الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > بنك الاستاذ للمعلومات العامة > علوم وتكنولوجيا



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2018-12-16, 05:50 رقم المشاركة : 1
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي كتاب الدماغ وكيف يطور بنيته وأداءه



كتاب الدماغ وكيف يطور بنيته وأداءه





تأليف : نورمان دويدج by Norman Doidge الناشر : هيئةأبوظبي للثقافة والتراث نبذة عن الكتاب : يتحدث هذا الكتاب عن الاكتشاف الثوري بأن الدماغ البشري يمكن أن يغّير نفسه"، وكما علّقت عليه صحيفة النيويورك تايمز: "تفوز قوة التفكير الإيجابي أخيراً بالمصداقية العلمية. إخضاع الدماغ. وصنع المعجزات، وترويض الحقيقة..كتاب يجسر الثغرة بين العلم ومساعدة النفس". لقد ساد في الأوساط العلمية، وبعد عدة تجارب لم تؤد إلى النجاح المطلوب، أو كان نجاحها محدود زمنياً، أن "العلاج للعديد من المشاكل الدماغية هو غير فعّال وحتى غير مبرّر"، وأن "الدماغ لا يمكن أن يتغير"، وبالتالي "فإن الطبيعة البشرية المنبثقة منه بدت بالضرورة ثابتة وغير قابلة للتغيير أيضاً". يبيّن مؤلف هذا الكتاب عكس ذلك تماماً، عبر هذه الدراسة العلمية والبحث الميداني وعبر النتائج الإيجابية المدهشة التي أحرزها العديد من العلماء مع مجموعة من الحالات السريرية، مما يعتبر ثورة في هذا المجال ستكون لها تأثيرات عميقة تطال "فهمنا للكيفية التي يغيّر بها الحب والحزن والعلاقات والتعلّم والإدمان والثقافة والتكنولوجيا والعلاجات النفسية، أدمغتنا". بحسب المؤلف المشهور والطبيب والمحلل النفسي، فإن " فكرة أن الدماغ يمكن أن يغيّر تركيبه من خلال التفكير والنشاط هي، برأيي، التعديل الأهم في نظرتنا للدماغ منذ أن وضعنا لأول مرة مخططاً لتركيبه البنيوي الأساسي وأعمال مكونّه الأساسي، إلا وهو "العصبون" أو الخلية العصبية". فتح هذا الاكتشاف، و"هو بكل تأكيد واحد من أكثر الاكتشافات استثنائية في القرن العشرين"، والذي توصلت إليه مجموعة العلماء المتخصصين، باب علم جديد خاص بالأدمغة المتغيرة سمي: "اللدونة العصبية"، وهو مصطلح يشير إلى "ليونة الخلايا العصبية في أدمغتنا وأجهزتنا العصبية وقابليتها للتغيير". يجد القارئ في هذا الكتاب مجموعة اللقاءات التي قام بها المؤلف مع هؤلاء العلماء الاختصاصيين في هذا العلم الجديد، ليبرز أهمية ما توصلوا إليه نتيجة الممارسة والتعامل مع حالات مرضية معينة، وليخبر تفاصيل تجاربهم مع مرضاهم "الذين حولوا حياتهم". يروي المؤلف قصصاً عن حالات مرضية شفيت عن طريق هؤلاء الاختصاصيين الجدد، بعد أن خضعت "لتحولات اللدونة العصبية": امرأة كانت تقع باستمرار لأنها كانت تشعر أنها تقع، وأخرى استطاعت أن تشفي نفسها من صفة "متخلفة عقلياً"، و ضحايا سكتات دماغية سيتعلمون أن يتحرّكوا ويتكلّموا مرة أخرى، وغيرها، وسيبرهن كيف أن خاصية قدرة الدماغ على التغيّر يمكنها زيادة حدة الإدراك الحسي والذاكرة وزيادة سرعة التفكير وإشفاء مشاكل التعلّم، كما أن بإمكانها إيقاف القلق والوسواس والرغبات القسرية والعادات السيئة، كما سيربط علاقتها بالجاذبية الجنسية والحب، إلى ما هنالك، لأن هذه الخاصية المكتشفة ستمتد آثارها لتشمل جميع العلوم الإنسانية والاجتماعية والفيزيائية، و"سيكون على جميع فروع العلم هذه أن تتوافق مع حقيقة الدماغ المتغيّر ذاتياً ومع حقيقة أن بناء الدماغ يختلف من شخص إلى آخر وأنه يتغيّر في سياق حياتنا الفردية" وجهة نظر : في تصوري من أهم الكتب التي تعالج نظرتنا للدماغ بعيداً عن التصورات القديمة التي تعتقد بثبات بنية الدماغ - كما هو الحال في باقي أعضاء الجسم- منذ وقت مبكر من العمر وأن خلايا الدماغ عندما تصاب او تموت لا يمكن استبدالها وأصل هذه النظرية أن الدماغ عبارة عن آلة رائعة مثل ماكينة الحلاقة أو المايكرويف يعمل بشكل عظيم ومتقن لكنه لا يستطيع معالجة نفسه ولا ينمو أي أن الجزء المسؤول في الدماغ عن معالجة مايصله من البصر مثلاً يبقى مدى الحياة مسؤول عن معالجة مايصله من خلال البصر. يحاول الدكتور نورمان دويدج في هذا الكتاب اثبات أن الدماغ البشري يمكن أن يغير نفسه تغييراُ جزئي أو كامل ويمكن أن يطور نفسه في جزئيات معينه، حتى في سن متأخرة من عمر الإنسان فالثبات فكرة باطلة بالنسبة للدماغ البشري، حتى بالنسبة للناس الذين ولدوا بقصور دماغي او اعتلال معين أو الذين اصيبوا بشلل دماغي. سجل الدكتور دويدج وتابع بشكل شخصي الكثير من الحالات التي تشافت من اعتلالات دماغية وسجل حالة فتاة لم يكن يوجد في رأسها إلا الفص الأيسر من الدماغ واستطاعت أن تتجاوز من خلال قابلية الدماغ على تغيير خرائطه واتصالاته الكهربائية وتطوير مهام اقسامه وهو مايطلق عليه الدكتور دويدج مصطلح ‘‘ اللدونه ‘‘ وهذه ليست مسألة فسيلوجية فقط لكن ايضاً التغيرات الثقافية تأثر على الدماغ أيضاً فمتى ما تغيرت أفكارك تغيرت اتصالات خلاياك العصبية ‘‘ العصبونات ‘‘ الموجودة في الدماغ وبالتالي تتغير مهام أجزاء دماغك. بإدراك معنى مفهوم ‘‘ اللدونة ‘‘ سوف تتغير حياتنا وفهمنا لأنفسها وللإنسان بشكل عام وسوف تتوصل لإجابات لبعض الأسئلة مثل: كيف نقع في الإدمان . لماذا نرتاح لهذه الرائحة تحديداً ؟ لماذا لا نحافظ على عاداتنا الجيدة التي كسبناها مؤخراً ؟ ايات القران التي تتكلم عن: العقل البقرة كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (242) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (243) (البقرة) الحج أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (46) (الحج)
نورمان دويدج - نورمان دويدج طبيب نفسي الميلاد: تورونتو، كندا الكتب: The Brain That Changes Itself التعليم: جامعة تورنتو، جامعة كولومبيا

-*********************************-
وصف الكتاب : تأليف : نورمان دويدج by Norman Doidge الناشر : هيئةأبوظبي للثقافة والتراث نبذة عن الكتاب : يتحدث هذا الكتاب عن الاكتشاف الثوري بأن الدماغ البشري يمكن أن يغّير نفسه"، وكما علّقت عليه صحيفة النيويورك تايمز: "تفوز قوة التفكير الإيجابي أخيراً بالمصداقية العلمية. إخضاع الدماغ. وصنع المعجزات، وترويض الحقيقة..كتاب يجسر الثغرة بين العلم ومساعدة النفس". لقد ساد في الأوساط العلمية، وبعد عدة تجارب لم تؤد إلى النجاح المطلوب، أو كان نجاحها محدود زمنياً، أن "العلاج للعديد من المشاكل الدماغية هو غير فعّال وحتى غير مبرّر"، وأن "الدماغ لا يمكن أن يتغير"، وبالتالي "فإن الطبيعة البشرية المنبثقة منه بدت بالضرورة ثابتة وغير قابلة للتغيير أيضاً". يبيّن مؤلف هذا الكتاب عكس ذلك تماماً، عبر هذه الدراسة العلمية والبحث الميداني وعبر النتائج الإيجابية المدهشة التي أحرزها العديد من العلماء مع مجموعة من الحالات السريرية، مما يعتبر ثورة في هذا المجال ستكون لها تأثيرات عميقة تطال "فهمنا للكيفية التي يغيّر بها الحب والحزن والعلاقات والتعلّم والإدمان والثقافة والتكنولوجيا والعلاجات النفسية، أدمغتنا". بحسب المؤلف المشهور والطبيب والمحلل النفسي، فإن " فكرة أن الدماغ يمكن أن يغيّر تركيبه من خلال التفكير والنشاط هي، برأيي، التعديل الأهم في نظرتنا للدماغ منذ أن وضعنا لأول مرة مخططاً لتركيبه البنيوي الأساسي وأعمال مكونّه الأساسي، إلا وهو "العصبون" أو الخلية العصبية". فتح هذا الاكتشاف، و"هو بكل تأكيد واحد من أكثر الاكتشافات استثنائية في القرن العشرين"، والذي توصلت إليه مجموعة العلماء المتخصصين، باب علم جديد خاص بالأدمغة المتغيرة سمي: "اللدونة العصبية"، وهو مصطلح يشير إلى "ليونة الخلايا العصبية في أدمغتنا وأجهزتنا العصبية وقابليتها للتغيير". يجد القارئ في هذا الكتاب مجموعة اللقاءات التي قام بها المؤلف مع هؤلاء العلماء الاختصاصيين في هذا العلم الجديد، ليبرز أهمية ما توصلوا إليه نتيجة الممارسة والتعامل مع حالات مرضية معينة، وليخبر تفاصيل تجاربهم مع مرضاهم "الذين حولوا حياتهم". يروي المؤلف قصصاً عن حالات مرضية شفيت عن طريق هؤلاء الاختصاصيين الجدد، بعد أن خضعت "لتحولات اللدونة العصبية": امرأة كانت تقع باستمرار لأنها كانت تشعر أنها تقع، وأخرى استطاعت أن تشفي نفسها من صفة "متخلفة عقلياً"، و ضحايا سكتات دماغية سيتعلمون أن يتحرّكوا ويتكلّموا مرة أخرى، وغيرها، وسيبرهن كيف أن خاصية قدرة الدماغ على التغيّر يمكنها زيادة حدة الإدراك الحسي والذاكرة وزيادة سرعة التفكير وإشفاء مشاكل التعلّم، كما أن بإمكانها إيقاف القلق والوسواس والرغبات القسرية والعادات السيئة، كما سيربط علاقتها بالجاذبية الجنسية والحب، إلى ما هنالك، لأن هذه الخاصية المكتشفة ستمتد آثارها لتشمل جميع العلوم الإنسانية والاجتماعية والفيزيائية، و"سيكون على جميع فروع العلم هذه أن تتوافق مع حقيقة الدماغ المتغيّر ذاتياً ومع حقيقة أن بناء الدماغ يختلف من شخص إلى آخر وأنه يتغيّر في سياق حياتنا الفردية" وجهة نظر : في تصوري من أهم الكتب التي تعالج نظرتنا للدماغ بعيداً عن التصورات القديمة التي تعتقد بثبات بنية الدماغ - كما هو الحال في باقي أعضاء الجسم- منذ وقت مبكر من العمر وأن خلايا الدماغ عندما تصاب او تموت لا يمكن استبدالها وأصل هذه النظرية أن الدماغ عبارة عن آلة رائعة مثل ماكينة الحلاقة أو المايكرويف يعمل بشكل عظيم ومتقن لكنه لا يستطيع معالجة نفسه ولا ينمو أي أن الجزء المسؤول في الدماغ عن معالجة مايصله من البصر مثلاً يبقى مدى الحياة مسؤول عن معالجة مايصله من خلال البصر. يحاول الدكتور نورمان دويدج في هذا الكتاب اثبات أن الدماغ البشري يمكن أن يغير نفسه تغييراُ جزئي أو كامل ويمكن أن يطور نفسه في جزئيات معينه، حتى في سن متأخرة من عمر الإنسان فالثبات فكرة باطلة بالنسبة للدماغ البشري، حتى بالنسبة للناس الذين ولدوا بقصور دماغي او اعتلال معين أو الذين اصيبوا بشلل دماغي. سجل الدكتور دويدج وتابع بشكل شخصي الكثير من الحالات التي تشافت من اعتلالات دماغية وسجل حالة فتاة لم يكن يوجد في رأسها إلا الفص الأيسر من الدماغ واستطاعت أن تتجاوز من خلال قابلية الدماغ على تغيير خرائطه واتصالاته الكهربائية وتطوير مهام اقسامه وهو مايطلق عليه الدكتور دويدج مصطلح ‘‘ اللدونه ‘‘ وهذه ليست مسألة فسيلوجية فقط لكن ايضاً التغيرات الثقافية تأثر على الدماغ أيضاً فمتى ما تغيرت أفكارك تغيرت اتصالات خلاياك العصبية ‘‘ العصبونات ‘‘ الموجودة في الدماغ وبالتالي تتغير مهام أجزاء دماغك. بإدراك معنى مفهوم ‘‘ اللدونة ‘‘ سوف تتغير حياتنا وفهمنا لأنفسها وللإنسان بشكل عام وسوف تتوصل لإجابات لبعض الأسئلة مثل: كيف نقع في الإدمان . لماذا نرتاح لهذه الرائحة تحديداً ؟ لماذا لا نحافظ على عاداتنا الجيدة التي كسبناها مؤخراً ؟ ايات القران التي تتكلم عن: العقل البقرة كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (242) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (243) (البقرة) الحج أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (46) (الحج)

-*****************************-








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=962666
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 17:08 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd