طعنــــــــــــة غـــــــادرة طــــعنة غـــــادرة خنقوا صوتها .. كثموا أنفاسها .. ساوموا أهلها .. أجاب المكلوم : لكم ماشئتم .. أريدها حية .. لا أملك غيرها .. عبثا شكا .. سُدىً تلاشت صرخاته .. تلقى التعازي في كرامته ووعد وعيد بالتظاهر .. محمد الورزازي المحمدي كِرْكاس |
رد: طعنــــــــــــة غـــــــادرة ليس غريبا أن تتعرض كل القضايا العادلة، لطعنات الغدر. شكرا على الابداع الراقي. |
رد: طعنــــــــــــة غـــــــادرة إنتشرت الطعنات بيننا كالطوفان فدمرت البيوت و فرقت القلوب ....هدمت جزر الأمان و أحرقت مدن الأحلام ...وأشعلت النيران ... ...من يهديني خارطة الطريق إلى كهف كي أنام أعوام وأستيقظ على عالم غير العالم ... حرف راسخ و قلم شامخ دام لك التألق اخي الكريم مودتي الصادقة |
رد: طعنــــــــــــة غـــــــادرة جميلة جدا ومفتوحة القراءة ولطعنة الظهر جرحها الذي لا يلتئم بوركت اخي الفاضل ودام لك سمو الكلمة وانتقاء العبارة مناي |
رد: طعنــــــــــــة غـــــــادرة اقتباس:
ما العلاج للجروح الغائـــــــــــــــــرة ؟ ما مصير القضايا العادلــــــــــــــــــة ؟ ما مآل الحقوق العــــــــــــــــــــــادلة ؟ ما دور الإبداع في حل النازلــــــــــة ؟ شكرا لك أستاذي على إضاءتك .. مودتي . م . الورزازي المحمدي . ك |
الساعة الآن 11:18 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd