رد: انتقام اقتباس:
حياك الله أستاذي القدير محمد الورزازي حقيقة لم أتمالك نفسي وأنا أقرأ تعليقكم الرائع والقيم إلا أن أقف مشدوهة أمام براعة المرآة الناقدة التي ألهمكم المولى بها ، وجدتني أبادر للتو للرد عليكم لأن ردكم لا يحتمل أن يؤجل. بدعمكم أستاذي القدير قد أمضي قدما كل الشكر والامتنان والتقدير أخي محمد |
رد: انتقام في غفوة عقل وجدت نفسها أمام طوفان الغدر ليجرفها إلى الإنتقام أنثى جريحة في صحراء الوفاء متألقة دائما محبتي غاليتي |
رد: انتقام ** كثيرة هي مستويات حضور طعنات الغدر..!! فأمام ذات تستطيب لذة الوفاء و العهود المعسولة ، وأمام انغماس قوي في ثخوم الأحلام الورقية ... أمام هذه الوضعيات و غيرها كثير ، تزيد أنياب الذئب بروزا ! فيستطيب اللعب على حبل المحطات الكثيرة . لأجل ذلك ، فمُغادرة تلك المحطة من الأمور الحثمية أساسا ، ومن البديهي أن نشهد انكسارات و خسائر عاطفية تعم فضاءات المحبة المُزيفة . **خلال المشهد الثاني من الومضة ، يجد المتلقي نفسه أمام صدمة رد الفعل .. ردة الفعل التي تُظهر مدى قوة الجُرح الذي خلفه الغدر.. وللأسف القرار كان قاسيا جدا ، كان قرارا تحكمه العاطفة والندم . فقتل البراءة ليس سلوكا عابرا ، أو نزوة عابرة للنسيان و الهروب ، بل هو قتل للشخصية في كينونتها العامة ، قتل للحاضر و المستقبل ، قتل لمحبة الإنسان ، وخاصة للجنس الممثل للغادر الخسيس. كانت ومضة ، ونافذة اجتماعية ، و مبادرة بلبلية لخلق أجواء نقاش حميمي .. لك كل المودة. |
رد: انتقام فعلا الكثير منهن يعتقدن أن الإنتقام يكمن في قتل البراءة وهذا لعمري خطأ فادح لأن البراءة تقتل وينمو توحش فضيع بين ثنايا الفؤاد هو خط اللارجعة ولاشك. |
رد: انتقام اقتباس:
تعليق جميل أنثى جريحة في صحراء الوفاء بوركت غاليتي صعبة المزاج تحيتي ومودتي |
الساعة الآن 14:02 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd