الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى اللغات الحية > اللغة العربية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2017-12-22, 14:16 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

c5 حقوق اللغة العربية على الناطقين بها



حقوق اللغة العربية على الناطقين بها









يحل في الثامن عشر دجنبر من كل سنة، اليوم العالمي للغة العربية؛ وهو الذي يصادف تاريخ إصدار الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 3190 ، في ديسمبر عام 1973، والذي يقر بموجبه إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة.
يتم الاحتفال باللغة العربية، والاحتفاء بها، في العالم العربي خاصة، من لدن الجمعيات الأهلية، ومنظمات المجتمع المدني، والمؤسسات الجامعية، مراكز البحوث والدراسات...إلخ، لكن ما أن ينقضي هذا اليوم، حتى تعود الأمور إلى سابق عهدها، وتراوح اللغة العربية الفصحى مكانها السابق، إن لم نقل زاويتها الضيقة في الاستعمال والاحترام والرواج والاستشهاد...
وهذا الواقع المرّ والمرير، يجب - في تقديري- أن يدفع كل ناطق وناطقة بها، في مشارق الأرض ومغاربها، وفي العالم بأسره، إلى التساؤل حول سبب عدم استمرار ذلك الاعتزاز والتباهي والتفاخر بلسان الضاد، في الزمان والمكان؟
لماذا تحظى اللغات الأجنبية، لاسيما الفرنسية في المغرب الكبير، والانجليزية في المشرق والخليج، بالصدارة والتقديم والنطق والاستعمال؛ لاسيما في مجالات الدراسات العليا، والاقتصاد، والتواصل الدولي؟
إن هذا السؤال، الذي يجب أن يطرحه كل فرد منا، ناطق وناطقة بلسان الضاد، على نفسه ليس عند حلول مناسبة ثامن عشر دجنبر من كل سنة، بل عليه أن يطرحه في كل زمان ومكان، وفي أي فترة من السنة...لماذا؟
لأن لغتنا الرسمية والوطنية والقومية والتاريخية والحضارية، اللغة العربية، لا يجب أن نحس نحوها إحساسا بالشفقة، والحنين، والذكريات التي تعود لزمن مضى.
إن ذلك الإحساس، وهذا التكريم السنوي، يجعلها على مر الأزمان، لغة صالحة للذكريات، والأطلال، التي كان يقف عليها الشاعر الجاهلي في معلقاته، واستمر ذلك تقليدا إلى العصور المتعاقبة بعده...
إن موقفنا اليوم بكل موضوعية من اللغة العربية، لايزال تطغى عليه، العاطفة الجياشة، والعودة للماضي المشرق؛ حين كانت الحضارة العربية الإسلامية تشع من صوامع بغداد والأندلس، وأصبحنا بفعل ضغوط العولمة المتوحشة، نتطلع للغات الأجنبية، ونتباهى بأن ينطق بها أبناؤنا وطلبتنا، في المؤسسات التعليمة وفي الجامعات، وفي الصالونات والمنتديات...


فما حقوق اللغة العربية على الناطقين بها؟


إن اللغة العربية بماضيها وتاريخها ومرجعياتها الحضارية والثقافية والإسلامية، تتمتع بحقوق تند عن الحصر، وتتأبى الانصياع للعدّ...
إن حقوقها على الناطقين بهاوالناطقات اليوم، لاتحد..


- في البدء، لابد من الحسم في موقفنا من لغتنا العربية في علاقتها بمشروعنا المجتمعي، والموقع الذي يجب أن تحظى به لدى عموم الأفراد، بل وعند الأمة بأسرها.


- لا يمكننا البتّة اليوم، أن نحسم في أمر لغتنا العربية، والمكانة التي نريدها أن تتبوأها وسط اللغات المهيمنة والمنافسة؛ إذا لم يُعِد خبراؤنا وعلماؤنا وأطر الاقتصاد والتنمية، لهذه الأمة الممتدة جغرافيا من المحيط إلى الخليج، رؤية نهضوية استراتيجية، تحافظ على ثوابتنا التاريخية، وتملك القدرة على الاندماج في الحاضر بجميع تحدياته وشروطه ومن ضمنها اللغة المستعملة...لتستشرف الأبعاد والمآلات استقبالا...


- إن أبرز حق من حقوق اللغة العربية على الناطقين والناطقات بها في العالم بأسره، يتمثل في القدرة على تطويرها وتيسير قواعدها، وربطها بالتقنيات الحديثة؛ لاسيما في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.


- ومن حقوق اللغة العربية علينا جميعا اليوم، بذل المجهود لإخراجها من عزلتها التي فرضا عليها في المدرسة والمسجد وبعض الفضاءات المغلقة والضيقة التي تجذب نخبا محددة ومحصورة في المثقفين والمفكرين والطلبة الجامعيين.


كما أن تطوير اللغة العربية وتطويعها مع روح العصر، يفرض اليوم على الناطقين والناطقات بها ، والباحثين خاصة، بالجامعات ومراكز البحوث، مواكبة الحركة العلمية والتقنية في العالم، من خلال الترجمة التي يجب أن يرتفع مستواها ومنسوبها في العالم العربي والإسلامي، لنتمكن من الارتقاء بلغتنا العربية، وترقيتها؛ لتستوعب العلوم والمعارف الجديدة التي تنتج باللغات الأجنبية، لاسيما اللغة العالمية المهيمنة اليوم، الانجليزية.



دجنبر 2017 -
محمد بنلحسن
*أستاذ باحث رئيس المركز المغربي للأبحاث (مآلات)








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=954028
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-12-26, 13:54 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: حقوق اللغة العربية على الناطقين بها


كيف نحمي اللغة العربية ونسترد فجرها الجديد؟






تستأثر اللغة العربية هذه الأيام بموقع وطني لافت، تأسيسا على ما تطرحه جهود بعض منظمات المجتمع المدني وبعض الباحثين في مجالات الاشتغال الألسني واللغوي، من أجل اختراق لوبيات الفرنكوفونية، وتذليل الصعاب نحو تمكين أحد أهم أسس الحفاظ على الهوية اللغوية والثقافية، من استعادة المبادرة وتصحيح مسار التصلب والجمود الذي أصاب الساسة في بلادنا، ومن يحاول التشكيك في قدرة لغة الأمة ومرجعها الدستوري والكياني، في الوفاء بالتزامات التنمية والعصرنة والحياة العامة والاقتصاد والتعليم والإدارة والإعلام.


وقد أضحت حالات الانتقال الفج والعشوائي من ممارسة النقد والتعتيم تجاه رؤية اللغة مدارا للانفعال والتفاعل إلى خطر الاصطفاف والعصابية والتخوين وتدني الإحساس بالوحدة الوطنية وجها من أوجه المؤامرة وتمجيد الأخطاء وتقليب المواجع كلما تعمق البحث عن مخارج لتصحيح ما يؤول باطلا وقصرا على الفهوم الهابطة من درج ملاءة الدستور وانضباطه، في العبارة التي تخط حدود التوجيه والاستحقاق، حيث تتأسس فقرة الاعتراف بالعبارة الواضحة التي تقول في الفصل الخامس:



"تظل اللغة العربية اللغة الرسمية للدولة"، وبالارتفاع نفسه في إثبات القصد بتأكيد حماية اللغة العربية من قبل الدولة وتطويرها وتنمية استعمالها.



من ثمة، فالإقرار بدسترة اللغة العربية هي تزكية وإقرار بواقع لغوي وبرأسمال لا ينضب وسيرورة لا تتعثر ولا تخفو، بالحقيقة العلمية ذاتها التي يرتقيها منظر السوق اللغوية بيير بورديو الذي يؤسس حقيقة وجود السوق اللغوية بفرضية إنتاج الخطاب الموجه حسب بنى التلقي القادرة على التقييم والتقدير والوقوف على السعر المحدد.




إن حقيقة تعيين النقاش في حتمية تنزيل مكتسبات دسترة اللغة العربية، خصوصا بعد تقديم مشروع أجرأة وتنفيذ عناصر الترسيم وعدم تفريغ محتوياته، هو الأمل الكفيل بإعادة اللحمة وتفكيك أحلام المتربصين الداعين إلى فرنسة التعليم وتجاوز مطبات التخلف الاقتصادي والتنموي بالحسم في تأكيد التبعية اللغوية والاحتفاظ بالوصاية الكاذبة الدليلة.



ومشروع قانون حماية وتطوير تنمية استعمال اللغة العربية هو يندرج في سياق تداعيات الانجرار خلف مؤامرات المندسين في تلابيب خرافة استحداث لهجة الدارجة ضمن عملية إصلاح جذري للغة التدريس. الشيء الذي استدعى عاجلا حث الدولة في المشروع إياه على حماية اللغة العربية وتطويرها، والحفاظ على سلامتها كتابة ونطقا، وصيانتها من كل التأثيرات الأجنبية والمغامرات غير المحسوبة.


ويعتبر الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية من أهم المنظمات المدنية المغربية الساعية إلى التنسيق بين مختلف الفاعلين والمؤمنين بدور العربية في ترسيخ الانتماء الحضاري والديني للشعب المغربي، وتعبيرها عن لحمته الاجتماعية والثقافية، وقدرتها على نقله نحو مجتمع المعرفة المنشود.



ويسعى الائتلاف بالأساس إلى خدمة العربية ضمن المقاربة الدستورية وفي نطاق التوافق الوطني الذي أنجز سياسة لغوية تعتز بالعربية التي يضعها الدستور ضمن أهم ركائز البناء الهوياتي والثقافي والحضاري ، وكذا تثمين الإنجاز الوطني للأمازيغية التي تعتبر "رصيدا مشتركا لجميع المغاربة" وتقدمه شريكا لتجسيد هذا التوافق وترجمته في المجلس الوطني للغات والثقافة المغربية، الذي سيحدث للقيام أساسا بحماية وتطوير اللغتين الرسميتين العربية والأمازيغية، ومختلف التعبيرات الثقافية المغربية، تراثا أصيلا وإبداعا معاصرا.


وخلال مرحلة مهمة من عمر الائتلاف اللغوي أسهمت الحركية اليقظة والممتدة عبر الأوراش العلمية والأكاديمية المفتوحة، والحضور السلس والفاعل في بؤر الجدل والنقاش المحتدم، في الانوجاد بقوة وتأثير عميق في الفعاليات والأنشطة الثقافية والتحسيسية المنتجة للمبادرات والآليات الخطابية الحاسمة، في مجالات البيداغوجيا والكفايات وإصدار التوصيات، من أجل تنزيل الدستور وإقرار سياسة لغوية فعالة ومحكمة وإشراك المجتمع المدني في إطار التشاركية الديمقراطية الكفيلة بتفعيل مقتضيات المبادرات الشعبية في مجال التشريع والرقابة في مجال السياسة اللغوية، وتحفيز الباحثين الشباب على البحث العلمي في تخصصات لها علاقة باللغة العربية، وتطبيق القوانين والمناشير المتعلقة بالطابع الرسمي، والعمل على استصدار القوانين التي تحمي اللغة العربية من التجاوزات المشينة وعلى إحداث مؤسسات متخصصة لتدبير شؤونها.




وفي الوقت نفسه كانت مسؤولية الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية مدفوعة لإحداث مقاصد لتحرير منطق حماية لغة الضاد من الكوابح، داعيا ـ أي الائتلاف ـ إلى الحماية الشاملة والملمة بكل تفاصيل الإدماج والتعايش والتوطين، فدعت إلى رصد التجاوزات والخروقات للطابع الرسمي في الإدارة والتعليم والاقتصاد والإعلام ومختلف مجالات الحياة العامة، والكشف عن المسؤولين عنها وتفعيل التدابير القانونية لإنهائها، ووضع آليات لمراقبة التزامات الدولة بحماية اللغة العربية باعتبارها لغة رسمية، وتعزيز وحماية العربية في الوطن مع ما يتبع ذلك من خطوات قانونية ومدنية، والتنسيق والتعاون والشراكة بين مختلف الفاعلين في مجال الدفاع عن العربية من باحثين وجمعيات ومؤسسات غير حكومية.




إن التئام استراتيجية التدافع باتجاه تحويل مطلب تكريس دسترة اللغة العربية في الحياة الوطنية، من قبل الائتلاف وغيره من المنظمات الأخرى، سيمكن من تحقيق فجوة استعادة المصير الحضاري، الذي يتجاسر بالهوية اللغوية والثقافية، بالانتماء وقيمه الخالصة، حيث لا حضارة دون هوية، ولا أمة دون جدور.



طبعا هذا لا يجزأ سمو التعدد الثقافي والتبادل والتلاقح الحضاري، وكذلك اللغات في تواصلها واتصالها ونفادها لنظائر وتخوم الشعوب.


مصــطفى غَــلْمَـان


الأحد 24 دجنبر 2017 -





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2018-01-07, 18:36 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: حقوق اللغة العربية على الناطقين بها





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2018-01-07, 18:39 رقم المشاركة : 4
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: حقوق اللغة العربية على الناطقين بها





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 14:00 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd