رد: الليل في وطني لماذا الحروف بكت ؟؟ في فؤاد القصيدة ماذا دهاها؟؟ كانت زهور السطور و عبر القوافي ترن سعيدة فاضحت تئن وهذا صداها بهذا الواقع المشين منذ متى الدمع يشفي الحقيقة ؟؟ ما بال واقعنا عشق خطوط الرذائل؟؟ كيف يمكن ان نكون اضعف من كل العالم؟؟ و كيف يمكن ان نتنازل حتى عن انفسنا الطيبة ؟؟؟ كيف تزاحمت بنا الحقائق لنصمت جميعا ؟؟ |
رد: الليل في وطني اقتباس:
دمت كما أنت عبقة الحضور ذكية الابحار في عمق الدلالة دمت سرمدية العبارة مناي |
رد: الليل في وطني سواد الليل في وطننا الحبيب كسواد ايامه.....كل طرقه الشبه معبدة تؤدي الى المتاهة \اتها.......رؤية أطفال الليل في بلدنا لها غصة في الحلق ...ليتنا يوما نلعنها معا تلك الوريقات التي تبدو وكأنها آخ\ة بتلابيب كل واحد منا.....مودتي ...وشكرا على الابداع الجيد... |
رد: الليل في وطني اقتباس:
سلم منك الذوق الجميل والحرقة التي تلبسك تجعل للاحمر شرعيته لقد ابيح لك الاحمر فهو يتلون حسب المواقف يعكس المحبة ويعبر عن الانتفاضة ويعكس الغضب والحرقة بوركت ميمون المتألق |
رد: الليل في وطني أحزنتي يا مريم ، وفي جعبة فؤادي كثير من الهم والحزن !!! أصبت بسهم قصيدتك ، جراحاً وآهات، تخبو بداخلي وأتنهد وطني زفرات حرى . لله در الحرف كيف يُحزن ويُبكي ، وكيف يُضحك ويسر . سلمت من كل حزن حرية الأوطان والأفئدة . |
الساعة الآن 13:46 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd