وقعت
وتقع
ولاتزال
اذكر انني وضعت قلما ازرق فوق اذني اليمنى كما يعمل النجار والحداد وعموم الحرفيين
وبينما كنت منهمكا في العمل اذ احتجت الى الكتابة
وطبيعي ان ابحث عن القلم بحثت عنه في كل مكان
ولم اعثر عليه الا بعد جهد جهيد لاكتشف انه لم يبتعد كثيرا
ههههههههههههههه

بسم الله الرحمن الرحيم:
الحدث الذي سأحكيه حدث لأختي وكنت شاهدة عليه:
كان منزلنا يعج يومها بالأقارب والجيران،القريب والبعيد لمواساتنا على محنة من محن الدهر،وما أكثرها ،(رزقكم الله جميعا الهناء).
كانت أختي تحمل ابنتها على ظهرها وتعمل ،ذاهبة آيبة طول النهار،جاءت جارة مقربة جدا ،اخذت من أختي الطفلة،وذهبت بها إلى منزلها لتهتم بها،وفي نفس الوقت لتريح أختي قليلا.
عادت الجارة إلى المنزل مرات ومرات و قد تركت الطفلة في عهدة بناتها.
دخلت الجارة مرة أخرى وهي تحمل الطفلة ما إن رأتها أختي حتى قالت:
خالتي محجوبة منين جاتك ديك البنوتة؟
ردت الجارة:بنت ولدي.
وأختي تعرف أن ابن الجارة له ولد وليس بنتا.
امعنت النظر لتجد أنها ابنتها.
فقالت :إلا عمركم ما سمعتو باللي شي واحد انسى اولادو هاهو قدامكم.

أعترف أن القصة تختلف شيئا،عما حدده أخونا أبو صهيب، كموضوع،لكن أراهن على تفهمكم.

هههههههههه
اوا حنا كان تايسحاب لينا غي انتيا اللي زرقا
وتراني حتى اختك زرقاااااا
ههههه