الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الثقافة والفنون والعلوم الإنسانية > المسرح


شجرة الشكر1الشكر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2017-09-26, 21:38 رقم المشاركة : 1
korasat
أستـــــاذ(ة) جديد
 
الصورة الرمزية korasat

 

إحصائية العضو







korasat غير متواجد حالياً


b6 فنون الفرجة الشعبية بتافيلالت: مقاربة أنثروبولوجية



فنون الفرجة الشعبية بتافيلالت: مقاربة أنثروبولوجية
الصديق الصادقي العماري
باحث في علم الاجتماع
+212648183059

إن الحديث والخوض في التراث الثقافي للفرجات الفيلالية يرتبط باستحضار «تافيلالت» العريقة بوصفها فضاء ثقافيا رحبا له امتداداته التاريخية والجغرافية الضاربة في عمق التخوم الجنوبية الشرقية للمغرب. فالفرجات الفيلالية، مثلها مثل الفرجات الإنسانية بشكل عام، تتخذ أشكالا وصيغا متنوعة، وتتمظهر في شكل طقوس وشعائر أو احتفالات أو أعياد، كما يمتزج فيها الرقص بالغناء والإنشاد، وتعتمد اللغات والوسائل التعبيرية بما فيها الكلمة سواء كانت حكيا أو شعرا أو زجلا، إضافة إلى الإيقاع والجسد.
فالتراث الفيلالي يزخر بالعديد من الأشكال و المظاهر الفرجوية الشعبية، إذ أن لكل منطقة من تافيلالت لها شكلها الذي يميزها، حيث نجد أن هناك تشابه و تقاطع واختلاف في بعض المناطق. والمتمعن في حقيقة فنون الفرجة الشعبية بتافيلالت يجدها تخضع لإعداد و تنظيم وتسيير وتنسيق محكم وفق قواعد وقوانين مضبوطة متفق عليها من قبل الفرق و الجماعات التي تقدمها، من حيث النص المرتجل وطريقة العرض و نوع اللباس والتقنيات والوسائل، وكذلك الزمان والمكان.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الفنون الفرجوية تحمل في طياتها التسلية و المرح، و الجد والهزل والخرافة أحيانا، و أحيانا أخرى تثير الاندهاش والاستغراب، غير أننا نجد أن هذا الفن في مجمله بمنطقة تافيلالت يعرف التهميش والقدح أحيانا في ثقافة الحس المشترك عند البعض، مما يفتح المجال في هذه المناسبة العظيمة للدعوة إلى ضرورة البحث والدراسة في خبايا هذا الفن العريق لاختراقه من قبل الباحثين والدارسين المتخصصين في الأدب و التراث وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا وغيرها من التخصصات، من أجل خلخلته وتصفيته وتحديد منطلقاته ورسم معالمه الجديدة بما يعود بالنفع على العنصر البشري الفيلالي وكذا الحفاظ على الموروث الثقافي بما يضمن استدامته.
مما يجعلنا أمام التساؤل حول بعض أنواع و أشكال ومظاهر الفنون الفرجوية الفيلالية؟ وكيفية تصنيف المتن الفرجوي الفيلالي؟ وما المبادئ التي يمكن اعتمادها في نمذجة الفرجات الفيلالية، لا سيما أنها تتقاطع مع الصيغ العامة للفرجات الإنسانية من حيث الوسائل والأشكال التعبيرية، وإن كانت تتميز عنها من حيث طرائق تمثلها لهذه الوسائل ولأبعادها الاجتماعية و الأنثروبولوجية؟
قبل التعريف بالفرجة لا بد أن نفرق بين مصطلحين يبدو أن أحدهما يعتبر بديلاً عن الآخر عند الكثير من الباحثين وهما "فن الأداء" و"الفرجة" وأيهما أشمل من الآخر؟.
إن كلمة "أداء" متعددة المظاهر ومتشعبة المعاني إلى درجة يصعب حصر كل مجالاتها الدلالية وأوجه استعمالاتها، وعليه يغدو استعمالنا لكلمة "فرجة" كونه مرادفا وليس بديلا عن ″فن الأداء″ مع العلم أن الأداء يوحي بأحادية الإنجاز، كأن العرض الفني الفرجوي ينجز فقط من لدن مؤدين لصالح جمهور سلبي، فالفرجة بالنسبة لنا هي أشمل من الأداء لكونها قد تشمل الشعائر، والاحتفالات، والألعاب الرياضية، والإيماءات...وغيرها. وبالتالي اكتسبت كلمة فرجة المعنى الذي تشير إليه كلمة spectacle، والمتفرج spectateur.
كما تتضمن في خلفيتها، حسب الدكتور خالد أمين، أن الفرجة تحمل معنى إحداث تأثير في النفس والآخرين، و انكشاف الغم ومشاهدة ما يتسلى به. و يرى الدكتور حسن يوسفي، في كتابه ″المسرح و الفرجات″ أن ″الفرجوي هو ما يثير الحواس، وما يثير اهتمام ذاك الذي يشاهد أو يسمع بسبب خاصية لا يومية...... أو مظهر خارق غير منتظر″. وقد توصل المؤلف إلى أن الفرجوي له خصائص تلازمه، وذكر من بينها: «الفرجوي يتميز ببعده التاريخي، فمحتوياته وأشكاله تتغير بتغير العصور، ذلك لأن له علاقة بالمعيش، بالسياق السياسي والاجتماعي، بتاريخ الذوق والأيديولوجيات.. و الفرجوي غالبا ما يكون مرئيا، لكنه قد يكون مسموعا أيضا،........» (ص14-15).
و من المعلوم أن التراث الفيلالي غني بأنواعه و أشكاله مما يجعلنا عاجزا في هذه الوقة عن حصره في مجمله، لكن يمكن تصنيف الفرجات الفيلالية إلى ثلاثة أصناف كبرى هي: فرجات طقوسية، و فرجات جسدية، و فرجات إيقاعية. و يقصد بالفرجات الطقوسية تلك التي تندرج في صلب الحدث الديني أو الاجتماعي المرتبط بالحياة اليومية أو بالفترات الزمنية الحاسمة في معيش الإنسان الفيلالي، وهي تقسم إلى فرجات ذات طابع روحي أو ديني، وتندرج ضمنها طقوس الزوايا، وهناك فرجات تتخذ طابعا سوسيولوجيا وتندرج في صلب بعض الأشغال الموسمية للإنسان الفيلالي في علاقته بأرضه وبمعيشته.
أما بخصوص طقوس الزواج والأعراس تتخذ في الغالب شكل احتفال منظم تتخلله لحظات فرجوية مسننة ومنظمة يتم تنفيذها عبر مراحل، كما أن الأعراس غالبا ما تكون مناسبة لانتعاش الفرجات الجسدية، لا سيما من خلال طبيعة الرقصات التي يتم تأديتها بشكل فردي أو جماعي، حيث تعرف كل منطقة من مناطق تافيلالت بفرجة جسدية خاصة لها سننها الخاصة وترتيباتها المميزة. ومن بين الفرجات التي تصنعها الكلمة بتافيلالت سواء كانت شعرا أو زجلا أو حكيا، يندرج ضمن هذا الإطار ما يعرف بالرباعيات، والتي هي عبارة عن أزجال تؤدى بكيفية فردية وجماعية في نفس الآن، وتعرف بها على وجه الخصوص منطقة «الجرف». وفي صلب هذه الأزجال يستشف السامع لها حكايات و فرجات ذهنية تعكس روح الفضاء الصحراوي الذي تنتمي إليه، بعاداته وتقاليده وطبائع أهله.
كذلك فن «البلدي» الذي يعد الفن الأكثر حضورا في فرجات الفيلاليين، خاصة خلال الأعراس والمناسبات العائلية، وهو مزيج من الزجل المحلي والطرب المعتمد على الإيقاع البطيء تارة والسريع تارة أخرى، و من أشتهر رواده المرحومان ″مولاي علي الفيلالي نواحي″ الريصاني، و″ محمد باعوت″ بمنطقة بمدغرة، وكذلك الجيل الذي تعلم بعدهما مثل ″الجبوري محمد″ المعروف ب ‘’ميح’’ بمنطقة الزريقات نواحي أوفوس، الذين أضفوا طابعا فرجويا منقطع النظير على هذا الفن، و يتجلى ذلك في كونهم فنانون جمعوا بين الرقص والغناء والضرب على بعض الآلات الإيقاعية، ناهيك من كونهم أدخلوا إلى (البلدي) بعدا جديدا تمثل في ثقافة الجسد بكل ما تحمله هذه الثقافة من دلالات مختلفة على صعيد التزيين والزي، مما يحول العديد من هذه فرجات إلى فرجات بصرية وسمعية في نفس الآن.
دون أن ننسى الفرجة الأمازيغية المتجسدة في رقصة ″أحيدوس″ التي تنعش الفرجات الجسدية و الطقوسية والإيقاعية في نفس الآن، تحمل في ثناياها التسلية والمرح واللعب والكلام الموزون المعبر عبر ما يسمى ب ″إزلان″. كما يجسد صور جمالية عريقة من خلال أشكاله التعبيرية عن الأحاسيس و الأفكار و المشاعر باستعمال الحركات و اللباس الأمازيغي الموحد للرجال وللنساء بتوظيف ألة الدف. وتختلف رقصة أحيدوس من حيث التنظيم واللباس و نوع إزلان بين قبائل ″أيت عطا″ و″أيت مرغاد″ و″إقبلين″. هذا النوع الذي يعرف حضورا كبيرا في القرى والمداشر الواقعة على ضفتي وادي زيز و غريس.
أما فيما يخص ″الفرجة الكناوية″ التي تتمركز بمنطقة مرزوكة الواقعة في صحراء تافيلالت على وجه الخصوص، وبمنطقة زاوية أوفوس ومناطق أخرى، والتي ارتبطت بنوع من القبائل الذين توافدوا على منطقة سجلماسة التي بدورها لعبت دورا طلائعيا كحلقة وصل ومنطقة لعبور القوافل التجارية بين إفريقيا جنوب الصحراء، والمغرب، و الغرب، والشرق الإسلامي و أيضا أوروبا. هاته التحركات التي كانت تحمل طابعا تجاريا حملت معها تلاقح الثقافات، وبالتالي قبائل كناوة، الذين كانوا في الأصل عبيد، الذين مروا من منطقة سجلماسة استقروا بمنطقة ″الخملية″ بنواحي مرزوكة بعد تحررهم.
فإن إيقاعاتهم الموسيقية ومضامين الأهازيج والأغاني التي يرددونها، هي عبارة عن مجموعة من صرخات استغاثة، كانت غالبا ما تتمحور حول التصوف ومدح الرسول صلى الله عليه والسلام مثل ″أيا رسول الله أيا حبيب الله″، وأيضا الحنين إلى الوطن الأم وهو السودان الغربي بشكل عام، ثم الاحتفال بذكرى الجد الأكبر ″بلال بن رباح″ و أخرى ترتبط بأسماء بعض الأشخاص مثل ″ميمونة″ و ″فاطمة″ ومختلف المواضيع التي تعبر عن الحنين إلى الأصل.
ومن أمثال الرواد الأوائل لفن كناوة بمنطقة ″الخملية″ نذكر المرحومين : ″زايد اوبركة و ″حدى وزايد″ الذين أصلا لهذا الفن بمنطقة تافيلالت بواسطة أشكال و أنواع تعبيرية ممزوجة بالثقافة الفيلالية بما فيها الأمازيغية، من خلال تنظيم حفلة سنوية تسمى ″الصدقت″ في فصل الصيف عند نهاية كل موسم حصاد لمدة ثلاثة أيام.
تبدأ الاستعدادات لهذه الحفلة بالطواف والتجوال على السكان من خلال أشكال تعبيرية بالأغاني والموسيقى باعتماد الرقص والأهازيج بلباس موحد (جلباب أبيض، رزة بيضاء، الخنجر، البلغة الكناوية والحزام الجلدي..)، مستعملين في ذلك وسائل و أدوات مثل الطبل و القراقب أو القرابش و القيثارة الخشبية ...من أجل الدعاء للناس بالبركة والخير الكثير، حيث يقدم السكان للفرقة قدر من المال أو الزيت أو السكر أو الطحين....حسب الاستطاعة، بعد ذلك تعود الفرقة إلى إقامة الاحتفال الذي يجب أن يصادف أيام الخميس والجمعة والسبت، ولكل يوم طقوس احتفالية خاصة.
وتجدر الإشارة كذلك إلى أن هناك أشكال ومظاهر فرجوية فيلالية بمناطق أخرى، ونذكر على سبيل المثال ″الفقرة الصادقية″ التي تنتسب إلى زاوية ″سيدي أحمد بن عبد الصادق″ بالزاوية القديمة التابعة لجماعة الرتب، هذه الزاوية التي تعد أحد المعالم الدينية الثقافية بالمنطقة من خلال أشكالها الاحتفالية الدينية الصرفة عن طريق ما يسمى ب ″الجدبة″ تتخللها الأذكار و الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم مثل ″اللهم صلي عليك يا النبي″. وهذه الجدبة إما تكون فردية أو جماعية حسب نوع الأذكار وطريقة تأديتها.
الزاوية الصادقية تعرف بطقس سنوي يقام في زاوية ″سيدي علي اكومي″ وهي الزاوية التي عاش فيها ″سيدي أحمد بن عبد الصادق″ من بين مريدي شيخ الزاوية ″سيدي علي أكومي″ مدة محدودة قبل قدومه للزاوية القديمة. هذا الطقس يعد ندرا قطعه سكان ″الزاوية القديمة″ على أنفسهم منذ أن قدم إليهم ″سيدي أحمد بن عبد الصادق″ ليستقر عندهم، وهو أن يقدموا كل سنة لشيخه ″سيدي علي اكومي ″، في طقوس و أعراف وتقاليد احتفالية، قدرا من محصول الزرع كل سنة، على أن تذهب الفرقة الصادقية من ″قصر الزاوية القديمة″ إلى ″قصر سيدي علي أكومي″ مشيا على الأقدام بالأهازيج و الأذكار ومدح النبي صلى الله عليه وسلم و أشكال تعبيرية ب ″الجدبة″، ليقدموا الندر لسكان ″سيدي علي اكومي″ و يقضون يوما أو نصف يوم بأشكالهم التعبيرية التي تجسد لحدث مهم يلتقي فيه الماضي بالحاضر، حيث يستقبلهم سكان ″سيدي علي أكومي″ بحفاوة عالية وكرم كبير، ولازال هذا الاحتفال موجودا إلى الأن.
إن فضاء تافيلالت غني بأشكاله الفرجوية الشعبية التي تجسد لهويته و أصالته وتجدره في عمق التاريخ، وهناك أشكال أخرى كثيرة تتوزع على جميع مناطق تافيلالت ربما نوردها في ورقات أخرى لاحقة بنوع من التفصيل. مما يدفعنا كمهتمين بهذا التراث، سواء من الناحية السوسيولوجية أو الأنثروبولوجية، إلى التأكيد على ضرورة دراسته وتحديد خلفياته و منطلقاته لخلخلته وتصفيته من أجل توجيهه وتقنينه....و هذه المهمة الجسيمة مطروحة على عاتق الباحثين والدارسين من أجل إدخال هذا التراث في حقول البحث العلمي من أجل الحفاظ عليه وضمان استدامته.
......بيبليوغرافيا.....
.....خالد أمين، كتاب: رهانات دراسات الفرجة بين الشرق والغرب، مداخلة في كتاب السرديات وفنون الأداء، وقائع الملتقى العالمي : 18 و 19 و 20 أكتوبر، المهرجان الوطني للمسرح، الجزائر، 2010، ص 130.
..... حسن يوسفي، المسرح و الفرجات، المركز الدولي لدراسات الفرجة ، ص 54، 2012







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=950935
التوقيع

الأستاذ الصديق الصادقي العماري
مدير ورئيس تحرير مجلة كراسات تربوية

    رد مع اقتباس
قديم 2017-12-18, 20:15 رقم المشاركة : 2
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: فنون الفرجة الشعبية بتافيلالت: مقاربة أنثروبولوجية


-************************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك
-***************************-






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
فنون،الفرجة، الشعبية، بتافيلالت،الصادقي،

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 08:32 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd