي مارسته علي..." رد عليه أحد أصدقائه وقتها:" آش عند الميت مايدير قدام غسالو ولا عند المريد ما يدير قدام شيخو؟"
أجابه الجيلالي غاضبا: " أبدا كان بإمكاني الفرار غير أنني لم أكن أود تعطيل مساري الدراسي!!"
الجيلالي نفسه يستغرب تعلقه الشديد وغير المبرر بمحجوبة المجنونة على الرغم من تقدمه في السن، ويندهش لاندفاعه اللاإرادي للدفاع عن مسارها المهني الدامي وتبرير سلوكياتها المتوحشة.. وإذعانه وقتئذ لخربشاتها وعضاتها وصفعاتها بنوع من الشوفينية والمازوشية والذل والمتعة والتعاطف...
صرح له يوما أحد زملائه المثقفين ممن ذاقوا ويلات السجون والاعتقالات بعدما بالغ الجيلالي في تمجيد محجوبة وتعداد مناقبها، "أنت ضحية تعاطف مرضي مع جلادك، فصار القمع والإيلام إدمانا لم تعد تستطع ممارسة حياتك الطبيعية من دونهما... أنت السي الجيلالي وأنا وكل من يغرد لازمتك مصاب بأعراض "متلازمة استوكهولم"1 وعلينا أن نعرض أنفسنا على أقرب طبيب نفسي، هذا إن لم يكن هو الآخر يعاني هذه المتلازمة!!"
شده الجيلالي، وتساءل مع نفسه: "آش جاب محجوبة لاستوكهولم؟" تحسس دماغه وتوحيمته ببلاهة، تلاحقت أشرطة قديمة أمام عينيه لتعنيف زوج أمه اليومي وقرصات والدته القوية وتواطؤ كثير من الأهل والجيران وآباء أصدقائه وأصحاب المحلات التجارية المجاورة وصاحب الفرن ومالك الحمام والخضارون بل وحتى المتسولون...وفي مرحلة لاحقة من عمره المقدم والقايد والشرطة والعسس في العفس على كرامته وتدشين جسده بركلة أو صفعة أو لطمة أو بصقة كشكل من أشكال إظهار الحرص والتعاون على تربيته وتأديبه...وبالرغم من كل ذلك فالجيلالي لا يكن لهؤلاء أدنى شعور بالحقد أوالانتقام.. على العكس من ذلك تماما فهو يكن لهم تقديرا واحتراما خاصين، ويعترف أنهم كانوا يفعلون خيرا بضرب مؤخرته وقفاه وخديه للدفع به إلى الأمام وإيقاظه من كسله وتواكله. وأكمل المعتقل السابق قاطعا حبل أفكار الجيلالي: "فقط علينا أن نتجنب تكرار ما مورس علينا لأننا لا زلنا رهائن للقمع والخوف".
يتذكر الجيلالي جيدا ذلك الألم الذي كان يخلفه ارتطام العصا براحة اليد، ويستحضر بصدق مشاعر الخوف والرهبة، وتلك الرعشة الشاملة التي تحل بالبدن هنيهات قبل العقاب.
كما يذكر جيدا ذلك الاستصغار وإهانة النفس اللتان يرمق بهما ذاته ويرمقه بهما زملاؤه ساعة رجوعه لطاولة جلوسه باكيا، مرتجفا، غارقا في الحياء... وأحيانا في البلل... ويعتقد الجيلالي في قرارة نفسه أن شخصيته غير المتزنة راهنا، ما هي إلا نتاج لكثرة ما ارتطمت بها الأشياء الصـلبة الموجعة. بل ويجزم أن غياب التوازن والانسجام بين شعوره ولا شعوره إنما هو نتيجة حتمية للأرجحة المتشنجة التي كان يرغم على تقمصها ساعة العقاب.
تذكر الجيلالي "استوكهولم " هذه المدينة التي لا يجمعه بها سوى بطاقة بريدية يتيمة كان أخوه بوشعيب قد أرسلها له بعدما بالغ في طلب مساعدة مالية.. ابتسم في مكر وتساءل مجددا بصوت عال:"فعلا، آش جاب محجوبة لاستوكهولم؟ ".
انفجر الزملاء ضاحكين، وعلق المعتقل السابق قائلا:"وهي غير محجوبة وحدة فحياتنا؟".
لن ينسى الجيلالي أبدا أن أمه كانت تعاقبه وتنقض على توحيمته انقضاضا ثم تعانقه بعد ذلك وتشترك معه في بكاء مرير ملتمسة منه الصفح والاعتذار، زوج أمه هو الآخر كان يمعن في تعنيفه وبعد لقاء سري خاطف بوالدته يعود ليقبله ويثني على طيبوبته وتوحيمته... وأحيانا كان يكتم على أنفاسه وما إن تظهر والدته في الأفق حتى يسارع مخادعا لمعانقته والطبطبة على توحيمته..
لقد نكلت محجوبة بالجيلالي لدرجة اقتنع معها في الأخير برؤيتها الشوفينية للحياة، ومنطقها المتعصب المريض، وصار معجبا بشخصيتها السادية...
ارتباط الجيلالي المرضي بجلاده وقامعه المستبد ارتباط دائم أبدي... توقه لأن يمارس عليه أحدهم العنف ويضيق عليه الخناق توق مستمر ومتجدد، يمني نفسه أحيانا أن تنقطع الكهرباء والماء وأن يتسابق الناس صوب الآبار والمنابع والدكاكين لاقتناء الشمع وفتيل قنينات الغاز ويتقاتلون في صمت وتلذذ عساه ينفس وقتها عن عقده العديدة...
يصر الجيلالي على أنه نسي تماما كل ما اقترفته محجوبة في حقه، بل وينكر أحيانا مواقف بشعة يسترجعها زملاؤه السابقون على مسامعه..
ـ" أتذكر يوم بصقت عليك وطرحتك أرضا ثم عفست على توحيمتك بكعب حذائها العالي؟" موجة من الضحك تواكب هذا السؤال المستفز.
يدافع الجيلالي عن نفسه باستماتة مرحة "أبدا، نعم أوقعتني أرضا، غير أنها لم تطأ توحيمتي بل كنت ذكيا وقتها فتكومت حول نفسي فارتطم كعب حذائها الغالي بعظام ظهري حتى تكسر" ترتفع موجة الضحك.
ـ"ويوم انقضت على قفاك وعنقك وعضتك حتى تبولت من شدة الألم؟"
تحسس بعنقه، مرتبكا، آثار ندوب عميقة لعضة معلمته "محجوبة" وتذكر حجم الرعب الذي أحدثته في نفسه يومها وهو يرسم قوس قزح ويلونه بالقلم الأسود الوحيد الذي كان بحوزته.. وعلق مبررا: "ورغم ذلك فأنا المذنب وقتها، شحال كيديرو كاع هاد الأقلام الملونة؟""
ـ" ويوم أعطتك تسع ضربات فرجوتها مداهنا متملقا أن تكمل لك الضربة العاشرة، فتكرمت عليك بالضربة القاضية وأضافت لسجلك 60 ضربة أخرى عقابا على جرأتك وتطاولك بالتدخل في اختصاصاتها".
ـ"أبدا فلقد كنت الأقوى ولطالما مددت يداي معا دون أن يهتز لي طرف، حتى إنني لا أذكر يوما أقفلت فيه عيناي وأنا أعاقب كما كنتم تفعلون جميعكم أيها الجبناء، لقد علمتني الصبر على الشدائد والمقاومة والتحمل". فند الجيلالي رواية صديقه المتحامل.
ـ لكن أروع واقعة لازلت أذكرها عنك يوم قصدتها متوسلا بعدما تجاهلت تعنيفنا بسبب مرضها يومها قائلا "شي ضريبة أأستاذة الله يرحم ليك الوالدين" وأصدرت الكراسي والكؤؤوس صوتا مزعجا بسبب موجة الضحك الأعنف التي حلت بطاولة الزملاء.
ـ "ويوم عاقبتك وتركتك واقفا على رجل واحدة أزيد من عشر ساعات ثم على رأسك لأربع ساعات مستمرة ولولا زيارة مبعوثي اليونيسيف يومها لصرت أحمقا أوأحولا". غالى أحد الزملاء في توصيف الحدث.
ـ أنت مشؤوم.. أشخاص كثر مروا بحياتك مرة واحدة فكانت المقابر مصيرهم، ولا نعرف كيف تعطل شؤمك أمام محجوبة، مات أبوك يوم مولدك، والتهمت الكلاب حنان المسكينة، وجرفت السيول المغناوي وإدريس وعبد الفتاح وسالم..."
" محجوبة؟ أنتم لا تعرفون حقيقة فضل محجوبة علي لقد كانت رافعة لمستقبلي وحافزا لمشاريعي..."
ـ" ههههههه سبحان الله أمازلت تجرؤ على ذكر اسمها رغم كل القمع والاضطهاد الذي مارسته عليك بل وتنسب لها مكاسبك المتواضعة، لقد أشبعتك رعبا لدرجة تعدلت معها جيناتك وملامحك فصرت تبدو خائفا على الدوام؟"
ـ"محجوبة اختطفتك لمدة ثلاث سنوات، ورهنت ماضيك وحاضرك ومستقبلك بين أناملها وأظافرها وأسنانها وتحت كعب حذائها"، علق المعتقل السياسي السابق متعالما وأردف: "محجوبة شوهت لديك مفهومي الخير والشر واللذة والألم، لقد مارست عليك ضغطا نفسيا شديدا، وألحقت بك أذى بليغا غير أنك وعن غير وعي كنت ولازلت تحاول إنكار ما حل بك وتبرير ما لا يبرر بعدما طورت آلية دفاعية سلبية أساسها التعايش مع الألم والأذى..."
ارتعد شحم توحيمة الجيلالي، وعلق بمكر ساخر:"إذن فقد كنت أدرس بستوكهولم دون أن أدري؟" وفي قرارة نفسه المنداسة تذكر أنه لم يكن يملك من مصيره شيئا وأن محجوبة كانت قد استباحت جسده تماما وشلت إرادته فاقتنع وقتها بضرورة التواطؤ ووقف توحيمته هبة لكبتها وعقدها.
يعترف الجيلالي في لحظات خلوته التأملية أنه وقع في حب محجوبة وأنه لم يفكر يوما في الانتفاض أو التمرد أو الاحتجاج أو الثورة طالما أن الإيلام صار طقسا يستعذبه وهمته طالها الوهن والتثبيط، بل وصار مستعدا للدفاع عن اختياراتها وتبرير وحشيتها باستكانة وخضوع وإذعان.
يذكر يوم رفض رفضا قاطعا فكرة انتقاله إلى مدرسة أخرى بعدما عاد إلى منزل والدته ودماء كثيرة تسيل من أنفه ولحم أسنانه، كان يخشى أن يكون الوضع هناك أبأس وأخطر. ولعله الخوف من الوقوع في متلازمة جديدة هي "رهاب التغيير" فما أدراه أنه لن يجد نفسه بين فكي مدرس أشد بطشا وفتكا، ولأجل ذلك آثر أن يظل أسيرا عند من ألف عنفها على أن ينتقل إلى المجهول الذي قد يخفي له الأسوأ، كانت تلك فوبيا الخوف من التغيير وعصاب التشبث بالوضع القائم، يكرر الجيلالي دائما:" ظالم نعرفه خير من غريب لا نعرفه".
سها قليلا عن حديث زملائه واستحضر صورة محجوبة وهي تضرب بعصاها ذات اليمين وذات الشمال صارخة " أنا أضربكم لأنني أحبكم، والله العظيم أحبكم، لا تفهمونني خطأ..أعاقبكم من أجل مصلحتكم." عاد لرشده مصرحا:" واضح أن جميع مدارس أواطننا العربية تورث عن غير قصد أعراض متلازمة استوكهولم لدى ناشئتنا السجينة وراء جدارنها، والأكيد أنها تهيئ هذا الجيل المقموع لحكومات وأنظمة أكثر شططا وقسوة".
عاد الزملاء للحديث عن مستجدات الحركة الانتقالية والترقية بالاختيار والالتحاقات بالزوجة والزيادات غير المرتقبة في الأجور.. وفجأة وقفت عليهم محجوبة يجتثها الضخمة ونظارتها الطبية السميكة ومنديلها الرأسي المزركش وعصاها الخشبية المرصعة وصرخت في وجههم غاضبة:"هاي هاي هاي مقهويين فاستوكهولم الكلاب.. مازلتم كما كنتم، أهذا وقت لايزال فيه المرء يتسكع في المقاهي أيها المعتوهون، يالاه كل حمار يقصد دارو؟" انتفض الجيلالي من مكانه ومد شفتيه المرتعدتين لتقبيل يديها وكتفيها، وفي لمح البصر كان الآخرون قد تشتتوا إلى غير رجعة مسقطين الكؤوس والكراسي متعثرين في أرجل بعضهم البعض...توقف الجيلالي عن التقبيل، ابتعد قليلا عن محجوبة، ابتسم في وجهها ابتسامة كاذبة، ودون تردد أغمض عينيه ومد كفيه مبسوطتان أمامها منتتظرا عقابها...

1 ـ متلازمة استوكهولم: stockholm syndrome تطلق على الحالة التي تصيب الفرد عندما يتعاطف مع عدوه أو من أساء إليه بشكل من الأشكال، أو يظهر بعض علامات الولاء له مثل أن يتعاطف المخطوف مع المختطف...
2ـ استوكهولم هي عاصمة مملكة السويد الأشهر والأفضل والأكثر ملاءمة للعيش في العالم، وتشتهر بدور أزيائها ومتاحفها وفنونها وبحيراتها المتعددة، كما أنها تقع على 14 جزيرة جليدية قرب بحر البلطيق، استوكهولم مدينة المرح والفرح والتفاؤل، كما أن شمسها لا تكاد تغيب خلال الصيف بالكامل...







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=122152
آخر تعديل نورالدين شكردة يوم 2010-04-29 في 18:30.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-01, 19:03 رقم المشاركة : 2
محمد محضار
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية محمد محضار

 

إحصائية العضو







محمد محضار غير متواجد حالياً


افتراضي رد: آش جاب مـحــجــوبــة لاستوكهولم؟


نص متميز لمبدع كبير هو صديقنا نور الدين ..الجيلالي مازال يحقق متعة القراء ويمنح فرصا جميلة لنا ، لعيش لحظات قوية مع مغامراته...






التوقيع




رب ابتسامة طفل خير من كنوز الدنيا أجمع

    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-01, 19:58 رقم المشاركة : 3
مريم الوادي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مريم الوادي

 

إحصائية العضو







مريم الوادي غير متواجد حالياً


وسام المراقبة المتميزة

افتراضي رد: آش جاب مـحــجــوبــة لاستوكهولم؟


نص متميز فعلا أستاذ نور الدين
نادرا ماتتحقق متعة القراءة
أحييك اخي الكريم وبانتظار جديدك الممتع






    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-02, 18:19 رقم المشاركة : 4
الزبير
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
 
الصورة الرمزية الزبير

 

إحصائية العضو







الزبير غير متواجد حالياً


افتراضي رد: آش جاب مـحــجــوبــة لاستوكهولم؟


اينما حل الجيلالي تجد المتعة
تحية للجيلالي مول نور الدين
سلمت يداك
فعلا هناك علاقة وطيدة بين المدرس والتلميذ تتوطد بمرور الزمن ويساهم الحنين في الطفولة الى ايقاظ هاته الصورة
لكن الحنين فيه او فيه
هناك من يحن لأيام الدراسة ومن يحن للإنتقام
محبتي وتقديري اخي شكردة






    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-02, 22:29 رقم المشاركة : 5
ام زينب
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية ام زينب

 

إحصائية العضو







ام زينب غير متواجد حالياً


افتراضي رد: آش جاب مـحــجــوبــة لاستوكهولم؟


من المدرسين من وشموا ذاكراتنا بالسلب او الايجاب






التوقيع

باقات الورد
لام زينب.شحرورةالود
اغار من بيضاء
ان نالها ضياء السعد
سيدة واخت جد

اسمحي لي ان شاركتك هذا التالق بهذه الابيات المتواضغة وهنيئا لك اختي ام زينب وهنيئا للبيضاء بك.

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاستوكهولم؟ , آش , مـحــجــوبــة , يات

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:16 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd