رصيف الوجع يا سائلي عن رصيف الوجع هو اليراع والإبداع والورع. هزلت ...وجفّ القلم. سئمت النوم على رصيف الوجع ... وسادتي ...ذكريات جميلة وحروف ...راقية قليلة وسفر مع البجع. تؤلمني الكلمات والكلمات ... نبتت في فؤادي الجريح وكانت سبب همّي وسُهادي وهمس الآهات.... فوق غصن تلك شجرة كان يغرّد العندليب بل عناديل المساءات.. أمسيات راحت .... ولم يبق في الأفق ، إلا حُمرة وتراب . فراغ ونمل وسراب . ها قد أوشكت الشمس على المغيب ... وحان وقت الرحيل... استعدادا لسفر طويل توسدت ركبة نخلة المهبول ونمت نوم التائه المخبول لا أبالي بما خلف النخلة ولا بما نزف قلمي اليتيم الذي خذلني ما مرة.... بقلم :أحمد خوية a.khouya
|
رد: رصيف الوجع توسدت ركبة نخلة المهبول ونمت نوم التائه المخبول لا أبالي بما خلف النخلة ولا بما نزف قلمي اليتيم الذي خذلني ما مرة.... بقلم :الأستاذ الشاعر أحمد خوية ,,,, فعلا نفس الإبداع نفيس و ابقى ... استوقفتني محطات و كلمات تحمل من المضامين و الدلالات أروقة تحكي مواقف و لحظات ...نوستالجيا حروف أصيلة عصية على الانكسار ..شامخة , ملهمة , مدادها إصرار .. تقاسم رائع و ممتع أخي أحمد حفظك الله . تحياتي |
رد: رصيف الوجع اقتباس:
بورك فيك أخيعبد الرحمان Abderrahman1 وشكرا على إغنائك للموضوع بجميل العبارات التي ولا شك ستكون المحفّز للإستمرار ... سألت حروفي عن عبق الياسمين وانتشاء اليراع قالت :لا تذكرني بما مضى ..لقد جفّ نهر الابداع ألف تحية وسلام أستاذي العزيز عبد الرحمان |
و تطلق الكلمات صرختها لتنتهي بصدى الحروف على طرقات الأمل.. لن يميته جرح ' من تمكن من الوجع.. لن يخيبه المغيب من عرف مصدر النور.. ولن يبقى غريبا ذاك الممدد على الأرصفة لو عثر على ضالته.. تحيااااتي أخـتـكــم:كـــورديــــة |
رد: رصيف الوجع الأخ:a.khouya دمــت مـبــدعــا مـتـألـقـــا بــهــذا الـصــرح الجـمـيــل.. تــحــيــاتــيـــ الـعــطـــرة ---**==~~~..)))(((..~~~==**--- |
الساعة الآن 10:03 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd