قطعة رائعة، قافية نادرة، وبحر هائج... مودتي وإعجابي الشديد بنظمك. بوركت صديقي.
أضيف عليها وأغنيها لو سمحت بالبيتين:
فَعِشْ بالزّهْدِ تَكْسبْ أجْرَ دارَيْـ*******نِ،إذْ،لمْ يَقْتُلِ الانسانَ عُوزُ.
ولا يَرْكَنْ إلى الدّنيا، فـيَخْسَرْ*******ولا يَغْـترّ، ذو لُــبٍّ، عــزيزُ.

أينك يا جرير؟ هذا خليل. هههههههه.

نسج شاعري من وحي الأحاسيس العذبة ، وتعبيرمنظوم يوازي فكرة اجتماعية ناذرة التناول...
و يظل شعر التفعيلة ، إطاراً للتجديد ضمن طاقات الخليل و إمكاناته ..حيث نلحظ الموسيقى التي تولد الرغبة في التغني بالشطر ..ثم القافية التي أحدثت رنينا قويا و أثارت النفس إلى أنغام و أصداء ، بل مثلت فاصلة واضحة بين الشطر و الشطر دون السقوط في النثرية الباردة !
موضوع " العجوز " تم تناوله ضمن رؤية اجتماعية مهمة ، لن يتأتى التوقف عندها إلا ضمن وسطنا الإجتماعي الإسلامي الذي يحترم قداسة العمرالعتي.
مودتي .

أهلا بك أمام صغير مثلي...
دعي بلابلك تغرد هنا وهناك..
تحياتي

استمتعت بقراءتها اخي

قريض عمودي جميل ..يتميز بجرسه المسيقي الجميل..ووحدة بنيته الشعرية..قافية ولا اروع ..ولغة تمتح من قاموس متين..حضور قوي للذات الشاعرة التي تتحكم في توجيه الخطاب..للعجوز الذي حتما هو ذلك الشخص الذي سنكونه جميعا إن مد الله في العمر...بورك حرفك البهي..وطال حضورك بيننا ايها الرقيق