المدرسة التي أريدها للشعب هي اولا مغربية رائدة فرنكوفونيا وعربيا واسلاميا... وهو ما فشل فيه المجلس الأعلى للتعليم
ثانيا ليست في حاجة إلى الصدقات على أبناء المملكة ليلتحقوا بها ، بل هي تتحدى أن يتركها من مر منها إن لم يكن لأسباب لا تعنيها وهو ما فشلت فيه الوزارة والحكومة
ثالثا إذا حددت لها نسبة معينة من الدخل الخام فهي قادرة على تمويل جودتها ذاتيا وتقديم خدماتها لأبناء الأسر المغربية بمجانية كلية...ومنافسة دوليا، وهو ما فشلت فيه الدولة...
رابعا :جامعتها ستكون في قلب كل مغربي اعتزازا بإدماج أبناء الوطن في سوق الشغل المحلي أو الجهوي و الوطني أو الدولي بشكل يخدم التنمية باستدامة...وهو ما فشلت فيه المملكة منذ السيد ادريس جطو
أما المدارس المخوصصة فيفترض أن تكون لها قيمة مضافة نوعية أكثر أهمية بحيث أن كل مدرسة أخذت رخصتها سنرفقها بما سيجعلها تعتز بخدمتها ومتميزة على الصعيد الدولي
مدرستي
هي للكل مهما كان اتجاهه ومرجعياته ، يتنافس لأجلها الكل بما يليق للكل حيث الفرد في استقلاليته يبقى مرتبطا بالعمل الجماعي في خدمة قيمه وهويته وانتمائاته، أما اللغات فلا تطرح أية مشكلة... لذلك اعتمدت في بنائها نقطة ارتكاز الكل المؤسساتي الوطني والكوني