|
أن تقول شعرا؟ معنى ان تقول شعرا : أن تسقي وردة كل صباح وتبتسم في وجه الفجر وتتنشق انسام الصبح معناه: أن تسير بمحاذاة رصيف القلب تنصت لأنغامه العذبة معناه : أن تسد فجوات القصيدة بأيقونات الشعور معناه: أن تسافر يوميا عبر محطات النص على متن المعاني لتعرف نفسك. معناه:أن تعيش غربتك جاهشا بالقول الرصين لاتبالي معناه:أن تعبر الضفة الأخرى للمعاني معناه: أن تسابق التأويل معناه : أن تكلم البشر والقمر والشجر والحجر. |
رد: أن تقول شعرا؟ ما أجمل أن تكون شاعرا..تمتع وتستمتع والأجمل أن يكون ناطقا رسميا لأمته يفرح لفرحها ويحزن لحزنها دام لك القريض شاعرنا القدير أحمد أمين |
رد: أن تقول شعرا؟ لك النسيم محملا بأبهى سلام أخوي يا بلابل الخير والوئام. |
رد: أن تقول شعرا؟ اسلوب بسيط متقن الفكرة ليدخل القلب ببساطة دمتِ لنا ايتا الراقي فكراً وروحاً فائق احترامي لشخصك ولقلمك جيجي امين |
رد: أن تقول شعرا؟ اقتباس:
تقبلي سلامي. |
رد: أن تقول شعرا؟ أن تكلم البشر والقمر والشجر والحجر. هذا هو أخي أحمد أمين المغربي, وما عهدته إلا هكذا تحيتي ومحبتي |
رد: أن تقول شعرا؟ http://www.stocksvip.net/p/af/%2889%29.gif أن تقول الشعر يعني بكل بساطة : أن تمتارس الحياة،ليس فقط بكل جوارحك، وإنما ، أكثر من ذلك، بجوارح الآخرين، وبإحساس ما لا إحساس له من الأشياء والكائنات... شكرا أخي على تأملاتك العميقة. |
رد: أن تقول شعرا؟ اقتباس:
ومحبتي أخي عز الدين. |
رد: أن تقول شعرا؟ اقتباس:
شكرا لك على المرور البهي أخي. |
رد: أن تقول شعرا؟ و هذا ما يجعلك مختلفا .. أحمد أمين المغربي الشاعر مختلف حين تخاطب الورد و الحجر حين تناجي الفجر حين تشفي بكلمك جراحات العمر فطوبى لنا بشعرك النير و دام حرفك الساحر مع تحيات و سلام طيف المغرب |
رد: أن تقول شعرا؟ مبدعنا المغربي عرفتكَ دوماً في رياض ِ الشعر بستانيا ً بارعا ً في قطف الجمال واكتفشتك هاهنا ساحرا و شاعرا فرفقا ً بنا أيها المبدع فمنك الشعر حكمة.. والفكر مرتع خَصِب.. دمتَ بمداد قلبك شاعرا متألقا. وتقبل مروري المجروح ولك تمام تقديري فـوزية أمـين ً |
رد: أن تقول شعرا؟ شافى الله كل جراحاتك يا مبدعة لاتقارن بأحد مرآة الروح بلسم لكل الجروح أختي إن في أشعارك ترياق لكل اللواعج انهلي منها وسترين ان الألم سيندثر تحياتي أختي فوزية [IMG]http://abeermahmoud08.******.com/986-Thanks-AbeerMahmoud.gif[/IMG] |
رد: أن تقول شعرا؟ عند العقاد هو وجدان....... الشعر وليد اللحظة...وليدالنفس البشرية... الشعر أحاسيس وعواطف... الشعرلغته الخيال الرحب..... الشعر إدراك لكل الغات...بما فيها لغة الصمت.......... الشعر ديوان العرب..... الشعر حائط مبكى العشاق...... تحية شعرية شاعرية للاستاذ على تجلياته الشعرية.... شكرا لك........ |
رد: أن تقول شعرا؟ شكرا للأخ لمغارير الذي نفض الغبارعن هذه السمفونية المشعة إكراما للشعر...حملها من فصل الشتاء إلى فصل الربيع ... في عز البساطة ، والروح الثواقة لقرض أجمل الصور الفاتنة .. أومأ لنا الأستاذ أحمد بأفضل الشروط المؤهلة لنسج أحسن النظم .. لن أضيف شيئا لجميل و عبير أحاسيسك و رؤيتك .. مودتي الغالية. |
رد: أن تقول شعرا؟ معناه: أن تسافر يوميا عبر محطات النص على متن المعاني لتعرف نفسك هي تلك الحروف تسافر بي من شمال الكلمات إلى حيث النقظ...و ترسم بالحبر خارطة الوجود بجمبع الوان الفصول دمت متألقا ساطعا تنير دروب المنتدى مودتي اخي الكريم |
رد: أن تقول شعرا؟ معنى أن تقول شعرا .. أن تسافر بلا مطية أن تلاحق الطيور المغردة من وكر إلى وكر ومن فنن إلى فنن .. أن تلامس شغاف القلوب بتطريب.. أن تمازج بين الألوان والأصوات والحروف بلسما للقلوب التواقة للحرية والعشق والنهوض.. أن تتماهى في الوجود والموجودات .. أن تعزف سنفونية العشق الأبدي للحياة .. للأمل أن تبلسم القلوب والأبدان والنفوس .. دام لك عشق الحروف أستاذي أحمد . |
رد: أن تقول شعرا؟ أن تسابق التأويل معناه : أن تكلم البشر والقمر والشجر والحجر. في كتاباتك أخي لغز عميق يحتاج دائما للتأويل فأن تكلم البشر والقمر و الشجر و الحجر فهو شئ ليس بمتناول أي كان .. كلمتنا و كلامك دائما موزون جميل .. فسلامي لك |
رد: أن تقول شعرا؟ قالو : "الشعر ضرورة..وآه لو أعرف لماذا ؟" " الشعر رئة العالم " وأن تكتب الشعر ..أن تفهم عمق الشعر يعني الا تسقط في العادية أن ترى ما لايرى عادة أن تبصر حيث الرؤيا والتنبؤ أن تكون حيث العمق إلى الأبد وحيث جمال الدهشسة ودهشة الجمال تحيتي وودي جميل العبارة كنت هناك حيث يتربع الجمال |
رد: أن تقول شعرا؟ معناه : أن تكلم البشر والقمر والشجر والحجر الشعر هو رعشة تشعرك انك على عرش هذا العالم وانت تجذف بيراعك و ترعى شراع إبداعك. وأنت تكلم كل هذه المخلوقات أبيت إلا ان تبقى في عليائك فوق البشر والقمروالشجر والحجر ك قطرس"بودلير" الشهير. L'Albatros Le Poète est semblable au prince des nuées Charles Baudelaire (1821-1867), Les Fleurs du Mal (1857), II.Qui hante la tempête et se rit de l’archer ; Exilé sur le sol au milieu des huées, Ses ailes de géant l’empêchent de marcher |
| الساعة الآن 01:50 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd