الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2017-12-08, 12:03 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

للنقاش هل لأمريكا قرار في القدس ؟



هل لأمريكا قرار في القدس ؟


من الذي أعطى الحق للإعلان الأميركي عن الإعلان عن القدس عاصمة لإسرائيل، واعتزامه نقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب.؟


وهل لأمريكا قرارفي القدس؟


وأين العرب ؟ والدول الإسلامية التي تعتبر القدس مقدسة وفيها المسجد الأقصى الذي يعتبر ثالث الحرمين ؟


أنتظر تفاعلكم ...إخوتي


صانعة/

















: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=953295
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-12-08, 12:39 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: هل لأمريكا قرار في القدس ؟


هذه أسباب إعلان ترامب اعتراف أمريكا بالقدس عاصمة لإسرائيل


لوثيا ليال*
الجمعة 08 دجنبر 2017 - 01:45


يرى خبراء أن قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل لم يأت فقط بسبب المباحثات الاستراتيجية حول السلام في الشرق الأوسط أو لأسباب تتعلق بالسياسة الداخلية إنما أيضا لضغوط من قبل قطاعات دينية في الولايات المتحدة.


فقبل عدة أشهر، وصف ترامب، الذي وصل إلى البيت الأبيض مدعوما بشهرته كماهر في التفاوض، ما تجلى في كتابه "فن الصفقة" الصادر عام 1987، السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين بأنه "الاتفاق النهائي" وهو هدف معلن يؤكد قدراته الهائلة على إبرام الاتفاقيات.


لكن الرئيس الأمريكي تباعد كثيرا أمس الأربعاء عن هذا الهدف بشكل لا رجعة فيه، بعدما جعل الولايات المتحدة أول دولة في العالم تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وهو قرار لم تُقدم أي دولة على اتخاذه نظرا لأنه بعد ضم إسرائيل للجزء الشرقي من المدينة في عام 1980 دعت الأمم المتحدة المجتمع الدولي إلى سحب بعثاته الدبلوماسية من هناك.
وقام ترامب بهذا الإعلان حتى قبل أن تسنح الفرصة لصهره ومستشاره جاريد كوشنر للكشف عن خطة السلام التي صممها لصالح الإسرائيليين والفلسطينيين والتي حصلت على دعم الرئيس.


وبعد إعلان ترامب، شكك الفلسطينيون في مستقبل الولايات المتحدة كوسيط في عملية السلام وحتى بعض الأصوات المؤيدة لإسرائيل تسائلت لماذا تم اتخاذ القرار الآن، بدلا من أن يحتفظ بتلك المسألة كورقة ضغط للتأثير على مسار أي مفاوضات محتملة.


والرد على هذا السؤال يعود إلى ما يشهده المناخ السياسي في داخل الولايات المتحدة، حيث اعتاد ترامب التعامل مع الضغوطات المثارة حول منصبه أو التغطية الإعلامية السلبية عن إدارته بقرارات مفاجئة مصممة على أساس وعوده الانتخابية لتعزيز شعبيته مجددا.


وهذا الإطار، قال قال خبير السياسة الخارجية في الجامعة الأمريكية، جوردون أدامز، لـ(إفي) إن هذا القرار "له علاقة بالسياسة الداخلية وليس له صلة بالسلام في الشرق الأوسط".
فترامب كان قد تعهد خلال حملته الانتخابية بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى "القدس، العاصمة الأبدية لإسرائيل"، على حد تعبيره، وهو الأمر الذي عول عليه الكثير من الجمهوريين.


وكانت الولايات المتحدة قد أصدرت قانونا عام 1995 يقر نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، لكنه تضمن تعديلا يسمح للرئيس بتأجيل تنفيذه لمدة ستة أشهر في إطار المصالح الوطنية للبلاد، وهو ما لجأ إليه الرؤساء السابقون: بيل كلينتون وجورج بوش الابن وباراك أوباما، لعدم القضاء على تطلعات السلام.
وفي أول يونيو/حزيران الماضي، أرجأ ترامب نقل السفارة الأمريكية لمدة ستة أشهر.


وعندما أعلن الرئيس الأمريكي في أكتوبر/تشرين أول الماضي أنه قد ينسحب من الاتفاق النووي المبرم مع إيران ما لم تُصحَح "أوجه القصور"، فإن ذلك تزامن أيضا مع الموعد النهائي للحصول على تفويض دوري، بناء على أمر من الكونجرس، كان على البيت الأبيض أن يصدره لضمان أن طهران لاتزال تمتثل بالاتفاق.


وبحسب خبراء، فإن "عدم الارتياح الذي يولده لترامب لتمرير مثل هذا التفويض في قضايا لا تتماشى مع وعوده الانتخابية يمكن أن يدفعه لاتخاذ مثل هذه الأمور".
وذكر أدامز أن "الرئيس يتحرك على أساس داعميه".


فيما قال الخبير في شئون الشرق الأوسط بمعهد بروكينجز، ناتان سانتشيز، إن ترامب اتخذ هذا القرار لأنه استثقل العودة من جديد لتوقيع أمر بتأجيل تطبيق القانون الصادر في عام 1995.
وهو نفس ما يراه المحلل أرون ديفيد ميلر، الذي كان يقدم مشورات لإدارة بيل كلينتون في عملية السلام خلال التسعينيات ويعمل الآن في مركز "ويلسون سنتر" للدراسات.


وأوضح ميلر لشبكة (سي إن إن) الأمريكية أن "القرار يأتي نتيجة تضافر عدة عوامل منها شعور ترامب بالإحباط من تأجيله مجددا تطبيق القانون (بخصوص القدس) وعدم تنفيذ وعده الانتخابي، ورغبته الحاسمة لاتخاذ إجراء لم يقدم عليه سابقوه مطلقا". وهو بالفعل ما قاله الرئيس أمس عندما أشار إلى أن الرؤساء السابقين لم يكونوا يمتلكوا لـ"الشجاعة" لإتخاذ مثل هذا القرار.


وتطلع الرئيس الأمريكي من وراء اعتماد هذا الإجراء إلى إحتواء ناخبيه من "الإنجيليين الذين يدعمون إسرائيل دائما".
وذكر الخبير أن القرار "موجه أيضا إلى الممولين لحملته الانتخابية، مثل رجل الأعمال اليهودي، شيلدون أديلسون، الذين لا يتمتعون بمرونة فيما يتعلق بالإصرار على ضرورة دعم الولايات المتحدة لإسرائيل وليس الفلسطينيين".


كما قوبل قرار ترامب بإشادة لجنة الشئون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك)، التي تعد جماعة الضغط الرئيسية الموالية لإسرائيل في الولايات المتحدة، وربما كانت إسهاماتها السخية ذات صلة بندرة الانتقادات لقرار الرئيس من جانب نواب الكونجرس.


ويطالب الفلسطينيون بإعلان القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المستقبلية، على الرغم من أن إسرائيل ضمتها بشكل أحادي الجانب في قرار لم يعترف به المجتمع الدولي.
*إفي







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-12-08, 12:53 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: هل لأمريكا قرار في القدس ؟


منذ بداية خوضه الانتخابات الامريكية الأخيرة وحتى فوزه برئاسة أمريكا ، لم يكف كثير من الأمريكيين والأجانب من التحذير بأن نهاية أمريكا كدولة عظمى ستكون على يد هذا المخبول الذي لا يفقه بالسياسة سوى لغة المنفعة والمصالح



إدارة بلد كبير وغني يختلف عن إدارة كازينو او عقارات وأبنية ، وهو يظن أن السياسة عبارة عن لعبة بوكر وفيها المراوغة والخداع ، وان البلاد عبارة عن إحدى أبراجه المعمارية ، والشعب الأمريكي نزلاء في إحدى فنادقه ، وهكذا تبلورت سياسته الداخلية .


أما عن سياسته الخارجية ، فهو يقبع أسير الدائنين عمالقة الدولار الأمريكي من اليهود ، وبقي هو وسياسته رهينة لهؤلاء ليحافظ على إنجازاته المالية ، وكما يقول الأمريكان دائماً ! من يملك قوتك .. يملك روحك ، والنقود عندما تتكلم .. يصبح للبراز أرجل .
فيمشي هذا الرجل ذو الشخصية الجدلية يتوقع منه أي شيء ، وأي قرار ، واعترافه بالقدس كعاصمة للقتلة الصهاينة ، هي بداية المفاجئات.



ولن يكون العرب والفلسطينيين وحدهم من سيعاني من لحظات جنونه ، بل دول وشعوب كثيرة ، وهذا ما يؤكد على نهاية هذه العظمة الإنفرادية لأمريكا ، وستنكسر شوكتهم ويتمرغ كبريائهم بالوحل كما حصل مع بريطانيا العظمى ، وألمانيا النازية ، وفرنسا الاستعمارية المطلوب فلسطينياً ، انتفاضة ثالثة ونتمنى أن تكون الأخيرة إلى التحرير ، وعنوانها كرامة الأقصى ، لتذيق العدو الصهيوني من جديد الويلات والحسرة ولترسل رسالة واضحه لعرابيهم في واشنطن .


صحيح أن الفلسطينيين لا يملكون اف 16 ولا اسطول حربي ، ولا صواريخ عابرة القارات ، هم يملكون أرواحهم ودماءهم وهذه ليست غالية على القدس ، عاصمة المسلمين ، أما ما هو المطلوب عربياً ! من الزعماء والقادة ، أن لا يطعن إخوانهم الفلسطينيون من الخلف اثناء معركتهم مع العدو، وأن يأخذوا دور المتفرجين كما دائماً ، والمطلوب من الشعوب العربية ، أنينصروا اخوانهم في فلسطين على أرض الأقصى ولو بالدعاء






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-12-08, 21:27 رقم المشاركة : 4
روبن هود
بروفســــــــور
إحصائية العضو







روبن هود غير متواجد حالياً


وسام1 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

افتراضي رد: هل لأمريكا قرار في القدس ؟


ليس ترمب أول رئيس أمريكي يؤمن بأن القدس عاصمة إسرائيل. أغلب الرؤساء الأمريكيين يؤمنون بالشيء نفسه. الفرق هو أن ترمب كان أكثر جرأة حين أعلن عزمه نقل السفارة من تل أبيب إلى القدس، وهذا الشيء كان في ضمير الرؤساء السابقين كالتزام أخلاقي، لكن لم يكن مناسبا إعلانه. أما جورج وولكر بوش، فقد عزم على فعله، ثم أجله لستة أشهر، ربما نزولا عند مشورة مستشاريه، ثم أنهى ولايته بعد ذلك.
مثل هذه القرارات الكبيرة والخطيرة ليست متعلقة بالسياسة الخارجية فقط، بل لها دوافع داخلية، والأمريكيون عموما لا يهتمون للسياسة الخارجية بقدر ما يهتمون للسيلسة الداخلية.
يمكن القول أن قرار ترمب ليس مفاجئا في دولة صهيونية (أي الولايات المتحدة). فأرضية القرار خصبة، بوجود لوبيات الحركة الأصولية والإنجيلية وتنظيمات الصهيوينة المسيحية.
أود أن أشير إلى أن الولايات المتحدة تضم منظمات غايتها بالضبط هي دفع الرؤساء وأصحاب القرار إلى الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وعلى رأس تلك المنظمات "السفارة المسيحية الدولية ـ القدس" (The International Christian Embassy - Jerusalem).
تلك المنظمات لها قدرات انتخابية كبيرة، وقدرات إعلامية تؤثر في الرأي العام، كما تؤثر في الطبقة السياسية.
أخيرا ترمب ينتمي إلى اليمين، واليمين محافظ ويغلب عليه التيار المتدين، ولو أن ترمب لا يعد من المتدينين. وإذا نظرنا إلى المعطى الديني، سنفهم الكثير من أبعاد العلاقة بين البلدين وأبعاد الإعلان.





    رد مع اقتباس
قديم 2017-12-09, 11:14 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: هل لأمريكا قرار في القدس ؟


بوركت أخي روبن هود على البصمة الوازنة التي تحمل تحليلا دقيقا لسياسة أمريكا الخارجية ،


حيث تختلف القراءات للدوافع وراء قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعلان القدس عاصمة لإسرائيل، فهناك من يرى أن القرار تحدياً من ترامب للعقيدة الخارجية التقليدية للولايات المتحدة، بينما هناك من يضعه في سياق إيفائه بوعوده لقاعدته الشعبية، في ظل إجماع على خطورة تداعياته .

ولكن الأسئلة الحارقة الذي يجب طرحها:



- من أعطى الحق لأمريكا لتعلن القدس عاصمة لإسرائيل ؟


- وكيف يسمح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضرب القوانين والمواثيق الدولية عرض الحائط؟


- ومن يمكنه التصدي لهذه الخروقات ؟


- وما هي الإجراءات القانونية التي تستطيع الدولة الفلسطينية أن تسلكها لمواجهة هذا القرار من خلال ميثاق الأمم المتحدة وبنود مجلس الأمن من أجل الوقوف أمامه، وأن يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه بمساندة المجتمع الدولي...


- وهل ستتمكن من ذلك أمام تحكم أمريكا في العالم ؟





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:37 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd