2017-07-25, 12:43
|
رقم المشاركة : 6 |
إحصائية
العضو | | | رد: 150 فكرة لنا ولأولادنا في العطلة الصيفية | 51. شحذ الاهتمام بالابتكار والإبداع عن طريق التشجيع وجلب الأدوات والمعامل إلى البيت، أو الشراكة مع الجهات التي تمتلكها. 52. جلب الألعاب الحركية الجماعية إلى المنزل بقدر المستطاع؛ مثل: لعبة الفريرة، ولعبة الكيرم، ولعبة القيس، ولعبة التنس، ولعبة المكعبات، ولعبة السمكات، ولعبة الرمل والطين، ولعبة الأشغال الخشبية، ولعبة رمي الأسهم، ولعبة المصارعة، ولعبة الملاكمة، ولعبة الألغاز، ولعبة التمثيل المسرحي، والحكايا الوهمية، ونحوها. 53. إضفاء جو من المرح بالأناشيد الجماعية في المنزل، وخاصة من الأطفال، أو إذا وجد صاحب صوت جميل.
54. التدريب على برامج حاسوبية متميزة؛ توفر للشباب والبنات فرصا استثمارية؛ كالتصميم، والأنفوجرافيك، وأفلام الفيديو القصيرة، وربما هناك ما هو أفضل مما ذكر والعبرة بالتجربة لا باسم البرنامج.
55. يُعوَّد كل أفراد الأسرة على ترك أي عمل أو لعب فور سماع الأذان والاستعداد لأداء الصلاة، وإدراك تكبيرة الإحرام، والرواتب.
56. يسمح للطفل أن يشاهد ما يناسبه ولا يضره من أفلام الكارتون المأمونة، من القنوات المتميزة، مثل: تغاريد، وسمسم، ومجد للأطفال، وروضة، ونحوها، ويبعد عن قنوات الأطفال التي تبث أفلام الصراع والضرب والسباب، وتعج بالسحر والرقص والرعب. تذكر: مجموع جلوس الطفل أمام الشاشات كلها صغيرها وكبيرها: ساعتان متفرقتان في اليوم فقط.
57. جلب ألعاب تنمية الذكاء إلى المنزل بالتدرج؛ لأن من عادة الطفل أنه يمل بعد مدة من اللعبة مهما كانت شيقة، ومن شروط الألعاب التربوية: أن تكون ذات ألوان زاهية، قابلة للغسل والتنظيف، غير حادة، أو صغيرة جدا بحيث يسهل ابتلاعها أو استنشاقها، ولا تكون مرتبطة بطاقة كهربائية، وأن تتناسب مع السن والمستوى الدراسي، وأن تكون من التي يستطيع الطفل تقليد الكبار من خلالها. 58. اكتشاف أو توجيه الطفل والشاب والفتاة إلى هواية مفيدة، مع دعمه بالمال والأدوات والمكان والتشجيع المستمر.
59. توجيه الأولاد للمهارات التي تسهم في حمايتهم أو يحتاجونها في أي وقت بإذن الله تعالى؛ مثل: السباحة والكراتيه والجودو، والقفز والتمرجح، والجري. 60. بناء الحصانة الذاتية والعين الناقدة لدى أولادنا؛ بحيث تنتج عنها طبيعة رافضة لكل ما هو ضار أو محرم، وتفحص كل ما يواجههم قبل تقبله أو الشروع في مدّ العلاقات معه، دون تدخل منا، وذلك بطرح أسئلة مفتوحة حول كل ما يستجد من موضوعات جدلية؛ للاطمئنان على سواء تفكيرهم. 61. كل البهجة، والفرحة الحقيقية، والضحكات النقية الصافية تنطلق من أعماقهم حين نكون إلى جانبهم، ولا شيء يعادل ذلك أبدا. 62. جائزة التفوق في برامج الإجازة، وتكون محددة، ولها معايير خفيفة، ولكنه عادلة، فلها دور كبير في التحفيز والمواصلة. 63. حفظ ومراجعة شيء من القرآن، ووضع هدف محدد بالأجزاء لكل فرد بحسب استطاعته. 64. غرس قيمة القراءة بوسائل (خصصت لها كتب)، وتكوين مكتبة لكل شخص كبير، ومكتبة للأطفال، لقراءة قصة أو كتاب ممتع. 65. تخصيص غرفة للأطفال، تشبه فصلا دراسيا في روضة، وتوفير كافة الأدوات اللازمة للتكوين والتركيب والرسم، وتجسيم الصلصال، والمكعبات، وحل الألغاز الذهنية، أو توصيل متاهات، أو اكتشاف الفروق بين صورتين، أو كلمات متقاطعة.... ونحو ذلك، برعاية خاصة من الوالدين. 66. محاولة إجراء تجارب علمية بسيطة يمكن إجراؤها بالمنزل دون حدوث خطر. 67. إحياء الألعاب الشعبية، مثل السكينة، والغميمة، وغيرهما. 68. استثمار رغبة الأطفال في التلوين: هناك بعض الكتب تحوي مجموعة من الأحاديث النبوية أو العبارات الإسلامية، التي تجعل من التلوين أسلوبا جاذبا لها. 69. استعراض لوحات فنية، ومناظر خلابة، وتحف رائعة؛ بهدف رفع مستوى الحس الجمالي لدى الأولاد. 70. التدريب على إعداد وجبات خفيفة: مثل سلطة الفاكهة، والعصيرات الفاخرة، والساندوتشات والفطائر، والآيس كريم المنزلي.
يتبع | التوقيع | أيها المساء ...كم أنت هادئ | |
| |