الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-03-21, 22:12 رقم المشاركة : 1
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

a9 المعلم الأول وما جرى له مع وزير التربية أبي علم بن معرفة إهداء: إلى كل رجال التعليم



المعلم الأول وما جرى له مع وزير التربية أبي علم بن معرفة


صخر المهيف18 مارس 2010
الإهداء: إلى كل رجال التعليم بالمغرب
اجتمع ثلة من المعلمين بصحن مدرسة النور، وبينما هم جلوس يرتشفون كؤوس الشاي المنعنع في حصة الاستراحة، إذا بوافد عليهم يترجل من على صهوة جواده المطهم ويهرول إليهم وأثر السفر باد على هيئته، فابتدره حارس المدرسة بكوب ماء ليبلل ريقه، وبعد أن استرجع أنفاسه، بسمل وحمد الله، ثم دنا منه المعلم الأول ببشاشة قائلا:
- نزلت أهلا وحللت سهلا يا أخ علم، تفضل بالجلوس ثم أخبرنا بماء وراءك.
فقال الرسول وهو يفرق نظراته على القوم:
- شكرا لك أيها المعلم الأول، شكرا لكم يا معشر المعلمين، إنما هي مصيبة وأي مصيبة.
جمد القوم في مكانهم وتبادلوا نظرات مستفهمة، والرسول يرتشف من كأس الشاي المنعنع ما قدر له أن يرتشف حتى أطمأن قلبه فغمرته سكينة وراحة، ثم سألهم:
- أما سمعتم بأمر الخطة؟
فرد القوم مجتمعين:
- لا ورب القلم.
قال:
- خطة جاء بها وزيرنا أبو علم بن معرفة لإصلاح شأن التعليم بالبلد.
قالوا:
- وما تفصيلها؟
قال:
- سماها الوزير خطة استعجاليه لإصلاح شأن التعليم بالبلد وبها بنود وفصول وأجزاء:
غمغم القوم وتبادلوا بينهم النظرات الشزراء، والكلمات النكراء، وقد بدت على وجوههم أمارات الدهشة والثبور، فأخرج الرسول من كُمِّهِ ورقة من جلد الغزال وصاح في القوم:
- أنصتوا يرحمكم الله
فصاح القوم:
- كلنا آذان صاغية، وما نحن بمطمئنين لما جاء به الوزير أبو علم، فقد خبرنا طيش من سبقوه وجهلهم.
وشرع يقرأ الرسالة:
من الوزير أبي علم بن معرفة
إلى رجال التعليم بالإيَالةِ الشريفة.
وبعد:
قد بلغ إلى علمنا ما وصل إليه حال التعليم بالبلد من تخلف وانحطاط مما اقترفته أياديكم من ظلم وتعسف في حق المتعلمين من رجال الغد، فتراكم تقصرون في أداء الواجب، إذ تتغيبون عن فصول الدراسة ولا تحترمون نهجا سطرناه لكم، ولا تسيرون وفق برنامج ارتضيناه لكم، وتهملون هندامكم، وتبخلونَ بأموالكم وتدلون بشهادة الطبيب تلو الشهادة، وتكتمون علمكم عن آباء تلامذتكم، وتخوضون الإضراب بعد الإضراب مما يصيب مصلحة البلد في مقتل، وكنَّا من أجل الإنقاذ والإصلاح، قد بعثنا إلى تلامذتكم بالمحفظات والمقلمات والمسطرات والدفاتر والأغلفة والأقلام حتى نعينهم على الكسب والتحصيل ، ووفرنا لكم كل السبل حتى تقوموا بواجبكم على الوجه الأكمل، بيد أننا، وبناء على ما بين أيدينا من أنبَاء جاءتنا من عيوننا المبثوثة في كل مكان، فقد أمرنا نوابنا حتى ينظروا في أمر رخص مرضكم ومبررات غيابكم، وأمرنا مفتشينا بأن يمعنوا النظر في جذاذاتكم ، فارجعوا عن غيكم وتوبوا إلى رشدكم، فقد بلغ السيل الزبا، وقد أعذر من أندر.
تصايح القوم في هرج ومرج، ووقف المعلم الأول وقد تقوست حاجباه ووقف شعر رأسه وانفتحَت أوداجه وعلت حُمْرَةٌ وجنتيه، ثم فتل شاربه وساد صَمْتٌ رهيب، وإذا بصوت ينطلق من بين الجمع:
- قد انتدبناك للرد على الوزير أبي علم بن معرفة.
فصاح بأعلى صوته:
- وإنِّي لها يا قوم، هاتوا دواه وريشة وورقة من جلد الغزال.
ومال إلى زميل له قائلا:
- اكتب.
فرَدَّ الزميل:
- لبَّيْكَ يا كبيرَنَا.
من المعلم الأول
إلى الوزير أبي علم بن معرفة
وبعد:
اسع في أمر العلم يؤتك الله أجرك ثلاث مرات، وأما الأجر الأول، فأجر اجتهادك، وأما الأجر الثاني، فأجر يؤتيكه رب القلم على قدر نيتك، وما الأجر الثالث، فالأجر الذي تناله من استوزارك، ويكفي في شهر لبناء حجرة دراسية كما يكفي لإصلاح جميع مرافق مؤسسة مخربة، وهو يكفي في سنة لتجهيز جيش عرمرم لحرب عدونا الأمية والقضاء عليها قضاء مبرما في ولاية كاملة من ولايات الإيالة الشريفة.
يا أبا علم، لقد ورد علينا خطابكم فأصابنا بالهَمِّ والغم لما ورد فيه من ترهات وسفاسف لا يقول بها رجل من العامة، فكيف بوزير في علمكم ومعرفتكم، ها قد وضعت وزر تخلف أمر التعليم في البلد على عاتقنَا، وتناسيت سياسة وزارتكم الفاشلة، أما بلغ إلى علمكم أن المعلم منا بالمدينة، يعلم خمسين وبعضهم سبعين نفرا من التلاميذ في حجرة واحدة، فكيف يستقيم طلب العلم بينهم؟ فالواحد منهم إذا خرجت من مؤخَّرَته ريح تداعى له سائر الخلق، وهم إذا تنفسوا جميعهم أو حركوا أطرافهم أربكوا سير الدرس وسمعت لهم جلبة عانى ويلاتها المعلم المسكين، وأمَّا السبورات السوداء، أما علمت أن الفرنجة استغنوا عن سوادها ببياض، وعن خشبها بلدائن أو معدن لا يصدأ يُدْعَى الألمنيوم فسهل استعمالها وحسن منظرها، وهذا خلافا لسبوراتنا السوداء المثقوب خشبها إذ يعشش فيها العنكبوت ويطل من بين ثقوبها بين الفينة والأخرى الصرصار والنمل، وإنك لا تجد في المدارس آلات اتصال مما تسميه الفرنجة والفايكنج والبلغار والجنس الأصفر آلات السمع والبصر وأما آلات التجريب، فتكاد تكون معدومة، فالواحد من مدرسي علوم الطبيعة يطلب من تلامذته أن يتخيل تفاعل عناصر الطبيعة من كربون وأوكسجين بدل معاينتها في الواقع، فيتدرب طلبة العلوم على إعْمَال المخيلة وشحن الذهن ولا ضير في ذلك، ألا لعنة الله على الظالمين,
واٌعلم أعزك الله، أن معظم مدارس البادية بلا مراحيض، وطال أغلب نوافذها وأبوابها كسُورٌ وخدوش، يقضي المعلمون والمتعلمون حاجتهم في الخلاء، حتى إن الواحد منهم يعرض مؤخرته لقرص البرد شتاء ولسعة العقارب وعضة حية صيفا والمؤخرة المسكينة مكشوفة للعيان والطامعون كثر، وبعض هذه المدارس انهار على رؤوس الأشهاد معلمين ومتعلمين ، لكُلٍّ منهم نصيب من غضبة الطبيعة، ومنها ما تقطر سقوف أقسامها ماء لما تمن السماء على العباد بالمطر وجلها بلا أسوار تقيها فسَادَ الزناة وسَطوَ اللصوص في ليالي العطل الطويلة، يشربون فيها خمرا ويلعبون فيها قمارا ويتناولون حَشيشا ويزنون ببنات الهوى ولا يتوَرَّعون عن سرقة آلات ووسائل التعليم إن وُجدَت، ثم إن المسالك إلى مدارسه البادية متربة لا يغطيها إسفلت، يصعب السير فيها شتاء إذ تتوحل، وبعضها يستعصي على البغال فكيف بالبشر، ولا تعْجَبَّنَّ إذا تناهى إلى علمكم أن معلما اختص بتسلق الجبال حتى يبلغ المدرسة التي بالقمة.
وقد بلغنا أنكم لم تعَوِضُوا مُنَظِفِي المدارس وحراسها بعد تقاعدهم أو وفاتهم بموظفين آخرين، فتولى المعلمون أمر تنظيف حجرات الدراسة بمعية تلامذتهم، لأن وزير المالية المغضوب عليه لم يستخلص الضرائب من أثرياء الإيالة الشريفة ومن زعماء الأحزاب السياسية وزعماء النقابات والوزراء والجنرالات وسائر أهل الحل والعقد، فامتنع عن توظيف منظفين وحراس جدد وحجته في ذلك ضيق ذات اليد، وقل مثل ذلك في الأساتذة الذين تقاعدوا أوْ قضوا نحبهم، فهم لا يعوضون بآخرين، حتى بتنا نرى الأستاذ المتخصص في الفلسفة يدرس الدين، ولا عجب إذا درس اللغة العربية نَحْواً وصَرْفاً وإملاء وبلاغة وإنشاء.
وأمَّا الكتب المدرسية، فلم يطلها على عهدكم وعلى عهد سلفكم أي تغيير، فهذا الجديد في التاريخ وما هو بالجديد، وهذا يسمى المفيد في الاجتماعيات وما هو بالمفيد، وذاك الأساس في التربية الإسلامية وما هو بأساس، وهذا المفيد في الرياضيات وما هو مفيد إلا لأصحاب المطبعات والمؤلفين وتجار الكتب، وما ذلك التعَدُّدُ في الكتب المدرسية إلا حيلة من الوزارة لإكرام الموالين وتأليف قلوب المعارضين، فلا مناهج تغيرت ولا مقررات تبدلت إلا أساميها، والأسامي من الظواهر لا من الجواهر كما أسلف السلف الصالح من الفلاسفة، وما الكفايات إلا مثل صارخ على صدق ما أقول، إن هي فكرة ساكسونية، والساكسون من ذوي النعيم واليسار والرفاه، لما بين أيديهم من صناعة متقدمة وسياسة راشدة ودخل محترم ورَفاهٍ مضمون وأقوات موفورة وعلم مزدهر وعدل غير منقوص ونسب معدومة من الأمية، فأين نحن من هذه الأمم حتى نستورد سياراتهم وطياراتهم وسفنهم وقمحهم وعلفهم ودواءهم وبرامج مرنائهم، فنستورد مناهجهم أيضا ونصف الأمة منا أميون لا يقرؤون ولا يكتبون؟ فكأنكم بذلك استوردتم أفكارا من القرن الواحد والعشرين لتُعْمِلوهَا في شعب يعيش جهلا وانحطاطا وتخلفا بقرن أو قرنين عن الحاضر، وكأنكم تحاولون إصلاح أمر قبيلة من القرن العاشر بعقلانية القرن الواحد والعشرين وبئس المسعى.
واٌعلم أعزك الله، حقيقة من انبرى لتأليف هذه الكتب التي يتعلم منها أبناء العامة من الشعب، مفتشون أولون وغيرهم من ذوي الاختصاص في علوم التربية، فتلفيها متخمة بأخطاء النحو والصرف والمعرفة مما لا تفوت ملاحظته على عين المتفحص اللبيب، فتنسخ الكتب بلا مراجعة من قبل الوزارة، والمضحك أن أخطاءها لا تستدرك فيما يلي من الطبعات، والمبكي أن أبناء واضعي هذه المصنفات وأبناءكم أيضا، لا يدرسون بمدارس العامة من الشعب، بل في مدارس البعثات الفرنجية، حتى إن كبروا واشتد عودهم، ابتعثتموهم إلى الخارج ليعودوا إلى الوطن بجنسيات أمم أخرى وبشواهد عليا حتى يحكموا أبناءنا بسلطان العلم والمعرفة وهم لا يفقهون من لغة البلد شيئا ولو كانت نيتكم صالحة، وسريرتكم نقية لابتعثتم أبناءكم إلى مدارس العامة ، فكيف ترومون إصلاح منظومة أنتم أول من يرغبون عنها ؟ إنه العبث بعينيه ورب العلم.
ولا تسل عن الأجور الزهيدة، فعنها حدث ولا حرج، وقد بلغ إلى علمنا انكم تنقدون رجال الأكاديميات والنيابات والمفتشين آلاف الدراهم تعويضا عن سويعات يقضونها في تكوين أساتذة وهم لا يفقهون شيئا،أما رجال التعليم، فلا يصرف لهم غير دريهمات قليلة لقاء ساعات طويلة من تكوين لايستفيدون منه شيئا، فيظلون جوعى وعطشى، ألا لعنة الله على المقامرين,
ومن المعلمين من ظل بلا ترقية عشرين حولا كاملا لا أبالك يسأم، ومن المهازل حكاية معلمين تخرجوا من مراكز التكوين، ولما اشتد عود بعض تلامذتهم وشب عن الطوق، امتهنوا مهنة التعليم وصاروا زملاء لمعلميهم، وإذا بالتلميذ السابق قد بلغ السلم العاشر أو الحادي عشر، وتجاوز بعضهم معلمهم بسلمين، أفليس في هذا إجحاف في حق من اتهمتموهم بإفساد التعليم؟ وكنت، أيها الوزير، قد وَعَدْت بالزيادة في أجورنا، فإذا بهؤلاء يفاجؤوننا بالزيادة في أثمنة النفط ومشتقاته وما تلته من زيادات في أثمنة الأقوات وضرورات الحياة وحجتكم في ذلك ارتفاع أثمنته في السوق العالمية، والعامة من الشعب تعلم علم اليقين أن أثمنته في السوق العالمية قد صارت إلى نقصان كما هو حال أثمنة الزيوت والأدوية والنفط، وقام زملاؤك في الحكومة بالزيادة في أثمنة الحليب وفي أثمنة أقوات حتى فحش الغلاء وعم البلاء واشتد الضنك بالناس، وكيف لا يكون ذلك وأنت وزملاؤك في الحكومة لا تدفعون ثمن كهرباء تستهلكونه أو ثمن بنزين تحركون به مركباتكم ولا أجرة سكن تقطنون فيه، بل إن من أثرياء البلد من يسرق الكهرباء والماء فيدفع عنهم الفقراء والمساكين ثمن ما استهلكوه.
وإنكم تدعون بأنكم ورثتم إرثا ثقيلا لفساد سياسة من سبقوكم، ولك كل الحق في ذلك، وعلى الرغم من ذلك نراك تحَمِّلنا وزر سياسة لم نكن مسؤولين أبدا عن وضعها وإنتاجها؟ فإذا لم تكن مسؤولا عما وصل إليه حال التعليم بالبلد من اندحار، فالأولى لك أن تستقيل مما انتدبت له كما يفعل نظراؤك ببلاد الفرنجة أم أن حب الكراسي قد أعمى بصيرتك وحجب عنك رؤية الحقيقة بمنظار الموضوعية والتجرد عن الأهواء، فتب إلى رشدك وارجع عن غيك، ولا تحملنا وزر من سبقوك من الوزراء، وإلا سفهنا حلمك وعطلنا خططك، فإنه لا تقوم قائمة للتعليم بالبلد بدوننا،
وسأختم قولي هذا بالآية الكريمة: ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، واغفر لنا وارحمنا واعف عنا يا أرحم الراحمين.
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم.


دروب.كوم
http://www.doroob.com/?p=42799






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=94730
    رد مع اقتباس
قديم 2010-03-22, 00:13 رقم المشاركة : 2
el alaoui wafae
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







el alaoui wafae غير متواجد حالياً


thank رد: المعلم الأول وما جرى له مع وزير التربية أبي علم بن معرفة إهداء: إلى كل رجال التعل


جزاك الله كل الخير؛لخص معاناتنا الكثيرة في قفار البلاد العزيزة،شكرا






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
متى , مع , معرفة , له , المعلم , الأول , التربية , التعليم , بن , يرى , رجال , عمل , إلى , إهداء: , ولا , وزير , كل

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 15:54 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd