المشكل اخواني ليس في كيفية التعبئة,بل المشكل يطرح لان لا علاقة لطريقة التقويم التي نعتمدها والمطلوب في الدليل,مما يجعل تعبئته اجتهادات ان لم نقل شطحات شخصية,ولكن كل هذا سيتم تجاوزه اذا تم تعميم العمل بالتقويم عبر بيداغوجيا الادماج,والله اعلم ,يمكن لاخوان جهة مكناس ان يفيدونا اكثر,حيث تم تجريب التقويم بهذه البيداغوجيا في هذه الجهة

جزاك الله اخي خيرا

اخواني الاساتذة,المشكل الاساسي هو الخوف من التفرغ الى تعبئة دفتر التتبع الفردي بعشوائية و ترك الرسالة النربوية للاهمال التي تعتبر اسمى من عملية ملء شبكات ,

لقد بات من المؤكد أن معظم المدرسين سيكرسون جل جهودهم-إن لم نقل : كلجهودهم-لهذه الشبكة/دفتر التتبع الفردي على حساب الرسالة التربوية ، ببساطة لأسباب منها:
القيمة التي أعطيت لهذه الدفاتر.
البينة التربوية.
الاكتظاظ في الأقسام.
عدد ساعات العمل.
تخطيط التدريس.
وهلم جرا....